سياسية

غندور: المفاوضات مع قطاع الشمال قطعت شوطاً بعيداً نحو الاتفاق الإطاري

[JUSTIFY]قطع مساعد رئيس الجمهورية رئيس الوفد الحكومي للمفاوضات مع قطاع الشمال بأن المباحثات بين الجانبين قطعت شوطاً بعيداً نحو الاتفاق الإطاري. وقال غندور في تنوير قدمه لمجلس الوزراء في جلسته أمس برئاسة المشير عمر البشير رئيس الجمهورية بأن جولة المفاوضات التي جرت مؤخراً مع قطاع الشمال بأديس أبابا شملت العديد من القضايا على رأسها وقف إطلاق النار والشأن الإنساني والجانب السياسي، مؤكداً أن الجولة القادمة للمباحثات ستنطلق في منتصف الشهر الحالي.

صحيفة آخر لحظة
الخرطوم: عمار[/JUSTIFY]

‫2 تعليقات

  1. السودان….ومنصات التاسيس المجهضة 1956-2014
    03-24-2014 07:49 PM

    عادل الامين*
    لماذا لم يكن السودان في منتدى دافوس وهو نادي الاغنياء الاذكياء والقوى الاقتصادية العظمى في العالم؟؟…
    رغم ان موارد السودان المهولة والمتعددة الا انه من افشل ثلاث دول في العالم حتى الان؟
    تركه الانجليز 1 يناير 1956 في منصةالانطلاق والريادة الى القرن 21…واعادته بضاعة خان الخليلي”الناصريين+ الشيوعيين+ الاخوان المسلمين” الى العصرالطباشيري….
    وحتى هذه اللحظة…نرى اعادة تدوير “اهل القبلة “والنخبة السودانية وادمان الفشل في المركز والمشاريع الميتة سريريا ومع -نفس الناس-
    يحتفون بانجازات هزيلة ونحن نشاهد انشااءات عظيمة في ناشونال جوغرافيك ونهوض ماليزيا والهند والبرازيل والصين
    والمنتظر من” اهل المركز” ديل يطلعو ليه بوصفة سحرية تعالج ازماته المتعددة يكون منتظر سراب بقيعة يحسبه اظمان ماء…
    انتهت الشعوذة الدينية باسبابها وجائنا الدجل السياسي غير القائم على اي اسس علمية او واقعية…
    وان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم…
    ****
    موضوع الهوية السودانية اتحسم من 1 يناير 1956 قانون الاحوال الشخصية السوداني
    1- الجنسية الخضراء-السوداني بي الميلاد
    2- الجنسية البنية -السوداني بي التجنس”الوافدين
    ………………….
    والان ساعدد لكم “منصات التاسيس” التي تشكلت عبر العصور وكيف يتم التجديف بعيدا عنها بسبب “بضاعة خان الخليلي” وجهل واستكبار الرعيل الاول ومن خلفهم من زرية ضعفاء حتى غدت البلد كالصريم…
    1- المنصة الاولى :
    الفدرالية ومؤتمر جوبا 1947 الذى اكد استحالة ادارة السودان عبردولة مركزية فاسدةوفاشلة وفاشية -النموذج المصري-
    2-المنصة الثانية
    السيد عبدالرحمن المهدي والشعار الجامع المانع”السودان للسودانيين” ومحاربة الاستلاب المصري الفكري -الثقافي -السياسي في السودان “الخديج” ودعمه لرؤية الجنوبيين”الفدرالية ” الاب بيامس والسياسي بنجامين لوكي 1955
    3- المنصة الثالثة:
    اسس دستور السودان 1955- محمود محمد طه او مشروع سوداني لدولة مدنية فدرالية ديموقراطية اشتراكية في العالم الثالث والسودان
    4- المنصة الرابعة
    مقررات مؤتمر المائدة المستديرة “سر الختم الخليفة”
    وكانت نواة لاول مؤتمر وطني دستوري لوضع رؤية كيف يحكم السودان ولاحظ مع ثورة اكتوبر غير المجيدة 1964و-نفس الناس- وارجع ال التاريخ شوف ما حاق بالجنوبي وليم دينق ومن احرق الجنوبيين في بابنوسة1965
    5- المنصة الخامسة
    اتفاقية اديس ابابا 1972
    اول مشروع سوداني ديناميكي بعد لاستقلال استطاع ان يتيح للجنوبيين الفرصة للعيش في دولة سودانية مستقرة بالحكم الذاتي في الجنوب والحكم لاقليمي اللامركزي الرشيد في الشمال ….
    6- منصة السادسة:
    اتفافية الميرغني /قرنق والمؤتمر الوطني الدستوري 1988 التي اجهضاانقلاب الانقاذ..

    7- المنصة السابعة
    7- مؤتمر اسمرا للقضايا المصيرية 1995
    اقترب كثيرا من علاج ازمة الدستور نفسها وضع تصور لحكم السودان…واجهضه -نفس الشخص-
    8- المنصة الثامنة
    اتفاقية نيفاشا للسلام الشامل 2005 ودستور 2005
    وهذه وضعت الحل المؤسس دستوريا لحل كافة مشاكل السودان العالقة من 1956 ومؤسسة بي دستور وبي اختراع المحكمة الدستورية العليا…وايضا اجهضها -نفس الناس

    المنصة التاسعة
    اتفاق مالك عقار/د.نافع علي نافع 2011
    والقرار 2046
    …………….

    ****
    10- المنصة العاشرة وااخيرة قبل السقوط بعد 30 ابريل 2014
    العودة للشعب يقرر-الانتخابات المبكرةعبر تفعيل الدستور و-The Three Steps Election 1-
    المؤسسات الدستورية واعادة هيكلة السودان هي المخرج الوحيد الامن للسلطة الحالية..بعد موت المشروع الاسلامي في بلد المنشا مصر يجب ان نعود الى نيفاشا2005 ودولة الجنوب والدستور الانتقالي والتصالح مع النفس والشعب ..الحلول الفوقية وتغيير الاشخاص لن يجدي ولكن تغيير الاوضاع يجب ان يتم كالاتي
    1-تفعيل المحكمة الدستورية العليا وقوميتها لاهميتها القصوى في فض النزاعات القائمة الان في السودان بين المركز والمركز وبين المركز والهامش-وهي ازمات سياسية محضة..
    2-تفعيل الملف الامني لاتفاقية نيفاشا ودمج كافة حاملي السلاح في الجيش السوداني وفتح ملف المفصولين للصالح العام
    3- تفعيل المفوضية العليا للانتخابات وقوميتها وتجيهزها للانتخابات المبكرة
    4-استعادة الحكم الاقليمي اللامركزي القديم -خمسة اقاليم- باسس جديدة
    5-اجراء انتخابات اقليمية باسرع وقت والغاء المستوى الولائي للحكم لاحقا لعدم جدواه
    6-اجراء انتخابات برلمانية لاحقة
    7-انتخابات رآسية مسك ختام لتجربة ان لها ان تترجل…
    8- مراجعة النفس والمصالحة والشفافية والعدالة الانتقالية…..
    …………….
    ولو عرفت- نفس الناس- واتحررت من شنو … خلاص اكتمل علمك

    adilamin2002@yahoo.com

  2. متى سنعى الدرس ونستفيد من اخطاء الماضي؟

    فاهم سلبيات نيفاشا/ابوجا انها حفذت التمرد فى دارفور وكل الاتفاقيات بعد ذالك حفذت مذيد من الحركات على التمرد
    فكل هذه الحركات صنيع الدعم الغربي فطالما ان هناك حكومة مستعدة ان تقدم تنازلات وتفاوض كل من هب ودب
    كان هناك وضع مثالى لمذيد من الدعم الغربي و مغري لكل طالب سلطة و مستفيدين الحروب
    فكل هذا الدعم سخر لاضعاف السودان ونحن فى الماضي قدمنا تنازلات ادهشت العالم حتى وصلنا الى ما وصلنا اليه لذا لن يقف الدعم للحركات المسلحة حتى يثبت فشله
    وكلما تفاوض حركة او تتفق معا حركة يعتر هذا نصرا للداعمين والمتمردين لان فى كل اتفاق يتبعه تنازل لصالح اثنية معينة مما يثير النعره القبلية ويستفذ جهات اخري ويخلق جو صالح للتمرد ثم يحول نفس الدعم لتقوية حركات اخري

    فيجب خلق جو عام ضد التمرد فالمفوضات مع حملة السلاح يعطيهم شرعية دولية لا يستحقوها وترسل اشارات فى الداخل بتصويرهم ابطال بدلا عن خونة
    فيجب جمع ادلة كافية لملاحقتهم قانونيا بلانتربول كمجرمين ومعاملتهم كل المجرمين وتكثيف الاعلام لذلك الغرض
    ووقف اي مفاوضات مع من يحمل السلاح تمكين وادارة حوار فعال مع الوطنين الحقيقين يجب ارسال رسالة داخلية واضحة الوصول الى السلطة عبر الانتخابات ققط ولمن يخدم النا س اكثر وتكريث كل اامة المساجد وشيوخ القبائل بتجريم التمرد