[JUSTIFY]
أرجأ والي الخرطوم د. عبد الرحمن الخضر دراسة جديدة أعدت حول تعرفة المياه مقارنة مع تكلفة إنتاج وتوزيع المياه لمزيد من المراجعة والتقييم مع الأجهزة الفنية المختصة، وقال لدى اجتماعه امس مع وزيري البنى التحتية والمواصلات والمالية، إن أهم موجهات الولاية في قطاع مياه الشرب للعام الحالي 2014م هي البدء في إنفاذ البرنامج الشامل لإحلال الشبكات القديمة واستقرار امدادات المياه من المصادر النيلية والآبار، ودعم المناطق التي تعاني من شح الإمداد بحفر آبار جديدة تدخل في الشبكة قبل حلول فصل الصيف.صحيفة الإنتباهة
هبة عبيد
ع.ش
[/JUSTIFY]
[SIZE=4]قام والي الخرطوم السابق د. المتعافي بزيادة في تعرفة المياه وعلل الزيادة بتغيير أنانبيب المياه القديمة بأخرى .. وحتى هذه اللحظة لم يتم تغيير تلك الأنابيب ومازالت معظم الأحياء تشرب المياه من أنابيب الاسبستوس المسرطن… أين ذهب هذه الأموال؟[/SIZE]
حسبي الله ونعم الوكيل
الحكومة دي دايرا توصلنا وين
اسال الله الكريم رب العرش العظيم
انو تتعكس عليكم محل ماتقبلوا
اللهم اعنا
اللهم اعنا
اللهم اعنا
ياراجل منتظر شنو زيد الموية والكهرباء والمواصلات واي حاجة تهم المواطن البسيط ولا تتوقفو حتي ينقرض هذا المواطن الذي يشكل عقبة كبيرة فى التنمية والاستقرار ، لحدي ما تلقو زول تحكمو ويكون باقي الولاة والوزراء بس .
المسئولون التنفيذيون في السودان لا يستحون أبداً من أكل الحرام وأكل أموال الناس بالباطل وهم يعلمون ، الملاحظ في سوداننا الحبيب الرواتب متدنية جداً ولكننا نشتري من السوق بأسعار مرتفعة جداً بسبب الضرائب والمكوس والرسوم والمحليات ونشتري حاجاتنا بسعر دول الخليج والدول الاوروبية المرفهة المنعمة التي تعطي مواطنيها ما يفيض عن حاجته وتدعمه في كل مناحي الحياة والتعليم مجان والعلاج مجان لدرجة أن هناك دول تعطي مواطنيها الماء والكهرباء مجاناً .
كان الأجدر في بلادي بدلاً من إهدار مياه النيل وتسليمها إلى مصر مجاناً وهي لا تستحقها وهي تساوي مليارات الدولارات كان الأجدر بحكومتنا أن تعطي مياه النيل للمواطن السوداني مجاناً بدلاً من رفعها في كل مرة بسبب وبدون سبب وإذا كانت الحكومة تعتقد أن الشعب ينسى فقد رفع المتعافي فاتورة المياه بنفس الحجة سابقاً ويبدو أن المبالغ ذهبت إلى من أخذها إلى جهنم .
اختشوا أيها المسئولون فإنكم مسئولون يوم القيامة وما في داعي للتسريبات ومن ثم رفع الأسعار !!
اسأل الله ان يذيد من عذابكم , زى ما عذبتوا الممواطن البسيط