[JUSTIFY]
أكدت وكالة المخابرات المركزية الامريكية «سي. آي. إيه» أن السودان وحزب المؤتمر الوطني الحاكم يواجهان تحديات عديدة بسبب التدهور الاقتصادي بجانب تواصل اعمال التمرد في أطراف البلاد، وقال تقرير تقييمي اجرته الوكالة الاستخبارية بشأن الأوضاع في السودان إنه منذ انفصال جنوب السودان والظروف الاقتصادية بالبلاد متجهة نحو التدهور، بجانب ارتفاع أسعار السلع الأساسية الذي نتج عن زيادة أسعار الوقود الذي دفع لإيجاد حالة من عدم الرضاء الشعبي عن الحزب الحاكم، ورجح التقرير الذي قدمه مدير المخابرات الأمريكية الجنرال جيمس كلابر للجنة المخابرات في مجلس الشيوخ الأمريكي أن السودان سيلجأ إلى تكتيكات قوية لاحتواء تحركات الحركات المتمردة في إقليم دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق لكن مع استمرار الصراع بتلك المناطق، وبشأن دارفور أكد التقرير أنها ستظل غير مستقرة بسبب المناوشات، بجانب قطاع الطرق الذي قد يرفع انعدام الأمن بالإقليم.صحيفة الإنتباهة
ترجمة: المثنى عبد القادر
ع.ش
[/JUSTIFY]
ت[COLOR=#FF4D00][SIZE=7]قرير فاشل ولا علاقة له بواقع السودان . ووكالة المخابرات الامريكية تعتمد على عملاء فاشلين فى نقل الواقع للدول وتركز فقط فى الفتن.[/SIZE][/COLOR]
اختونا .. واهتمو بحال بلدكم .. الكل يومين غاتسه زياده
[SIZE=6]والله التقرير دا لخص كل حاجة
الحقوا البلد ما تغتس فد مره
[/SIZE]
>>>السودان ليس بولايه أمريكيه ولسنا بتبع لهم أو دوله تحت وصايتها ، ما عندهم دخل بالإقتصاد ولا بالحاله الأمنيه بأطراف البلاد ، والمفروض حكومتنا ما تعطيهم وجه
***صرنا دوله ضعيفه في ظل الإنقاذ ، والدليل التنازلات تلو التنازلات للمصريين ، جيتونا بنظريه شيطانيه إسمها الحريات الأربعة (حرية السفر والعمل والإقامة والتملك) مكنتم المصريين من البلاد والعباد والإقتصاد وأدخلتم الإستخبارات المصريه وسط ملايين المصريين الذين دخلوا البلاد ، لم يعرف السودان مرض الكبد الوبائي إلا بعد دخول المصريين (سراح ومراح بدون أي فحص طبي ) نظريه فاشله ساعدت في فتح كل منافذ السودان مع دول الجوار الحدودية (الكل يمون) …
***تعاني مصر من شح في الأراضي الزراعية والهدر السنوي بإستغلال أراضيهم حول النيل في بناء مساكن وبالتالي فقدت مصر حوالي (ثلاثة مليون فدان زراعي) في العشرة سنوات الماضية ، وتأتي حكومة الإنقاذ كمنقذ للمصريين وتمنحهم حوالي (أربعة مليون فدان زراعي) بالسودان بلوشي ( مافي بلد في الدنيا كلها تمنح دوله 4 ملايين فدان ) ماذا تركتم لشعبكم غير المعاناة والفقر والمرض والجوع+الجهل بأبسط حقوقه الشرعية
***تصدرون للمصريين آلاف الرؤوس من المواشي يوميا عبر الطريق البري ، وآلاف الأطنان من اللحوم عبر المسالخ والإشراف البيطري وبالطائرات إلى بطونهم التي لا تشبع مثل جهنم ، كلما أُلقى فيها قالت هل من مزيد
***وبالمقابل تستوردون منهم حلويات وطحنية وخرابيط بحوالي مائة وخمسون مليون دولار (غير صالحه للإستهلاك الآدمي وغير مطابقه للمواصفات والمقاييس الصحية ولا
النوعية)
****لماذا لا نوقف هذه المهزلة ونستورد أجود أنواع الحلويات والطحنية بمواصفات عالية الجودة ومطابقة للمواصفات الصحية مختوم بتاريخ الإنتاج 2014 وإنتهاء الصلاحية 2016/2015 (الجزائر ، الكويت ، سبطنة عمان ، الإمارات ، السعودية ….)
***الكل يمنح اللآجئين مخيمات للسكن وأنتم منحتموهم مساكن ومقاعد مجانية في المدارس والجامعات لأنهم عرب ومسلمين ، وتركتم من كانوا إخوانكم بالأمس في أطراف البلاد بمخيمات لا يسكن فيها الشيطان أو الجن …
***لا مجاملات ولا إزلال ولا ضحك بالكلام المعسول والخرابيط ، ده إسمه جبن وتركيع ومتجاره بقضية حلايب وشلاتين
***يجب رفع قضيه رسميه في مجلس الأمن والمطالبة بالحق الشرعي… مافي شئ اسمه جعلها منطقة تكاملية …الشئ اليفقع المراره المصريين عاملين طريقهم البري عبر شلاتين ؟ عشان بمرور الزمن الحكايه تمشئ .. العاده غلبت الشريعة …العادة غلبت العبادة
>>>السودان ليس بولايه أمريكيه ولسنا بتبع لهم أو دوله تحت وصايتها ، ما عندهم دخل بالإقتصاد ولا بالحاله الأمنيه بأطراف البلاد ، والمفروض حكومتنا ما تعطيهم وجه ***صرنا دوله ضعيفه في ظل الإنقاذ ، والدليل التنازلات تلو التنازلات للمصريين ، جيتونا بنظريه شيطانيه إسمها الحريات الأربعة (حرية السفر والعمل والإقامة والتملك) مكنتم المصريين من البلاد والعباد والإقتصاد وأدخلتم الإستخبارات المصريه وسط ملايين المصريين الذين دخلوا البلاد ، لم يعرف السودان مرض الكبد الوبائي إلا بعد دخول المصريين (سراح ومراح بدون أي فحص طبي ) نظريه فاشله ساعدت في فتح كل منافذ السودان مع دول الجوار الحدودية (الكل يمون) …
***تعاني مصر من شح في الأراضي الزراعية والهدر السنوي بإستغلال أراضيهم حول النيل في بناء مساكن وبالتالي فقدت مصر حوالي (ثلاثة مليون فدان زراعي) في العشرة سنوات الماضية ، وتأتي حكومة الإنقاذ كمنقذ للمصريين وتمنحهم حوالي (أربعة مليون فدان زراعي) بالسودان بلوشي ( مافي بلد في الدنيا كلها تمنح دوله 4 ملايين فدان ) ماذا تركتم لشعبكم غير المعاناة والفقر والمرض والجوع+الجهل بأبسط حقوقه الشرعية
***تصدرون للمصريين آلاف الرؤوس من المواشي يوميا عبر الطريق البري ، وآلاف الأطنان من اللحوم عبر المسالخ والإشراف البيطري وبالطائرات إلى بطونهم التي لا تشبع مثل جهنم ، كلما أُلقى فيها قالت هل من مزيد ***وبالمقابل تستوردون منهم حلويات وطحنية وخرابيط بحوالي مائة وخمسون مليون دولار (غير صالحه للإستهلاك الآدمي وغير مطابقه للمواصفات والمقاييس الصحية ولا النوعية) ****لماذا لا نوقف هذه المهزلة ونستورد أجود أنواع الحلويات والطحنية بمواصفات عالية الجودة ومطابقة للمواصفات الصحية ، من الجزائر أو الكويت أو سلطنة عمان أو الإمارات أو السعودية …. مختوم بتاريخ الإنتاج مثلاً 2014 وإنتهاء الصلاحية 2016/2015
***الكل يمنح اللآجئين مخيمات للسكن وأنتم منحتم اللآجئين العرب مساكن ومقاعد مجانية في المدارس والجامعات لأنهم عرب ومسلمين ، وتركتم من كانوا إخوانكم بالأمس في أطراف البلاد بمخيمات لا يسكن فيها الشيطان أو الجن …
***لا مجاملات ولا إزلال ولا ضحك بالكلام المعسول والخرابيط ، ده إسمه جبن وتركيع ومتاجره بقضية حلايب وشلاتين
***يجب رفع قضيه رسميه في مجلس الأمن والمطالبة بالحق الشرعي لتبعية حلايب وشلاتين للسودان … مافي شئ اسمه جعلها منطقة تكاملية …الشئ اليفقع المرارة المصريين عاملين طريقهم البري عبر شلاتين ؟ عشان بمرور الزمن الحكايه تمشئ .. العادة غلبت الشريعة …العادة غلبت العبادة
اول حاجة وين التفاصيل الكاملة التي تقول عليها؟ وكأن الخبر الترجمتو دا ستة صفحات ….اساليب اثارة وبس.
هكذا هم الامريكان مادخلوا بارض الا اشاعوا فيها الفتن…وهم دائما يجدون ضالتهم فى النخب المتعلمة التى تسعى للسطلة والتسلط من ابناء دول العالم الثالث كما يسموننا…سعى فى السودان بين نخب الجنوبيين وزينوا لهم وقادوا الجنوب حتى الانفصال وهم الان يتفرجون على ما حدث من احتراب غير مبالين بمعاناة عامة الناس اللذين كل همهم لقمة العيش لابنائهم واسرهم…فصلوه وهم يدركون ان الذى حدث سيحدث لكنهم يريدون دولا ضعيفة مفككه وشعوب منهكه بالصراعات والحروب لبسط نفوذهم لاستقلال ثروات هذه البلاد والتى ينظرون اليها كمخزون استرتيجى لاجيالهم القادمه …ودائما يجدون من بنى جلدتنا من ينفذ…متى تصحو النخب الافريقيه وتجلس الى كلمة سواء عسى ان نكف مكر من يريدلنا الفناء وتكون له الديار يرثهامن بعدنا