اللعنة.. أعوذ بالله!
يوعدوننا بأن هناك مرابط دائرية للمواصلات ما بين المواقف رغم ان ذلك على أرض الواقع لم ينفذ بعد» إلا أن المشكلة الأهم هي خروج شوارع رئيسية من خطوط دوائر المواصلات وهي تمثل محطات رئيسية لعاملين وطلاب ومرضى وكبار سن.. لا أعرف هل خطط لهذه المسارات بوعي كبير؟؟ على الولاية اجراءات وان استمرت الحالة دون حلول فان تأثير ذلك سوف ينعكس سلباً على أشياء كثيرة..
أما دفع قيمة اضافية للتنقل بين المواصلات فهذه حسابات تحتاج ان تكون هناك تدابير مالية واقتطاع من القوت والأجر باكثر مما كان.. الآن تزداد الشكوى من هذا العبء وهذه الزيادة لبند المواصلات.
ولا أظن أن السيد الوالي سيغمض له جفن والمواطن في ولايته في حالة غبينة وضنك حدَّ الإنفجار.. ولن يكون الوالي مرضياً عليه ان لم يقم بحلول ناجعة، فإن أقل ما يحدث هو سحب الثقة عنه فيما يخص العشم في قدراته على إدارة الملفات الساخنة والمواصلات هي أسخن ملف بل هو ملف مشتعل قابل للإنفجار.. (صحصحي يا ولاية وخلي الرخرخة واللجلجة والرجرجة.)
آخرالكلام.المواصلات بند مرهق في عاصمة السودان.. ومذل أحياناً كثيرة.. فليقم الوالي لهذا الأمر باسرع ما يكون والا فان أمر لا يقل خطورة من أب كرشولا أو أب … أو أم… فالزحف البشري خلف المواصلات يبدو كما الزحف من العنف «أعوذ بالله»
سياج – آخر لحظة
[email]fadwamusa8@hotmail.com[/email]
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة