[JUSTIFY]أكد مصدر موثوق في جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا، أن الجامعة بحثت في ملفات تسجيل طلابها في كل أنظمة القبول وسجلات التعليم العالي ولم تجد ما يفيد بقيد الطبيبة أبرار الهادي، المحاكمة بحد الردة (الإعدام) والتي غيرت اسمها إلى مريم يحيى في سجلات الجامعة، وكانت أنباء قد رشحت خلال الفترة الماضية عن تخرج الطبية المرتدة في كلية المختبرات الطبية جامعة السودان .صحيفة اليوم التالي
ت.إ[/JUSTIFY]
[SIZE=4]تفشو تاني بتلقوها اصلو شبها شبه جامعه السودان[/SIZE]
خلقة غريبة جدا,,, سخط الله ظاهر عليها
[SIZE=5]ومالها الجامعات بقت تتبرأ منها ؟ [/SIZE]
[B]في خلل بالمؤسسات كل يوم جريمة تفضح خلل المؤسسات انا لمن امتحنت من الثانوي العام للثانوي العالي اصروا علينا لازم نخرج شهادة جنسية ومع العلم المنطقة التي اسكن فيها لا توجد صيديلة لشراء بندول اليوم بنت الى مرحلة الجامعه بدون اوراق ثبوتيه نحن هنا بجواز سفرك تمنع من دخول المدرسة السودانية بمعنى القرار مزاج لو رضا عنك المسؤول طلبك مجاب والعكس شركة الاتصالات يجب ان تحاسب لماذا منحتها شريحة باسم مستعار واذا كان لديها بطاقة شخصية من الذي منحها . دائما الجريمة بالرغم من ضررها تكشف ثقرات كبيرة لكن لا يوجد من يخشى ويخاف على البلد الكل حرامي الامر الاخر في ناس عبط غباء كفر ضلال شنو لا نعرف يريد ان يدافع عن الباطل المحامي مهم لكن يتقى الله لا اجر المعاملة النقدي بكل هذه المراحل اين مستندات هذه الفتاة .[/B]
قالو دكتورة ناس جامعة الخرطوم نفو ..وهسي ناس السودان برضو القصة شنو هه
مزورة كمان …. قلة أدب أكثر من اللازم … شكلها ده فيه حاجة ما طبيعية مش كده .. “منبهمة إنبهامة كبري …
عليكم الله المخلوعة الشينة ترتد عشان شنو – نسأل الله ان يعجل بعذابها قبل اعدامها فقد اوجدت فتنة عليها لعنة الله والملائكة والناس اجمعين
والله حيرتنا يا خلف الله!!!!!
هناك حلقة مفقودة في هذا الموضوع
لن اتكلم عن حكم قضائي وحد شرعي فالقاضي يحكم بناء علي البيانات الموجودة امامه والتي يوفرها في العادة ممثل الإتهام
الغريب في الموضوع هو نكران هذه المرأة لمن يقولون انهم أهلها وهذه مسألة يوجد لها حل لا يقبل التشكيك وهو تحليل البصمة الوراثية او ما يسمي بالدي ان أي
النقطة الثانية هي الإدعاء بأنها خريجة جامعة السودان ( مختبرات طبية ) وهاهي جامعة السودان تنفي أنتسابها لها والسؤال هو هل بحثت ادارة الجامعة عن اسم مريم او عن اسم ابرار ؟
نقطة اخيرة اين دور اجهزة البحث ولماذا لم يحاول المتحري البحث عن والد المتهمة المدعو / يحي
حقيقةهناك أسئلة كثيرة تحتاج لإجابات حتي تتضح الصورة وانا انصح السيد ممثل الإدعاء بتوسيع وتكثيف البحث عن بداية مشكلة هذه السيدة وهل بالفعل كانت مسلمة وأرتدت ( لو ثبت ذلك فالحكم هو ما صدر ) ولكن ما يحدث من إنكارها لإهلها وامها وابوها واخوانها شئ يدعو للشك والريبة وحتي لا يكون هناك ظلم لهذه السيدة وظلم أكبر للسيد ممثل الإتهام او المدعي العام يجب البحث جيدآ و إعادة التحقيق من اوله
زواج الاجانب من سودانيات يحتاج الى قانون خاص متعلق بالاحوال الشخصية وبعد دراسة إجتماعية واسعة من قبل السلطات المحلية وأن يتم الزواج عبر محاكم شرعية لسدالثغرات
فى الحالة دى أعتقد أنها لم تدرس فى أى جامعة ، أذا درست فأين زملائها .