فيسبوك
محمد حامد: تراقصت اشجار النادي والسياج ؛ تيدي ابهره حشد الحاضرين سودانيين وحبش وفرنجة
الفتي امر حراسه بالابتعاد عنه صباحا لانه اعتاد التجوال بشارع النيل – ومعه زوجته – حيث يجلس يشرب الشاي من (حجة خديجة) ولا يجد من عامة من يلتقونها الا كريم الاستقبال والاثرة ؛ اتي (تيدي) لحفله متوجسا وخرج بانطباع لم يكن ليتحقق له ولو ادخلت الي عقله كتب التاريخ والاجتماع عن السودان.محمد حامد جمعة
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم..نسأل الله لنا ولكم الهداية.
وبعدين .. المطلوب شنو؟؟؟؟؟
محمد حامد: تراقصت اشجار النادي والسياج ؛ تيدي ابهره حشد الحاضرين سودانيين وحبش وفرنجة
قطع الغناء واقسم مثل هذا الجمهور لم يصادفه من قبل……
وبعدين ، هو الشعب السوداني ناقص غُنا؟ والله حكاية عجيبة ،البشوف الناس بأزيائهم والنساء بمشغولاتهن الذهبية في الحفلات يقول الشعب السوداني عايش في بحبوحة ورغد ونعومة ، شعب غريب يشتكي لامن يبكي ويُقشر ( بأبهة)لأي حفلة غناء، تناقُض غريب!!!
[SIZE=4]يا سعدنا وياهنانا !!
ياعزنا ….يا قلوب بتعرف قدرنا …ورقصوا الحبايب حولنا
ورقص الشجر !!
وحتى الحيتان في البحر!!
وفي الخلا
حتى الحيوان انبهر!!
نعمل شنو؟
ياربي ونحن الغجر!!
وآه يا تيدي!! لابس الصليب في الجيدِ !لو كان الأمر بأيدي !
الناس في غفلتها …لابس ليك صليب والناس بقت ماتهتم …حتى لو يهودي وبرضو الناس مابتهتم
يا نااااس ظهرت علامات الساعة فهل من منتبه[/SIZE]