تفاصيل جديدة في جريمة ” الواتس أب ” الصادمة
وتوقعت المصادر أمس القبض على المتهم الأساسي في القضية الأكثر ” صدمة ” لقيم أهل السودان والذي صور مقطع الفيديو الفاضح بكاميرا جواله في غضون الساعات الماضية عقب فراره لإحدى مناطق التعدين العشوائي عن الذهب .
في السياق ، نسبت ” المومس ” الأجنبية المحترفة وفقا للمصادر جنينها الذي حبلت به لسائق ركشة في أم درمان وأقرت بأنها واقعت ” شباب الواتس أب ” رغم يقينها بأنها حبلى في شهرها الثالث .
وكشفت ذات المصادر هوية الصيدلي الذي باع الحبوب المخدرة للمتهمين بضاحية أم بده غربي أم درمان ” مسرح الحادث ” ، وقالت أنه والد أحد المطربين المعروفين في الأوساط الفنية وتحفظت عليه الشرطة على ذمة القضية .
وكان فريقا مشتركا من الأجهزة الأمنية والشرطية والمخابرات أفلحت الأسبوع الماضي في وضع نهاية مستحقة لمروجي وصانعي الفيديو الإباحي الصادم الذي تداولته بعض فئات المجتمع عبر تطبيق ” الواتس أب ” على أجهزة الموبايل .
وألقت القبض على ثلاثة شبان من الذين ظهروا متبسمين للكاميرا أثناء مواقعتهم لإحدى الفتيات بـ ” سوق القش ” بمنطقة أم بده غربي أم درمان ، بعد الاهتمام الكبير الذي أبدته قيادات الأجهزة الأمنية والشرطية والمتهمة بأمن المجتمع للتداعيات السالبة التي يمكنها أن تترتب على أية دقيقة تمر على الجناة وهم يعيثون فسادا عبر الأثير ، ما دفع السلطات المختصة لسرعة التحري وإحكام التنسيق الذي أسفر عن سقوطهم في قبضتها.
صحيفة حكايات
ت.إ
[/JUSTIFY]
والله يا بلد كلك محن
تانى واحد يقول سودانى … فضائح وقرف فى كل مكان
وقال والد احد المطربين المشهورين
اتقوا الله يا ولاة الامر
والله انكم سووف تسالون
[B]لا شك أن الجريمة صادمة
ولكن الأكثر صدامة هذا الفيديو الذي ظل يتسلل عبر أجهزة الجوالات دون رقيب.
أنا شد كل من يقع عليه هذها الفيديو وأشباهه ألا يعيد توجيه ولا يفتحه ولا يعيد توجيهه لأحد فالواجب الشرعي والأخلاقي أن نعدم هذا الفيديو وأمثاله حتى لا نكون ممن وصفهم القرآن الكريم بالذين يحبون أن تشيع الفاحشة, فنبرأ بأنفسنا وأهلينا أن نطلع على هذه القزارة.[/B]
الله يرحمك يا نميري، رغم تحفظي الشديد على محاكم “العدالة الناجزة” إلا أنني بدون ما أشعر قلت يا حليل أيام العدالة الناجزة، كان بقوا عبرة لغيرهم
[SIZE=6]اضربوا بيد من حديد[/SIZE]
الضرب بيد من حديد .. والتشهير حتى يكونو عبرة لمن يفكر مجرد تفكير ..
مجتمع بلا اخلاق كشجرة بلا اوراق
تفسخ اخلاقي وتربوي والاسباب معروفة…اذا اردت نسيجا اجتماعيا متناسقا لا بد ان تحكم النسج..المجتمع السوداني تكالبت عليه الامم من اطرافه دول الجوار والعولمة والمؤلم غياب التربية المجتمعية غياب القدوة الحسنة …وتوفر القدوة السيئة …انما الاممم الاخلاق..القانون وحده ليس البلسم انما الدواء الناجع والحائط القوي والترسانة هي التربية السليمة القويمة المبنية على قيم الدين وصلاح الولاة وليس على الشعارات السياسية ..يسرق من يسرق ويزنى من يزنى …البلاوي كثيرة …نكذب على انفسنا لكن لا نكذب على الله لأن سخطه عظيم …شباب عاطل لا مشروعات تنمية ولا وظائف والتعيين بالانتماء …الاسرة تعاني التفكك ….رب الاسرة اما اسير او قتيل او متمرد او سارق مال عام او ضحية صالح عام مع احترامنا الشديد للاسر المتماسكة والمتمسكة بتقاليدها لكن الحقيقة هناك جيل من الضحايا ..وهذه افرازات السنوات الماضيات بضيمها وصلفها وظلمها وجهويتها وتمردها وحروبها…الناتج= صفر
اللهم نسالك اللطف
[SIZE=7][FONT=Arial Black[B]]اولا نشيد بالاجهزة الامنية التى تفاعلت مع الحدث ونتمنى ان تكون العقوبة رادعة كى يكونوا عظة لغيرهم ولكل من يفكر فى مثل هذا العل القذر
ونتساءل اين دور الاسرة فى مراقبة ابناءها والصادم والد فنان فهل هذا جدير بتربية ابناء
قاتلك الله يا فاسق[/B][/FONT][/SIZE]
انا ما شايف اى منطق ان يتم محاكمة الشباب ديل على فعلتهم بالرغم من استنارى لها !! ولا يبدو ان فعل حصل اغتصاب امنا المسألة كلها تمت بالتراضى بينها وبين الأولاد ديل والا لماذا سكتت صاحبة الحق نفسها عن جريمة اغتصابها ان صحت.. ثم انها واحدة حملت من سائق ركشة يعنى متعودة البغاء سواء مع شخص او عشرة …. الحاجة التانية كونها مستسلمة ليهم اثناء ممارستهم معها ما معناه فقط ان الشغلة بأرادتها الحرة بل انها قد تكون متعاطية معاهم … فأذا الموضوع لايخرج عن كونة حفلة زنا جماعى وتم تصويرة وتسريبة للعلن وبعدين الصحافة ما تقعد تهول ليها كل يوم مفاجئة جديدة … يوم يقول صاحب الصيدلية ابو الفنان وتانى يوم يقوم ود خالة الحبشية يقاضى المغتصبين .. ارحمونا من الصحافة الغير هادفة
[SIZE=4][FONT=Comic Sans MS]الجريمة الزنا و التصوير مجاهرة بالمعصية و العقوبة حد الحرابة تعزيرا و هو القتل و الصلب .. لكن للأسف القوانين عندنا وضعية , السجن و الجلد .[/FONT][/SIZE]