بان يقول لا يزال هناك وقت لإرجاء قضية البشير

الراجل داء مالو جاب رخوة الظاهر فاشرى البشير مساميرو كتيرة عشان كدى زولك خاف خراب وشيهو حتى فاشرينا عتدو تاثير طيب لماذا الخوف اطردو بقية المنظمات وسودنو العمل الانسانى لان الشعب السودانى هو اصل الانسانية وكل العالم يعلم بذلك فلماذا نترك اهلنا فى دارفور تحت رحمة المنظمات الصهيونية هل تظنون ان هذة المنظمات قطعت تلك المسافات من اجل عيون اهل دارفور لاواللة لم ياتو الا لذيادة اوجاع المواطنيين فلاتدعو لهم فرصة لنقث سمومهم ولنجعل يوم الجمعة القادم يوما لانتعال الفاشرى لنرهب بة اعداء الوطن ولنعلمهم ان كل من تسول لة نفسة التدخل فى شؤننا الداخلية لن يجد منا الا و الفاشرى على وجهة

طبعاً مون يظهر انة ماعندو شغلة غير السودان وطبعاً لانو شغال بالريمود كنترول اليهودى وطبعاً التصريح دا المقصود منه انة ارجاع المنظمات العميلة مرة اخرى لانو عندها اجندة اخرى لانها منظمات غير انسانية اصلاً . يااخوانا انحنا يجب ان نقوم بعمل مجموعات تقوم بتصحيح نظرة السودان فى الانترنت وعلى مواقع اجنبية خاصة ليعلم ان السودانين والبشير هم اصحاب السلام بداية من نيفاشا والشرق وابوجا والقاهرة يعنى مفروض البشير ياخذ جائزة نوبل للسلام ، لكن هكذا العدل العالمى تسلم جائزة نوبل الى رئيس اسرائيل ويذهب ملف السودان الى محكمة الجنايات الدولية هى العدالة العرجاء . لذلك ادعو كل الشرفاء الى تكوين مجموعات وتفنيد الادعاءات التى ذكرها المدعى العميل وهو كما عرفنا لدية شركة مالية متعاقدة مع الحكومة الامريكية بمبلغ 20 مليون واصبحت 50 مليون دولار بعد مذكرة البشير طبعاً تحفيز لة للمضى فى ادعاءة وفق الاجندة الامريكية .
لذلك يجب ان نكون على قدر المسئولية فيبدو ان السودان اصبح من اعلى الاجندة الامريكية لانه كما قالت بعض البيانات بان العالم مقدم على مشكلة مياة عالمية وطبعاً كل الدول التى تتوفر لديها المياة سوف تكون مستهدفة لان الغرب يعتبرها مخازن له وحتى تستفيد اسرائيل منها خاصة اذا كانت هذة الدولة لاتحب امريكا .
بس امريكا اذا كانت تعتقد بان السودان مخزنها للزمن الغابر فهى واهمة لانها لن تستطيع طالما اننا جميعنا اصبحنا نكرهها وان العالم اكثر امناً واماناً وسلاماً وعدالة بدون امريكا واسرائيل