جرائم وحوادث
فنانة معروفة تنال ” علقة ” ساخنة من مجنونة
وتعود التفاصيل حسب شهود عيان إلى أن الفنانة كانت قد أحيت حفل زواج بمدينة الكلاكلات وبعد انتهاء الحفل توجهت صوب عربتها للمغادرة لتتفاجأ بفتاة رثة الملابس تهاجمها وهي تمد يدها من نافذة العربة وتضربها ضربا شديدا على وجهها حتى أغمي عليها والتي لم تستطع الدفاع عن نفسها ليتدخل عدد من شباب الحي لفض الاشتباك والإمساك بالفتاة المتهجمة التي حاولت الهرب وفتح بلاغ في مواجهتها والإسراع بنقل الفنانة لمستشفى الخرطوم بعد أن تورم وجهها وأصيبت بنزف في منطقة العين وجروح متفرقة في العنق والصدر .
صحيفة السوداني
ت.إ
[/JUSTIFY]
ههههههه الدقوها منو؟
عجبني ليييييييييييييييييييك.
هذا هو جزائك للغناء والمياعه ,, احسن لك ان تتوبي ,, وعقبال الباقين
[B][SIZE=3]عشان تانى ينات امدرمان ما يمشوا يغنوا فى الكلاكلة ..[/SIZE][/B]
[SIZE=4]يا عالم !!
مختلة عقليا وحايمة لنصايص الليل ؟
وفي ذلك خطر عليها وعلى البشر ! ما عندها أهل ؟
قبل سنوات كانت هناك امرأة مختلة في كوبر وليس لها من أحد والمؤسف أنه كان معها كمية من الأطفال ولدتهم في الشارع ….
وفي مدينة عطبرة أيضا كانت هناك مجنونة وقد حملت سفاحا
فمعدومين الضمير كتاااار
[/SIZE]
[SIZE=4]مني خوف ؟! الله يضحكك يا هجو
أكون مجنون وحايم ليكم في الموقع ….وكل من لا يعجبني موضوعه أو تعليقه ينال علقة مجنون !
وإيه رأيك …كمان أعرف شوية رجال مجانين أيضا ومن خارج السودان ..وأحدهم في مدينة في مصر كان يجلس طول يومه يلملم قشر البرتقال ويقعد يقطع ولا يهتم بأحد أبدا
ولعلمك بعض الجنون عبقرية ! فليس بين العبقرية والجنون إلا خيط رفيع !
وإليك هذه القصة من عصر هارون الرشيد :
يُذكر أن هارون الرشيد بعث وزيره ثمامة الى دار المجانين يتفقد أحوالهم فرأى بينهم شابا يبدو كأنه صحيح العقل ، فأحب أن يكلمه .
فبادره المجنون بقوله : أريد أن أسألك سؤالا ؟
فقال الوزير : هات سؤالك .
فقال الشاب : متى يجد النائم لذة النوم ؟
فقال الوزير : حين يستيقظ .
فقال الشاب : كيف يجد اللذة وقد فارقه سببها !
فقال الوزير : قبل النوم .
فاعترضه الشاب بقوله : وكيف يتلذذ بشيء لم يذقه بعد !
فقال الوزير : بل يجدها حال النوم .
فرد عليه الشاب وقال : إن النائم لا شعور له فكيف تكون لذة بلا شعور.
فبهت الوزير ولم يجد جواباً وأقسم أن لا يجادل مجنوناً ! [/SIZE]