[JUSTIFY]
أكدت دولة جنوب السودان تلقي حركة التمرد بقيادة النائب السابق للرئيس رياك مشار دعماً عسكرياً كبيراً من جهات أجنبية رفضت تسميتها في الوقت الراهن إلى حين استكمال المعلومات حولها، وشددت على أن مشار يقوم بعمليات تعبئة قبلية في حربه ضد الدولة، وأن ذلك ستكون له آثار وخيمة على التماسك الاجتماعي في المستقبل. وأعلنت جوبا في الوقت نفسه أنها قتلت أكثر من «173» من قوات التمرد في منطقة شرق البلاد أمس الأول إثر هجوم شنه المتمردون ثلاث مرات وجرى التصدي لهم بشكل كامل. وقال المتحدث باسم الجيش الشعبي فيليب أقوير لـ«الشرق الأوسط» إن هناك دعماً من جهات أجنبية للتمرد بقيادة مشار في شكل أسلحة متطورة، لكنه رفض تسمية تلك الجهات الأجنبية إلى حين استكمال المعلومات وتحديد المصادر.وأضاف: «عندما تتوافر الأدلة والدول المعنية سنعلن ذلك في وقت قريب لشعبنا وللإعلام. لكن في الوقت الحالي لن نطلق اتهامات في الهواء دون تثبت وبراهين». ونفى أقوير وجود أدلة حالياً بتورط الخرطوم في دعم مشار، وقال «يجوز أن يقدم أفراد أو مجموعات أو حتى دولة دعماً، وقامت قواتنا بالاستيلاء على مدافع مضادة للطائرات وذخائر، لكنها ليست أدلة كافية لاتهام دولة بعينها، ونحن لا نتعامل بالاحتمالات».
صحيفة الإنتباهة
ع.ش
[/JUSTIFY]
من كلام الناطق باسم الجيش الشعبى التلميح واضح ان الاتهام يتم القيام باخراجه والاعداد ليرمى به السودان….ومليشيات الجيش الشعبى تعتدى على اهلنا المسيريه دون ان تحرك الحكومة ساكنا…والرئيس يرحب بالجنوبيين فى اريحيه لايجدونها حتى عند الذين زينوا لهم حرب الخمسين عام اهدرت فيها طاقات السودان شمالا وجنوبا لتكون المحصلة الانفصال…ومن ثم يستكمل الدور الثانى لمحو كل المكون الاسلامى لشعب السودان….ولن ننسى ان المقبور قرنق كان مثلة فى ذلك جون اوكيلو الذى قام بمجزة المسلمين فى تنزانيا….متى يعى المسلمون الافارقه بكل مكوناتهم ان الهدف هو عقيدتهم ولايهم من اى عرق كانوا….واحداث افريقياالوسطى خير شاهد ودليل….ولازالت اممهم المتحدة تتشدق بحقوق الانسان وتفصل التهمة حسب الطلب الامريكى