عقار وعرمان يواجهان الإعدام بجرائم النيل الأزرق
وأودعت هيئة الاتهام في القضية التي وقعت أحداثها إبان تمرد والي ولاية النيل الأرزق السابق عقار وأعضاء حركته في العام 2011م، مرافعتها الختامية لدى المحكمة الخاصة بالأحداث بسنجة، برئاسة مولانا عبدالمنعم يونس، توطئة لصدور قرارها في مواجهة أكثر من 100 متهم.
وأوضح مولانا حسن – طبقاً للمركز السوداني للخدمات الصحفية – أن المحكمة سمحت بإيداع المرافعات الختامية حسب ما ينص عليه القانون.
وأشار إلى أن المتهمين وعلى رأسهم عقار وعرمان يواجهون أحكاماً قد تصل عقوبتها إلى الإعدام أو السجن المؤبد ومصادرة الممتلكات وفق الاتهامات التي وجهت لهم بموجب القانون الجنائي وقانوني الإرهاب والأسلحة والذخيرة.
ولفت إلى أن الاتهامات تتعلق بعدد من المواد من بينها جرائم الإرهاب والجرائم الموجهة ضد الدولة والاشتراك والاتفاق والتحريض والمعاونة والجرائم الموجهة ضد الإنسانية واستعمال السلاح.
يذكر أن 86 متهماً مثلوا أمام المحكمة، بينما تم محاكمة 23 متهماً غيابياً من بينهم عقار وعرمان.
شبكة الشروق
[/JUSTIFY]
[SIZE=3][B]ما فى داعى للمحاكم والصرف على القضية فى النهاية سعادة المشير سيصدر عفو وترقية أستاذ المرحلة الثانوية الذى أصبح بقدرة قادر يحمل رتبة فريق فى الجيش ستتم مكافئته بترقيته لرتبة الغريق أول عفوا أقصد الفريق أول فبعد الأصرار على توجبه الأهانات لقواتنا المسلحة هاهو قضائنا الشامخ يتعرض لنفس الاهانات بأستخدام المشير لسلطة العفوا “السايبة” فلا لم ولن ييعدم أى متمرد ضد الدولة طالما أن حزب الطأطأة والانبراش والأنبطاح ممسك بتالييب السلطة يعفو ويرقى من يتصل بالعدو “نهارا جهارا”ولديه جيش ومرتزقة يسعى بكل السبل لحرق وتدمير وتفتيت الدولة فلم نسمع بهذا لا فى جمهوريات الموز ولا فى ممالك الخيام ولكن سمعنا به فى جمهورية “الصمغ” اللهم أحفظ بلادنا من كيد هؤلاء وشر أولئك. [/B][/SIZE]
ذا كان كما يقولون لماذا جلس نائب الرئيس راس بي راس مع عرمان السجم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الحكومه ما قادره تصفي عرمان ولا روحه اغلي من قتل الابرياء وترويع الآمنين طلقه واحده وتريح امه محمد تكون في الراس
انا خايف الحكومه كعادتها تقول ليهم عفي الله عما سلف
[SIZE=5]بالله خلاس كتلتوهم تب ؟!
يعنى حسا الجماعة بتفاوضو مع موتى ؟!
و الله سبحان الله قتو نحن شهداء الجنة قلنا كويس قتو نحن اولياء صالحين سكتنا حسا بقيتو ملايكة قبر عديل ![/SIZE]