[JUSTIFY]
طالب عضو المجلس التشريعي بولاية الخرطوم محمد فضل الله الباشا لجنة التشريع والحكم المحلي بسن قانون عقوبات رادعة للحد من ظاهرة النيقرز التي أصبحت مهدداً أمنياً في منطقة الأزهري بمحلية جبل أولياء، وقال إن الحل الجذري لمعالجة وجود العصابات في المنطقة وضع قوانين تتراوح ما بين «10» إلى «15» عاماً، مبرراً ذلك بعودة المجموعات إلى نشاطها مرة أخرى بعد توقيع عقوبة الجلد عليها وإطلاق سراحها الأمر الذي بات يشكل خطراً دائماً على المواطنين، ولفت الباشا في تصريحات أمس إلى أن عصابات النيقرز انقسمت إلى مجموعات تعمل ضد بعضها وتجعل من الأحياء ساحات للمعارك فيما بينها مستخدمة الأسلحة البيضاء والسواطير وتروع المواطنين، وأوضح أن العقوبات الحالية غير كافية لتأمين المواطنين من دخول النيقرز إلى منازلهم في وضح النهار.صحيفة الإنتباهة
هبة عبيد
ع.ش
[/JUSTIFY]
[B]علاجها هو القتل …. والصلب فقط [/B]
المطلوب حد الحرابه طالما ان الدولة لا تستطيع بسط سلطانها في تلك المناطق فيجب القطع من خلاف .
ان الله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن .
والله لو تم تنفيذ شرع الله في اي مجموعة يثبت انها تمارس ذلك الارهاب لدخلوا جميعا في جحورهم ولانعدمت تلك الجريمة.
القانون واضح في القران الكريم ” .. أن يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ” وماداير جلسات ومداولات ومطالبات طالما أن الإنقاذ “المجيدة ” تحكمنا بالشريعة من قبل الإخوان المسلمين “وعليه كل من يتم إعتقاله من هؤلاء المجرمين يتم تطبيق حد الحرابة فيه ” وتعال بعد ده كان تشوف واحد منهم يمارس القتل والسلب والنهب وحايتركوا الخرطوم خالص خالص ويغادروا منها”فص ملح وداب”
اصبح عندنا في الأزهري كل مواطن يحمي اسرته باغتناء السلاح من اسبوع تعرضت هذه المجموعة لأحد الشباب الذي كان يرافق اختاه فما كان منه إلا اخرج سلاحة مسدس إيطالي النوع وصوبه تجاهم فقتل اثنان وفر الباقين لم يلتفت إلى الوراء ولا حتى مجرد بلاغ الى الشرطة وواصل سيره إلى منزلة منزله ، كان ذلك الحادث في جوار منزلنا سمعنا الطلقات وخرجنا للشارع وعرفنا الموضوع .