أسرة مريض بالفشل الكلوي تكتشف عدم زراعة كلية تبرع بها شقيقه عقب العملية
2014/03/09
4
[JUSTIFY]في ظاهرة غريبة تفاجأت أسرة مريض بالفشل الكلوي أجريت له عملية زراعة كلية تبرع بها شقيقة بإحدى المستشفيات الكبيرة بالخرطوم بعدم زراعة الكلية بالرغم من نقلها من الشقيق المتبرع. وأكدت المصادر وضع (الكلية) المتبرع بها فى (برطمان) مؤكدة تدخل السلطات المختصة فى القضية والتحفظ على البرطمان. ولم تتمكن (المجهر) من معرفة أن الحادثة مقصودة أو لم تزرع عن طريق الخطأ أو النسيان.
الحادث مقصود ومليون مقصود “وبطلوا حركات” والغرض “تدقيس – بلغة أهل السودان – أهل المريض وأكيد تم الإتفاق المسبق مع مريض آخر لبيع الكلية له ” بالله عليكم الله شوفوا التفاهة والنذالة والإنحطاط في عهد الإ نقاذ وصل إلى أين .. هل هؤلاء مسلمون يخافون الله … لا حول ولا قوة إلا بالله … يجب على أهل المريض هذا عدم التنازل والمشى في الموضوع للنهاية لو ما كان خلف المستشفي متنفذ إنقاذي كبير … إذا ثبت صحة ذلك فيجب إغلاق هذا المستشفي نهائي وإيقاف الطبيب المعالج من مزاولة مهنة الطب نهائيا …. أكاد لا أصدق ما يحدث في السودان ..ألهذه الدرجة يا عالم …. unbelievable
اي خطا اونسيان هي عملية زراعة وتمت اين المجال للنسيان بل الحالة هي سرقة اعضا وسمعنا بي بيع الاعضاء وابتكرنا نحن السودانيين سرقة الاعضا
الله يرحمنا برحمنه ويرحم سمعة طب السودان ونحن مفروض كل الدول الافريقية تجينا تفتش العلاج
ليس هنا مجال النسيان حيث تتم عملية الزراعة من المتبرع الحي في نفس الوقت حيث يقوم بها فريقان طبيان يقوم فريق باستئصال الكلي هذه من المتبرع بينما يقوم الفريق الاخر في التحضير للزراعة في المتبرع له في نفس الوقت ويحرص الأطباء علي ان يكون الوقت بين استئصال الكلية وزراعتها اقصر ما يكون بحيث قد يؤثر طول هذه الفترة علي عمل الكلية المزروعة مستقبلا.
قد يكون حدث خطا في استئصال الكلية من المتبرع حيث أصبحت غير صالحة للزراعة او اي اخطاء اخري وليس هذا مربط الفرس …..الأهم من هذا انه تقتضي الأمانة المهنية الشرح للمريض والمتبرع ما حدث بكل الصدق والشفافية وعدم القيام بذلك يشكك في أمانة الفريق الطبي المهنية وان نثبت ذلك بالدليل المؤكد قد يكون سبب في منع الفريق المعني من مزاولة مهنة الطب نهائيا
نرجو تدخل السيد وزير الصحة في الموضوع شخصيا والتوجيه بتكوين لجنة طبية للتحقيق في الموضوع ……كما نطالب المجلس الطبي السوداني وهو يمارس الحارس ضد الممارسات الطبية الخاطئة بالتدخل السريع حماية للطب والمواطن المغلوب علي أمره
الامر اكبر من قضية مدنية تنوم في رفوف المحاكم ……واكبر من تعويض مادي…..الامر يتعلق بمستقبل الطب والطبابة في السودان …..لنشعر ولو لمرة واحدة ان المواطن السوداني لهو قيمة فينظر ولاة الامر
حسبنا الله سيؤتي ما الله من فضله أنا الي الله راغبون
اللهم أنا نشكو إليك ضعف حيلتنا وهواننا علي الناس
الحادث مقصود ومليون مقصود “وبطلوا حركات” والغرض “تدقيس – بلغة أهل السودان – أهل المريض وأكيد تم الإتفاق المسبق مع مريض آخر لبيع الكلية له ” بالله عليكم الله شوفوا التفاهة والنذالة والإنحطاط في عهد الإ نقاذ وصل إلى أين .. هل هؤلاء مسلمون يخافون الله … لا حول ولا قوة إلا بالله … يجب على أهل المريض هذا عدم التنازل والمشى في الموضوع للنهاية لو ما كان خلف المستشفي متنفذ إنقاذي كبير … إذا ثبت صحة ذلك فيجب إغلاق هذا المستشفي نهائي وإيقاف الطبيب المعالج من مزاولة مهنة الطب نهائيا …. أكاد لا أصدق ما يحدث في السودان ..ألهذه الدرجة يا عالم …. unbelievable
اي خطا اونسيان هي عملية زراعة وتمت اين المجال للنسيان بل الحالة هي سرقة اعضا وسمعنا بي بيع الاعضاء وابتكرنا نحن السودانيين سرقة الاعضا
الله يرحمنا برحمنه ويرحم سمعة طب السودان ونحن مفروض كل الدول الافريقية تجينا تفتش العلاج
ليس هنا مجال النسيان حيث تتم عملية الزراعة من المتبرع الحي في نفس الوقت حيث يقوم بها فريقان طبيان يقوم فريق باستئصال الكلي هذه من المتبرع بينما يقوم الفريق الاخر في التحضير للزراعة في المتبرع له في نفس الوقت ويحرص الأطباء علي ان يكون الوقت بين استئصال الكلية وزراعتها اقصر ما يكون بحيث قد يؤثر طول هذه الفترة علي عمل الكلية المزروعة مستقبلا.
قد يكون حدث خطا في استئصال الكلية من المتبرع حيث أصبحت غير صالحة للزراعة او اي اخطاء اخري وليس هذا مربط الفرس …..الأهم من هذا انه تقتضي الأمانة المهنية الشرح للمريض والمتبرع ما حدث بكل الصدق والشفافية وعدم القيام بذلك يشكك في أمانة الفريق الطبي المهنية وان نثبت ذلك بالدليل المؤكد قد يكون سبب في منع الفريق المعني من مزاولة مهنة الطب نهائيا
نرجو تدخل السيد وزير الصحة في الموضوع شخصيا والتوجيه بتكوين لجنة طبية للتحقيق في الموضوع ……كما نطالب المجلس الطبي السوداني وهو يمارس الحارس ضد الممارسات الطبية الخاطئة بالتدخل السريع حماية للطب والمواطن المغلوب علي أمره
الامر اكبر من قضية مدنية تنوم في رفوف المحاكم ……واكبر من تعويض مادي…..الامر يتعلق بمستقبل الطب والطبابة في السودان …..لنشعر ولو لمرة واحدة ان المواطن السوداني لهو قيمة فينظر ولاة الامر
حسبنا الله سيؤتي ما الله من فضله أنا الي الله راغبون
اللهم أنا نشكو إليك ضعف حيلتنا وهواننا علي الناس
(أن الحادثة مقصودة أو لم تزرع عن طريق الخطأ) أنا مافاهم معني الكلام لم تزرع بالخطأ أرجو التوضيح من صاحب المقال