سياسية

مريم الصادق : القاتل والمقتول في دارفور مننا

نفت الدكتورة مريم الصادق المهدي القيادية بحزب الأمة ان تكون قد ذكرت ان الجنجويد أنصار أولاد أنصار ، وأكدت د. مريم الصادق القيادية البارزة بحزب الأمة القومي ان الحزب يمنع وفق مؤسسيته التعامل مع كلمة جنجويد ووصفت الكلمة بغير المضبوطة التعريف وقالت انها استخدمت في مرحلة معينة لتمويه قضية دارفور ، واوضحت مريم ان حديثها مع صحيفة آخر لحظة لم يرد فيه اي ذكر لكلمة جنجويد واضافت ( قلت في الحديث بوضوح أن القاتل والمقتول في دارفور مننا ).

‫4 تعليقات

  1. بصراحة انا من المعجبين بشخصية مريم الصادق بشاهد فيها بنت السودان الجواي البتخيلها والى اريدها هكذا هي خلوقه مهذبه حديثها لا يوجد بها نوع العدا ءكما يفعل بعض السياسين بصراحة انا بحب البنت او الفتاة السودانية وهي قوية الشخصية وترتدي زي حشمه لا احترم ولا احب اي فتاة لم تكن محتشمه في اللبس في صوتها تتكلم بحياء اهلنا ربونا هكذا مريم امراة ربنا يحفظها بالرغم من انني لا انتمنى لحزب الامة بل انحاز لحكومة البشير لان بها عقول لا نريد التفريط فيها حسسونا بالهمة والنهوض من الركوض لهذا البلد سير سير يا بشير

  2. ما هو العيب بالجنجويد الناس فتحت مكاتب في اسرائيل ما عيرتوها الجنويد اخوتنا

  3. الجنجويد مصطلح عرفناه في هذه السنوات الاخيرة وبعد مشكلة دارافور ولم نسمع عنه في قاموس العامية في السودان سابقا ، المهم عندنا اليوم هو ان يستعجل جميع اهل السودان في حل مشكلة دارفور ، من اجل انسان دارفور ومن اجل السودان ولنتجه جميعنالتنمية الانسان وتنمية البلد من اجل مستقبل ابناءنا., وليبتعد الكل من النعرات و العصبيات القبلية والجهوية ، التي تؤجج الكراهية و الحقد ، و مجتمع دارفور كان مثالا للتماذج الثقافي والعرقي والاحترام المتبادل ، نعم هناك من الاطراف من قام باذكي نيران هذه المشكلة لهوي في انفسهم ، و اليوم دخلت جهات خارجية وزادة من نيرانها.

  4. يا دكتورة الله يهديك ويهدي ابوك الصادق المهدي من هذه الاندراشة او الانبطاحة ، الانصار لم يعودونا ذلك حيث اصبحت انقاذيين اكثر من الانقاذ نفسها .

    والله ان الشعب السوداني كله من أي ملة أو لون او طائفة او دين يحب المهدي واحفاده لما اسداه الامام المهدي للسودان ، ارجوك رجاء خاص ما تخلينا نغير رأينا فيك وفي الانصار ككل