د. مصطفى : الرئيس في الدوحة كان رجلاً في بلد الرجال
كشف الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل مستشار رئيس الجمهورية عن ترتيب وفد حكومي للمغادرة لفرنسا (لم يحدد تاريخ مغادرته) للتحاور معها في الشأن السوداني وقضية المحكمة الجنائية وقراراتها بحق الرئيس البشير ، مشيراً لعدم توقف مشاركات رئيس الجمهورية في القمم الخارجية المقبلة المتمثلة في القمة الأفريقية بليبيا ودول عدم الإنحياز بشرم الشيخ ، وأكد اسماعيل في مؤتمر صحفي عقده أمس بمركز الشهيد الزبير محمد صالح حول نتائج مشاركة الرئيس في قمتي الدوحة اكد ان القمة خرجت بقرارات جماعية تأييداً لموقف الحكومة ضد المحكمة الجنائية ، وأضاف كان من المهم ان نخرج بمثل هذه القرارات حتى لا تستفرد الدول الكبيرة بالدول الضعيفة التي دعمت موقف السودان من المحكمة ، وأوضح ان مشاركة الرئيس في قمة الدوحة تؤسس لمشاركته في القمم المقبلة ، وقال ان الرئيس لم يخذل القيادة القطرية التي كانت حريصة على مشاركته في قمة الدوحة ، وزاد ان الرئيس كان رجلاً في بلاد الرجال . وبحسب صحيفة آخر لحظة لم يستبعد مستشار رئيس الجمهورية الدخول في أي حوار مع أي قوى خارجية حتى التي تعادي السودان وتدعم قرار المحكمة الجنائية ، وتوقع ان يرفع مدعي المحكمة أوكامبو لمجلس الأمن تقريره في يونيو القادم .
فعلا كان رجل فى بلد الرجال
والان اصبح زعيما للسودان والعرب 0 وسيييييييييييييييييييييييييير يا بشيييييييييييير
ياريت وصف دكتور مصطفى (أعلاه) يزيل زلت لسانه وتمحو هفوته (البلد كانت قبل الانقاذ بتشحد)، رجاء من المسئولين وخاصة اذا كانوا في قامت دكتور مصطفى ان يدققوا اكثر في مخارج افكارهم ، واسمحوا لي بهذه المناسبة ان احكي قصة الرجل
الذي كان يتحدث دائماً على سجيته وفي مرة ومعه جماعة عادوا مريضاً في المستشفى وقبل الدخول على المريض حذرته المجموعة التي كانت معه (لعلمهم المسبق بكثرة زلات لسانه ) قوالوا له : تسلم على المريض ولا تتكلم ولا كلمة ، فوافق ، وعند الجلوس بجانب المريض بدأ يتكلم ويقول مخاطباً المريض: “والله أنا بعرف واحد عندو زي مرضك دا ما فكاه الا في القبر” ، فحاول الجماعة دفعه للخروج من عند المريض، وعندما أجبروه على الخروج حاول ان يخرج ولكن لضيق الباب قد تأذى فضحكت عليه الجماعة ، فالتفت عليهم وقال مخاطباً وهو يتحسس مكان الضربة ويقول ” أنا هين … ولكن جنازتكم دي ح تطلعوها كيف؟”