سياسية

مساعد الرئيس أول المهنئين بعودة صحيفة التيار

[JUSTIFY]علمت أخر محطة أن مساعد الرئيس البروفيسور ابراهيم غندور كان أول المهنئين للكاتب الصحفي المعروف عثمان ميرغني عقب صدور قرار المحكمة الدستورية الذي قضي بعودة صحيفته التيار ..

شباب التيار إحتفلوا بطريقتهم الخاصة بعودة الصحيفة في قروب علي (الواتساب) يجمع عددا كبيرا من الصحفيين.

صحيفة آخر لحظة
ت.إ[/JUSTIFY]

‫2 تعليقات

  1. محكمة دستوريه ؟؟؟!!!! ليه هو الايقاف كان قانونى واللا دستورى ؟؟؟ بلد محكومه بقبضة امنيه ولا مجال للحريات وكل الذى حدث هناك صفقه.

  2. التهنئة للاستاذ عثمان مرغني بعودة التيار. أما وقد صدر حكم قضائي فمن حقنا ان نعرف ملابسات ما حدث ومن المتسبب بل من هم المتسببون والفعلة الحقيقيون، لأن ما جرى للتيار لا يمكن ان يكون من فعل فرد او جماعة بسيطة وانما منظومة عصابية تتكامل في نسيج عضوي، كل يقوم بدوره في الجريمة دون الاخلال بمسار الآخر. ومن سخريات القدر علمنا اليوم ومن الدكتور على الحاج بأن كل الاشاعات التى كان يجري تداولها حول صراعه على السلطة مع جلوز الانقاذ على عثمان، والذي كان يتم نفىه باغلظ الايمان، انما كانت بالفعل حقيقة وليس مجرد اكاذيب يبثها المغرضون. بل ان الرجل ذكر بأنه عندما قال للوسيط الذي ارسله له على عثمان ليتنازل عن منصب نائب الامين العام: واين الدين من هذا التنازع على السلطان؟ رد عليه الوسيط الاسلامي لعلى عثمان امين عام الحركة الاسلامية والنائب الاول بانه (الحكاية دي ما فيها دين؟) كده بالعربي السلطة دي ما ليها دين؟! وعبر على الحاج عن دهشته لتلك الاجابة العلمانية الطاغوتية لمرسال امين عام الحركة الاسلامية بانه صعق وقالها بانجليزية سليمة لا لبس فيها ولا غموض (I was shocked) وقد خذلته ذخيرته من اللغة العربية عن التعبير. أبعد هذا يريدونناان نصدق شعاراتهم ومخاتلاتهم بان هي لله .. ولا للسلطة ولا للجاه؟ مرة اخرى نريد ان نعرف ما حدث يا عثمان مرغني وافتكر ده من حق كل قراء ومحبي جريدة التيار التي لن تنكسر باذن الله.