د.مصطفى : الرئيس لم يزر أوربا ولا أمريكا ولا يرغب في ذلك
تحدت الحكومة قرار المحكمة الجنائية الدولية الخاص بتوقيف الرئيس عمر البشير مؤكداً رفضها لتسليم الرئيس للاهاي ، وقال د. مصطفى عثمان اسماعيل مستشار رئيس الجمهورية : واهم من يظن ان الحكومة السودانية ستستجيب للضغوطات الدولية الغربية وتجنح لتسليم الرئيس واضاف انهم واهمون ، وسخر اسماعيل من المحكمة وقال طالما اصدرتم القرار فعليكم تنفيذه ، واردف ان لاهاي وضعت نفسها في ورطة وادخلت الدول الغربية المساندة لها في ورطة . وقلل اسماعيل من اشتراطات المدعي العام وإتهاماته السبعة وتقييد حركة الرئيس وقال ان البشير لم يزر أي دولة اوربية سواء كان واشنطن او باريس او لندن ولن يرغب في زياراتها . وكشف اسماعيل عن الدعم السياسي العربي والافريقي للموقف السوداني الثابت . مؤكدا تجاوب 19 دولة من جملة 22 دولة عربية مع السودان وأعلن استمرار زيارات الرئيس الخارجية ونوّه الخرطوم لن تعير اهتماماً لإشتراطات اوكامبو ، ونبه ان الحكومة ستضع خارطة طريق للتعامل مع تداعيات القرار سيما الدول الغربية التي تتربص بالبلاد .وكشف اسماعيل عن استراتيجية الدولة للتعامل مع القرار معلناً عن تضامن اريتريا ، ومصر والسعودية وليبيا ، وقال أبلغتنا اريتريا بتضامنها مع الخرطوم فور صدور القرار . ونوّه انه بعد اسبوع ستبدأ معركة السودان الدبلوماسية مؤكداً ان القرار سيوفر دعماً سياسياً وتعبئة سياسية معبرا عن ثقته في الدبلوماسية السودانية في اذابة قرار المدعي العام . مشيراً الي ان الخرطوم ستفضح المحكمة الجنائية ومن يقف وراءها سياسياً ودبلوماسياً ،وبحسب صحيفة آخر لحظة نوه مصطفى ان القرر اوجد تعبئة سياسية تعبوية شعبية على مستوى السودان كله .
سعادة الدكتور مصطفى ان هرم السودان البشير ابن من ابناء الغبش والمهمشين – رمز عزتنا وكرامتنا نعيب على القانونين والدبلوماسين والعلماء السودانين الذين ملأوا الدنيا بانجازاتهم التى نفخر بها دوما ، نعيب عليهم وقفتهم قبل القرار وتحركهم البطىء والوقوف فى وحه هؤلاء الخنازير من اوكامبو والقاضيات اليهوديات الثلاثه وثلاثى الشر امريكا وفرنسا وبريطانيا والمراهقين الاوربين ، فانهم اقدر عليهم قانونيا- نقول الحمد لله على مااراد ورب ضاره نافعه وان شاء الله نافعة طالما نحن نثق فى القانونين وقضاة السودان وعلماءه ودبلوماسيته- والله اكبر نحن سد منيع فى خندقك يابشيرا للانجازات والتنميه والخير -وياناس سودانيزاونلاين اتقوا الله فى السودان واهله وهؤلاء القلة من الدارفورين هم الذين اوقدوا الفتنه وهربوا الى ديار الكفره المنحطين وتركوا اهلنا بالمعسكرات ،،،،،،،،
الله اكبر والعزة للسودان لن نرضي بالذل والهوان ولن نرضي ان تتحكم فينا امريكا واتباعها وهولاء المارقين والخارجين عن طوع اهلنا حفظة القرآن في دارفور هؤلاء الذين اتبعوا الشيطان وحلفاؤه ونقول للخائن عبدالواحد محمد نور ، آن لك ان تتخلي عن الاسم الذي تحمله لانه اسم مسلم وانت الان اصبحت صهيوني ابحث عن اسم يواكب توجهك الجديد ( امنحتوب او شيمون او نتانياهو ) ونزيدكم علما ايها الشياطين ان السودان كله عمر البشير كل فرد فيه هو عمر البشير واقول للرئيس البشير قال الله تعالي ( إن تمسسكم حسنة تسؤهم وإن تصبكم سيئة يفرحوا بها وإن تصبروا وتتقوا لايضركم كيدهم شيئا إن الله بما يعملون محيط ) وقال الله تعالي (( الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فأخشوهم فزادهم إيمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل * فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء واتبعوا رضوان الله والله ذو فضل عظيم * إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه فلاتخافوهم وخافون إن كنتم مؤمنين )) نرجو من البشير أن يسير ونحن من خلفه نؤيده وندعمه وهيييييييييع
فليسافر الي خارج السودان عندها فقط سنري من هو الجبان. 😀 😀 😀
دكتور مصطفي عثمان رجل نظيف عفيف وطني اعرفة عن قرب فقط اقول بانة علم ابنائة حب الوطن والسودان هو القبيلة والعشيرة وعلمهم الجهاد والموت في سبيل الوطن والدين ولا يحب ان يتوسط او ان يستغل وظيفتة حتي علي الاقرباء ومنهم قريب لة في ليبيا ففي عام 1996 كلب منة ان يساعدة بالسفر الي دولة خليجية فرفض الدكتور بشدة وقال لة بالحرف الواحد السودان دولة عظمي عليك الرجوع اتخيل عام 96 اين كان السودان واين نحن الان حقيقة اعرف كل وجالات الدولة والله شرفاء