سياسية
الخرطوم: إنشاء ثلاث محطات مكيفة للمواصلات العامة
وأكد معتمد محلية الخرطوم اللواء عمر نمر في تصريح لـ«إس إم سي» عقب الجولة التفتيشية للشارع أن العمل سيشمل توفيق أوضاع جميع الأكشاك على امتداد الشارع وتخصيصها مكتبات لبيع الصحف والأدوات المكتبية فقط، ومنع مزاولة جميع المطاعم غير المرخصة بالشارع، موضحاً أن المحلية اتفقت مع وزارة التنمية الاجتماعية بضبط جميع المتسولين والمعتوهين والمتشردين بمنطقة الخرطوم وسط وإيداعهم في الدور الإيوائية وترحيل الأجانب منهم إلى بلادهم. وأبان أن المحلية قررت إنشاء ثلاث محطات مكيفة للمواصلات العامة وسط الخرطوم كأول تجربة بالولاية بجانب منع غسيل السيارات قطعياً وسط الخرطوم.[/JUSTIFY]
الانتباهة
مشروع كشة وقرارات ظالمة ورشاوي وضياع حقوق الغلابة اصحاب رزق اليوم باليوم.
وفكونا من الكذب انتو ثبتوا المواقف في محل واحد وقصة التكييف دي مكنة والمواطن السوداني مش محتاج ليها الان.
إنشاء ثلاث محطات مكيفة للمواصلات العامة: دي ياها ذاتها الفلهمة العوراء وشيل البطارية في القمرا ” كما يقال” ياخي الناس ما لا قية مواصلات تعمل محطات مكيفة ، التكلفة دي إشتروا بيها بصات زيادة لفك الأزمة ” هذا معناه لا يوجد حل للأزمة وعلى المواطنين أخذ راحتهم بالمحطات هذه حتى يأتي الفرج “حافلة أو بص ” ومتى لا يدرون ؟ فقط عليهم الإنتظار ” وآهو منتظرين في محطة مكيفة وهواء بارد العجلة شنو ؟ وجيب جريدتك معاك وأجلس مع اللابتوب أو الجوال وتصفح النت ومافي داع للعجلة وأكيد سوف يأتي بص أو حافلة وتذهب لأهلك ولكن متى ؟ لا يهم .. عالم عجيب وغريب .. وهذا ما يفلح فيه الوالي والمعتمد ؟؟؟
اها المواقف المكندشه حا ياخدا واحد من السماسره من المحسوبين كالعاده و يعملا بقره حلوب تدر عليه الملايين – مشاريعكم معروفه كلها ربويه حتى الشيطان براءه منكم ومن افعالكم النتنه في دوله عدد شياطين انسها اكثر من طبقتها الكادحه ولو السودان دخل في مسابقه جينيس للارقام القياسيه لوجدنا ارقام فلكيه من الشياطين واشباههم يهيمون و ينقضون على الشعب الكادح في عيشه و معيشته
عبط وسوء تخطيط وادعاااااء ومحاولة لنقل تجارب الاخرين بالمسطرة دون دراسة…. اين بصات الولاية الكاااااااانت مكيفة !!!!????
كان كدة في الصيف كل زول يجيب برشو وهاك يا مقيل في المحطة
يا جماعة بطلو الغش وصلحو الزراعة والتعليم والصحة وحينها ينصلح الاقتصاد وكل مواطن بكون عندو عشرة مكيفات
ولكم في راعي الضأن في الخلاء اسوة حسنة