سجمنا!
عذراً للصحف التي لم تتثبت من خبر مقتل الحلو ونشرته على عجل دون تريث أو تثبت واحتفت به مانشيتات وتناولته على يقين المؤكد.. رغم أن أي جهة لم تؤكده أو تنفيه الشيء الذي يجعلنا نشكك في مصداقية نقل الأخبار.. ملعون من يحمل سلاحاً مهما كانت أهدافه ويروع طفل ويحرمه من والده أو كافله.. ملعون من يقتل انساناً لاجل نفسه أو مآربه.. اليست هناك خيارات أخرى للحلول أم أن الأمر رجع لقانون الغاب.. غادر وظالم من يسد الأفق ويحول دون استقرار وأمن أي انسان.. فعذراً ان ينفع العذر يوماً لاولئك الأبرياء.. الذين خرجوا من ديارهم البسيطة التي كانت تستر حالهم إلى رحاب «الهملة وعدم القيمة».. فإنه بات من حكم الملزم ان يخرج كل مالك مال ماله لأجل الحفاظ على الوطن بدءاً بالمسؤولين والأغنياء أصحاب الأموال بالخارج والداخل حتى لا يصل الأمر لأكثر من ذلك.. تحللوا يرحمكم الله.. اسندوا قواتكم.. انه لمؤسف جداً ان نتقدم لكم بهذا الطلب والأصل أن تبادروا لذلك ولكن على قول حبوبتي «الما بحس حسسوه».
٭ آخر الكلام:-عندما نعجز عن هضم أي حادثة أو موضوع نجد أنفسنا نقول «سجمنا..» أو هكذا حادثنا أنفسنا عندما دعى نمر «لهذه المعسكرات».. إذن لابد أن نعد أنفسنا للدفاع عنها ما دام هناك حاجةً لذلك..
سياج – آخر لحظة
[email]fadwamusa8@hotmail.com[/email]
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة