منوعات

مفاجأة..بالوثيقة المغربية” بسمة بوسيل” تزوجت بزميلها قبل تامر حسني

[JUSTIFY]تكشفت تفاصيل جديدة في قضية طلاق الفنان المصري تامر حسني وزوجته الفنانة المغربية بسمة بوسيل.

وذكر موقع “ميوزك نيشن” اللبناني أن الفنانة بسمة بوسيل تزوجت قبل الفنان تامر حسني من زميلها في برنامج ستار أكاديمي الأردني يحيى صويص، وقال الموقع وفق ما نقلته صحيفة “المصري اليوم” إنه منذ تزوّجت بسمة بوسيل من النجم تامر حسني ابتعدت عن الفن وتفرّغت لزوجها وعائلتها وتربية ابنتهما “تاليا”، وبدأ الجمهور العربي العريض ينسى أنها كانت تمتهن الفن وينسى تفاصيل أخرى مثل أن علاقة جمعتها مع يحيى صويص.
وقالت بسمة في وقت سابق إن “يحيى أخ وصديق مقرّب، وكانت علاقتي به تختلف لأنه كان دائماً ‏يساندني ويمد يد المساعدة في أحلك الظروف، لهذا أنا أقدره وأحترمه وأكنّ له كل ‏مشاعر الأخوة والصداقة”.

وتابع الموقع أن الأخبار حول بسمة ويحيى لم تتخطّ علاقة بريئة، لكن وثيقةً مؤكدة وصلت للموقع تفيد بأن بسمة ويحيى تزوّجا في بيروت يوم 19-10-2010 بتمام الواحدة ظهراً بحضور شاهدَين وذلك على صداق مقداره 10 آلاف دولار أميركي.

ونشر الموقع الوثيقة وقال إنها ليست مزوّرة، ولا يعنينا أن نحلل أبعد من ذلك، فالحقيقة الوحيدة الأكيدة اليوم أن بسمة زوجة تامر حسني وأم طفلتهما والثلاثة يعيشون بسعادة كبيرة.
وكان الفنان تامر حسني أعلن، مساء الثلاثاء، انفصاله عن زوجته الفنانة المغربية بسمة بوسيل، مشيرًا إلى أن الانفصال جاء بشكل مفاجئ وفي هدوء تام بعد أن اتفق كلاهما على الانفصال، وأكد كل منهما استمرار علاقة الصداقة والود والاحترام المتبادل بينهما.

وأغلق تامر هاتفه الجوال ورفض الرد على أي رسائل تصل إليه، كما رفض مدير أعماله الرد، فيما أكدت مصادر مقربة أن الغيرة واختلاف الطباع ربما كانا وراء الانفصال المفاجئ للنجم المصري الشهير، مشيرة إلى أن تامر غير متواجد في القاهرة خلال الفترة الحالية.

صحيفة المرصد
خ.ي[/JUSTIFY]

تعليق واحد

  1. ياجماعة بس عايز أعرف الأموال بتعاعة الغناء دي حلال أم حرام؟واذا كانت حرام فهل معنى ذلك أن الفنانين ديل كل حياتهم يأكلون حرام وكمان وكلوا أسهم الحرام وربوا أولادهم من الحرام؟
    أرجو المشاركة بكثافة والرد على هذا الموضوع
    لأن الجميع يدفن راسو في الرمال ويتحاشى الخوض في هذا الموضوع الخطير
    السؤال موجه للجميع وعلى رأسهم أهل العلم وعلى رأسهم الشيخ عبد الحي يوسف
    أرجو ألا يتم تجاهل هذا الأمر الخطير حتى لا يصبح المنكر شيئا معتادا لا ينكره أحد وكفانا بلاوي
    محتار متحير