سياسية
افراد من القوات المصرية ينهبون منقبين للذهب داخل الاراضي السودانية ثلاث سيارات بحمولتها !!
وأفاد شهود عيان عن إختراق مجموعة جنود مصريين للحدود السودانية والهجوم عليهم ونهب أموالهم وسياراتهم تحت تهديد السلاح ثم لاذوا بالفرار ، وشكا منقبون عن تكرار هذه الهجمات من قبل جنود مصريين باتوا يترصدون المنقبين من المواطنين السودانيين وينهبون ممتلكاتهم .
سوداناس
[SIZE=3] [SIZE=4]ناقوس [COLOR=#FF2600]الخطر[/COLOR] بدأ يدق [/SIZE]ولكن الحكومة تغض الطرف انلم يكن الطرف نائما
يجب التفاوض مع الحكومة المصرية فإن ابت [SIZE=4]دقو [COLOR=#FF2600]الطبول[/COLOR] [/SIZE][/SIZE]
الله لا يبارك فيهم الفراعنة والله يجب حمايته الحدود بأجهزة ويجب ان يكون لدينا قوات حدود كما لهم قوات عند حدودنا لأننا دوله جارة مسلمه وزات مصير مشترك كما يقولون مع زالك لم يراعوا لذالك
[SIZE=4]عادي عادي مش رئيسنا البشير[/SIZE]
[CODE] ثم لاذوا بالفرار[/CODE]
ليه؟
لو عارفين الحالة الوصلونا ليها ناس ابوريالة ما كان لاذوا بالفرار ولو كانت البلد في يد امينة كان كل واحد فيهم اخد فرار
[SIZE=5]من يهن يسهل الهوان عليه
سكتوا عن حلفا وسكتوا عن حلايب وشلاتين وياما ح تسكتوا من اعتداءات وتدخلات ومدن اخرى
هذا المصري بطبعة دائما يريد ان يكوش على كل حاجه وحلايب كانت اختبار لتمدد جنوباً فالحكومة بسكوتها وخنوعها وجبنها طمعت الاخرين فينا
يجب زرع الحدود مع مصر بالغام ( مليون لغم ) حتى لا يتكرر احتلال المدن و التعدي على الاراضي السودانية [/SIZE]
هذا العرق المصري مشهور بالسرقة والنهب ليس لهم امان في اي مكان يتواجدو فيه في السعودية في الخليج اللهم عوض اخواننا واخلف لهم ولا بار كفيكم يا مصريين
[B]هل حكومة الخرطوم القابعة في سكناتها …إستكانت لهذه الدرجة وغير آبهه بما يحصل لهولاء الذين تركوا عائلاتهم وتعفرت وجههم وسهروا الليالي دون طعام ولا شراب بحثاً عن الذهب والرزق الحلال ..
لماذا تغفل حكومة العار عن تركهم من غير غطاء أمني ولا يحزنون أم هي حكومة للجبايات والضرائب فقط ..لك الله ياوطن ..
الخزي والعار عليك يالبشير والطغمة الحاكمة [/B]
كل يوم نسمع عن تخريج دفعة من الضباط وين بمشوا الحرس الجمهوري !!!!!!
وكالة بدون بواب ( الحكومة تصرف المليارات على إنشاء ولايات ومحليات ) وأمور ليس لها أول ولا أخر ,أتمنى أن تحول هذه الأموال لحماية الحدود والسيادة الوطنية .
سؤال ؟ متى سترد الحكومة على الانتهاكات المصرية ؟ ولا نقصد بالردأن يكون رداً عسكرياً ! بيان أو موقف معين أو أي شيئ يشفي صدورنا , وإذا كانت الحكومة لا تستطيع الرد يجب عليها أن تبين للشعب السوداني بأنها عاجزة .
هذا السلوك جزء من خطة مدبرة مسبقا من سلطات مصر، على الحكومة السودانية ان تعي ذلك وتغيير سياستها الخارجية مع القاهرة وفقا لهذه المتغيرات، على ان تضع الحكومة خطة استراتيجة خمسية ابرز أولوياتها الوصول لاحترام متبادل وفقا للمصالح فقط، فإن جنحوا لها فهذا هو المطلوب ودون ذلك اللجو الى الضغط عليها عبر السبل الدبلوماسية، فإذا رفضوا فالخيار الأخير هو دق الطبول كما ذكر القمر الأسمر
سؤال فيديو العرض العسكري منزلو في جهازي الاتعمل في 2007 يعني قبل 7 سنين سؤال كدي بس الاسلحة الفي العرض المتحدث في العرض قال ( كلها او جلها صناعة سودانية خالصة ) دي 7 سنين مرت يعني مفروض صاروخ شواظ السوداني الكان مداو 25 كلم في 2007 حسي على الاقل مفروض يكون طورتو نسخ احدث و مدى اطول
في جريدة الانتباهة سنة 2010 قوتو جيبتو صواريخ بالستية قصيرة و متوسطة المدى
في 2008 وقعتم اتفاقية تسليح و دفاع مشترك مع ايران و من شروط الاتفاقية تحولو لاستخدام السﻻح الايراني مقابل تخفيض 50% على اي سﻻح
شهر 3 سنة 2013 و قعتم اتفاقية نقل تقانة عسكرية مع تركيا
دا الصرحت بيو المؤسسة العسكرية و جابتو جريدة الانتباهة الله اعلم بالمخفي شنو
بنسمع كتير جدا مقولة انو الجيش عندو سﻻح بس خافيو بأمر من الحكومة لانو خايفين يتعرضو لحظر اكتر من كدا زي ما تعرض صدام لمن كشف اسلحتو زي ما تعرضت ايران لمن كشفت اسلحتا
سؤال تاني م بتقدرو تهددو مصر بضرب السد العالي
م عارف ليه الحكومة منبطحة لمصر زي م اسرائيل بتتامر على مصر في سينا و الجيش المصري م يتحرك الا بأذن اسرائيل غالبكم تعملو كدا مع الحلب ديل
دا رابط العرض العسكري 2007
http://m.youtube.com/watch?v=pzTK_p81Dgw
والقوات السودانية حارسة القيادة وبيوت المسوؤليين الذين تمادوا في نهب الشعب في الداخل يعني الحدود وحقوق المواطن السودانيين منه العوض وعليه العوض
الحكومة الإنقلابية المصرية بزعامة السيسي لم تستطع الخروج من الأزمات التي تسببت فيها حتى الآن فهي قتلت وسحلت وبطشت بالشعب المصري رافض الانقلاب ولكن هيهات لم يتوقف الرفض الشعبي لهم .الآن ترى حكومة السيسي أنه لا مخرج لها من أزمتها إلا افتعال حرب ما خارجية مع أي دولة ترى أنها ضعيفة ومن الممكن السيطرة والانتصار عليها ، هنالك خيارات لخوض حرب مع إحدى هذه الدول : مثلاً ليبيا التي درجت بعض الحركات المسلحة الليبية قتل المصريين الجواسيس دون خوف أو وجل من الحكومة المصرية ، لذلك تعلم الحكومة المصرية أنها لن تستطيع افتعال حرب مع ليبيا لأنها تعلم أن الليبيين الذين انتصروا على معمر القذافي ليسوا بالصيد السهل وأن مصر ستتدمر في حالة خوض حرب مع ليبيا لذلك نستبعد ليبيا.
الجانب الآخر هي غزة واسرائيل : المعطيات الجيوسياسية تقول أنها مصر لن تخوض حرباً معلنة مع حماس ولا تستطيع رغم أنها تتحرش بها كثيراً بتلفيق التهم والأكاذيب على سلطة حماس وقد دمرت الكثير من الأنفاق التي كانت لصالح حماس.
ثالثاً : أثيوبيا : تعلم مصر أنها لا ولن تستطيع خوض حرب مباشرة مع أثيوبيا بأي حال من الأحوال لأنها تعلم أنها ستكون الخاسرة لأن الأثيوبيين أول ما سيفعلوه هو ضرب السد العالي الذي سينهي الحرب وينتهي من سبعين في المائة من القوة المصرية بشرية كانت أو غير ذلك وبالتالي تنتهي الحرب في غضون ساعات لصالح اثيوبيا- لذلك ستعمد مصر في أهلاك اثيوبيا بطرق اخرى وبمساعدة الحركات المسلحة وتأليب دول الجوار عليها من هنا وهناك .
رابعاً : لم يتبقى لدينا إلا السودان وهذا هو مربط الفرس : لكل الظروف السياسية التي مرّ بها السودان ما جعله يتنازل عن كل حقوقه ويعطيها على طبق من ذهب إلى مصر – تعودت مصر أن تأخذ ما تريده من السودان بطريقة أو بأخرى ما جعل المصريين كلهم يعتقدون أن السودان دولة ضعيفة يمكن أخذ كل ما يريدونه من السودان بكل بساطة وهذا ترسخ في أذهانهم ولن يخرجها منهم إلا إذا جربوا غضب الحليم .
حكومة الانقلاب المصرية ولتخرج من عزلتها وأزماتها المتتالية والمتلاحقة تفكر في أنها لو خاضت حرباً ضد السودان فإنها ستشغل الشعب المصري لتحول غضبه الى السودان ، هذا ربما آخر شيىء فكرت فيه حكومة العسكر المصرية للخروج من أزمتها وكما ترون ومنذ أن انقلاب السيسي على مرسي وهم يكيلون الشتائم والاستفزازات للسودان دولة وحكومة وشعباً .
ما لا تعلمه الحكومة المصرية والشعب المصري أن السوداني صبور ولكن للصبر حدود ويجب على المصريين أن يفقهوا ذلك وأنهم لا طاقة لهم بإثارة المشاكل مع السودان .
المطلوب من الحكومة السودانية الطلب من الحكومة المصرية أن تكف عن الاستفزازات التي تفتعلها ، وأن تخرج من حلايب وشلاتين وأبو رمادة ووادي حلفا إلى الحدود المعروفة دوليا واقليمياً وأن تسحب جواسيسها ومخابراتها من السودان .
وفي حالة عدم الاستجابة إلى هذه المطالب وفوراً.
يجب ضرب السد العالي ضربة واحدة ومن ثم نبدأ حياة جديدة مليئة بالأمل والتفاؤل والأخوة والمحبة .
إما أن نقوم نحن بضرب السد العالي وإما أن ندع اثيوبيا تقوم بذلك نيابة عنا .
اليكم ابيات من شعر نصر بن سيار والى بنو امية على خراسان عندما احس بخطر بنو العباس
أرى تحت الرماد وميض جمر ٭٭٭ يوشك ان يكون له ضرام
فان النار بالعيدان تذكى ٭٭٭ وأن الشر مبدؤُه الكلام
فإن لم يطفئها عقلاء قوم ٭٭٭ يكون وقودها جثث وهام
وقلت من التعجب ليت شعري ٭٭٭ أأيقاظ بنو أمية أم نيام؟!
فإن كانوا لحينهم نيام ٭٭٭ فقل قوموا فقد حان القيام
فإن يقظت فذاك بقاء ملك ٭٭٭ وان رقدت فاني لا ألام
فغرّي عن رحالك ثم قولي ٭٭٭ على الاسلام والعرب السلام
دى رسالة اوجهها الى عقلاء حكومة الكيزان اذا فيهم عاقل
الله المستعان على ما تصفون
الحل الوحيد هو تكوين جيش من جبال النوبة ودار فور لان هذه القوميات لايخافون احد
[SIZE=6]هذه العملية ليست صدفة او تصرف شخصي هنالك تربص هنالك تحرك وساستنا يتلاعبون ويضحكون لكن لا قدر الله حدث شيء انا شخصيا بحول الله ابدأ اول شيء باي سياسي معارض او حاكم [/SIZE]
السودان بستحق اكثر من هذا الذي يهون علي نفسة يهون أمره علي الباقين
[B]هل الصحفي الذي خاطب البشير بمقال وقال عداء اسرائيل للسودان اخف واقل عداءا من مصر هل هذا الصحفي غلطان هل مخطيء بكل صراحة الرجل تحدث عن الامر بكل سرت لقليل من ما قامت به مصر من عداء وترصد للارض والمواطن السوداني . وبكل وضوح هنالك غفلان هنالك امور غير واضحة لي ولغيري من ابناء هذا الوطن الساسة لا نحس فيهم روح الغيره ولا الوطنية ولا شهامة وغيرة الرجال على اوطانهم على اهلهم ياعالم السودان في خطر نحن في مفرق طرق تحسست بان الايام المقبلة وذلك من عملية وقف التعاملات المصرفيه وربطت ذلك بمقال للصحفي الحاقد على السودان طارق الحميد قال دور مصر ليس في الاخوان بمصر بل محيطها ويقصد السودان وهذا ما وقع اوله تم ايقاف التعامل لغرض تجويع وافلاس الدولة لكن نحن لدينا ساسة لم اجد وصف اوصفهم به لانني شبه فقدت الثقه في مقدرتهم في ولائهم في تصرفاتهم وبكل وضوح جميع الاطراف ليس الموتمر لوحده جميع الطيف نحن يا اهل السودان في اختبار عسير هذا الاختبار والاحتمال نكون او لانكون نحن اليوم ما يصبرنا هو الامل والعشم في الله لا ناصر لنا الا هو مهما كان حجم الخلاف السياسي نريد تنازلات من اجل الوطن البلد لا تتحمل الخلاف الداخلي لكن لو اجتمعت الدنيا بحول الله لن تمس فينا شعره ما يضرنا عدم وحدة الصف نصيحتي للسيد المشير جيب لينا السلام باي طريقة بشرط عدم المساس بالارض وسيادتها الامور الشخصية والمناصب والوظائف نرجو لا تقف امام حوار هذه مناشدة لجميع الاطراف اذا كان هنالك من يسمع وبحول الله عشمنا كبير لا تخيبوا ظننا فيكم يا ساستنا [/B]