تداول راود وسائل التواصل الاجتماعي صورة لرجل وابنته وهما في غايه الفرح بعد حصولهم على (كيس رغيف) وسط تردٍ مريع في الأحوال المعيشيه للسودانيين وندرة في أبسط مقومات الحياة.
وتقزمت افراح السودانيين، بعد الثورة من تبادل الهدايا (قفة فرح) والتهاني في الافراح والمناسبات السعيدة التي تعودوا عليها منذ الأزل الى تبادل التهاني بعد عودة الكهرباء والماء والحصول علي جالون بنزين أو انبوبة غاز، ويظل سيد الافراح ما يسد الرمق (كيس رغيف).
هكذا أصبح لسان حال المواطن السوداني في ظل عجز تام لحكومة الفترة الانتقالية التي شكلتها الحاضنه السياسية لقوى الحرية والتغيير (قحت) واثبتت فشلها وشللها التام تجاه توفير أبسط مقومات العيش.
الخرطوم : الرآية نيوز
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
صراع الخبز..
من زمن العيشه دي بجنية يا البشير ما بالغته بيليغ
الي زمن العيشة تباع عجيين وبي 15 جنية ومافي وصف وتقوم ليها فجرية ويدقك فيها حجر دقش .احتمال تلقي واحتمال لا.
دا العشم فيكم يا القحاحيط.. خيرا ما فعلوا لشعب طير تابع الجداد حتي وداه الكوشه..
علي الشعب التفكير في هتاف جديد لازالة القحاتة غير تسقط بس.