[JUSTIFY]لقى عامل بسوق أم درمان مصرعه متأثراً بموجة برد تسببت له بسكته قلبية . وكانت شرطة سوق أم درمان تلقت بلاغاً بالعثور على جثة عامل متكوراً على نفسه في مشهد مأساوي قرب سور احد البنايات التجارية ، وتم نقل الجثة إلى مشرحة مستشفى أم درمان ، وأفاد الطبيب الشرعي الدكتور جمال يوسف بعد الكشف على الجثة بعدم وجود إصابات ظاهرة ، مؤكداً وفاة العامل بالسكتة القلبية نتيجة البرد القارس ، ودون بلاغ بالحادث وفقاً للمادة (51) اجراءات .
قاتل الله المسغبه التى اجبرت االناس على التماس الرزق بقرابين انفسهم
والذين يكنزون الذهب والفضة ثم ﻻينفقونها فى سبيل الله بماذا بشرهم الله
والاكتناز هنا جمع الاموال بالحلال . . . طيب ماذا لو كانت بالفهوله والاعتباط
وتسهيلات وتصديقات ذوى القربى النافذين .
للمرة الالف والمليون يجب ان تحموا المشردين بان تستفيدوا منهم وشغلوهم فى نظافة المدن واعملوا لهم معسكرات فى مراكز الجيش اى بقعه واحغظوا لهم ادميتهم بعد تصنيفهم بمن يدخل مدرسة او مركز تدريب او الخ من النشاطات والشاب الصغير الذى مات هو فى عنق كل السودانيين فى السوق والحكومه والراعى وسوف يسال هل قدمت له ما يعينه من البرد وجمعيات وكلام كثير لا تظهر الا وقت الكارثه؟ وهل الحياة ليست مليئه بالكوارث والاحداث على اقلها هناك امن مجتمعى يعرف كل اسرار وخبايا المنطقة التى مات فيها هذا الشاب والله يرحمه ويصبر اهله وربما هذا الشاب يعول اسرة ؟ هل هناك مسوح اجتماعيه ولا كلام فى كلام الناس عاوز نتائج وشغل حقيقى فى الواقع واصبنا فى اهباط شديد من حكومتنا ويكثر الحديث والنتائج العملية سالبه صفر ؟ والى متى التدهور المريع فى كل الخدمات الانسانيه فى الوطن ؟ اذا غلبيكت سلموا الرايه للشباب هم المستقبل ووجهوهم بالخبرة ؟ والحال يقول ذلك لازم يكون هناك تغير فى الوطن وسياسات شفافه كبيرة وتغير جزرى قبل ان يصير الوطن كالصومال ؟ وامل بان الاخ غندور يسعى للتصحيح الفورى وتسهيل كل الاجراءات فى كل الدوله للمواطن ودوما نكرر هذا الكلام لليشعر المواطن بعزته وانه موضع اهتمام وتقدير وليس عبدا لللوائح وسد كل الطرق امامه والبيروقراطية المدنيه والفساد الفيها اصبحت رشاوى والخ مش حرام فى حق المواطن يسلب فى ابسط حقوقه المدنيه من اناس لا رحمه فى قلوبهم وامل ان نرى ثورة تصحيحية حقيقية فى كافة مسارات الحياة ؟ واشكر والى كردفان وحقا ماشى فى الطريق السليم عكس الولاة السابقين ؟
هذه دولة شريعة عمر البشير و نافع …. يموت الناس من البرد في الاسواق و مئات الالاف من متنفذي السلطة يعيشون في القصور الفارهة و تشتري الدولة من فقر هؤلاء ملايين العربات الفارهة ليمتطيها هؤلاء … وقود هذه العربات فقط يكفي لحل مشاكل كل المشردين و الاطفال البؤساء الذين يهيمون على وجوههم في الشوارع …. اموال الزكاة التي لا يعلم احد اين تذهب كافية لحل كل مشاكل الفقر في السودان … لكن!
يالكيزان طلعتوا ام ابونا.
قاتل الله المسغبه التى اجبرت االناس على التماس الرزق بقرابين انفسهم
والذين يكنزون الذهب والفضة ثم ﻻينفقونها فى سبيل الله بماذا بشرهم الله
والاكتناز هنا جمع الاموال بالحلال . . . طيب ماذا لو كانت بالفهوله والاعتباط
وتسهيلات وتصديقات ذوى القربى النافذين .
للمرة الالف والمليون يجب ان تحموا المشردين بان تستفيدوا منهم وشغلوهم فى نظافة المدن واعملوا لهم معسكرات فى مراكز الجيش اى بقعه واحغظوا لهم ادميتهم بعد تصنيفهم بمن يدخل مدرسة او مركز تدريب او الخ من النشاطات والشاب الصغير الذى مات هو فى عنق كل السودانيين فى السوق والحكومه والراعى وسوف يسال هل قدمت له ما يعينه من البرد وجمعيات وكلام كثير لا تظهر الا وقت الكارثه؟ وهل الحياة ليست مليئه بالكوارث والاحداث على اقلها هناك امن مجتمعى يعرف كل اسرار وخبايا المنطقة التى مات فيها هذا الشاب والله يرحمه ويصبر اهله وربما هذا الشاب يعول اسرة ؟ هل هناك مسوح اجتماعيه ولا كلام فى كلام الناس عاوز نتائج وشغل حقيقى فى الواقع واصبنا فى اهباط شديد من حكومتنا ويكثر الحديث والنتائج العملية سالبه صفر ؟ والى متى التدهور المريع فى كل الخدمات الانسانيه فى الوطن ؟ اذا غلبيكت سلموا الرايه للشباب هم المستقبل ووجهوهم بالخبرة ؟ والحال يقول ذلك لازم يكون هناك تغير فى الوطن وسياسات شفافه كبيرة وتغير جزرى قبل ان يصير الوطن كالصومال ؟ وامل بان الاخ غندور يسعى للتصحيح الفورى وتسهيل كل الاجراءات فى كل الدوله للمواطن ودوما نكرر هذا الكلام لليشعر المواطن بعزته وانه موضع اهتمام وتقدير وليس عبدا لللوائح وسد كل الطرق امامه والبيروقراطية المدنيه والفساد الفيها اصبحت رشاوى والخ مش حرام فى حق المواطن يسلب فى ابسط حقوقه المدنيه من اناس لا رحمه فى قلوبهم وامل ان نرى ثورة تصحيحية حقيقية فى كافة مسارات الحياة ؟ واشكر والى كردفان وحقا ماشى فى الطريق السليم عكس الولاة السابقين ؟
هذه دولة شريعة عمر البشير و نافع …. يموت الناس من البرد في الاسواق و مئات الالاف من متنفذي السلطة يعيشون في القصور الفارهة و تشتري الدولة من فقر هؤلاء ملايين العربات الفارهة ليمتطيها هؤلاء … وقود هذه العربات فقط يكفي لحل مشاكل كل المشردين و الاطفال البؤساء الذين يهيمون على وجوههم في الشوارع …. اموال الزكاة التي لا يعلم احد اين تذهب كافية لحل كل مشاكل الفقر في السودان … لكن!