رباح المهدي: قرون استشعاري تشير لاتجاه البعض للتخلص من البرهان
قرون استشعاري تشير لاتجاه البعض للتخلص من البرهان والصمت عن البقية، ومن ثم إعادة الكرة اللئيمة.
لم يكن البرهان افضل من ابن عوف، ولن يكون من يأتي بعده افضل منه.
مشكلتنا ليس في زيد أو عبيد، كلهم عقيدتهم العسكرية منخورة بالانقلابية والتسلط واحتقار المدنية والمدنيين، ويظنون انفسهم أوصياء على الشعب بدون اي سلطان اتاهم..
الحل في ابتعاد المكون العسكري عن السلطة تماما والتزامه مهمته المقدسة: حماية الوطن.
الشراكة المدنية العسكرية ينبغي أن تكون شراكة في وطن يحكمه مدنيون اكفاء مدربون على إدارة ملفات الخدمة المدنية والحكم، ويحميه عسكريون اشاوس اكفاء مدربون على تكتيكات الحرب والدفاع..
ينبغي ان نبني جيشاً ملتزماً بدوره، عقيدته ديمقراطية، مواليا الضبط والربط، لا متعودا على الحنث بالقسم وخرق الدستور.
وسوف يتغير حينها الهتاف: إلى الثكنات يا حشرات، وتسود حالة: في الثكنات او الثغور يقبع الأبطال.
وليس من البطولة في شيء توجيه البندقية نحو صدر العزل.
#البرهان_ليس_وحده
#مدنية_كاملة_هي_المرام
رباح الصادق المهدي
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
عندما ينعم الله علينا بمدنيين اكفاء وطنيون لايحملون جوازات اجنبية وقادرون على إدارة كل الملفات بمهنية واحترافيه عالية غير مبنية على تحيز إلى جهة غير الوطن سنقف خلفهم وسندعمهم بكل قوة . حتى ذلك الوقت يظل الجيش هو الضامن الوحيد لوحدة البلاد وامنها . ولعلمك ان الذين ينادون بعزل البرهان من ضباط الجيش انما يفعلون ذلك لأنهم يرون ان البرهان متهاون فى حسم حرب الشوارع التى يقودها اليساريون بالتعاون مع حركتى عبد الواحد والحلو
الى ثكناتكم يا حشرات ( أحزاب ) أنتم كرت محروق ضيعتوا انتفاضة 1985 بتعويضات آل المهدى والمحصاصة أرجعوا وأعملوا أحزاب بمؤسسية وديمقراطية مش وراثه أنتم تحكموا السودان حلم إبليس فى الجنة .
قرون استشعارك الفوق ولا التحت؟
سبحان الله … رباح الصادق والتى تُمارس السياسة بالوراثة تريد إبعاد الجيش من الحكم لتخلوا الساحة لها ولمن هم مثلها للعربدة فى البلد وفرض رؤاهم وأجندتهم الحزبية على الشعب السودانى ولا سيما أن شعار حزب الأمة يقول ( البلد بلدنا ونحن سيادها ) … هؤلاء يكرهون المؤسسة العسكرية بجيشها وشرطتها وأمنها لأنهم بمثابة شوكة حوت فى حلوق تلك الأحزاب والتى تستغل إسم الديمقراطية والتى لاتعرف منها إلا إسمها وفقط لتصل لكراسي الحكم وبعد أن يتم لها ما تريد تنقلب لأحزاب دكتاتورية وتحكم بأساليب الدكتاتورية المدنية والتى هي أسوأ من دكتاتورية العسكر … حزب الأمة تم تجريبه لمرتين فى حكم السودان فى ستينيات وثمانينيات القرن الماضى وفشل فشلاً ذريعاً ليس له مثل إلا فشل حكومة أحزاب عصابة 4 طويلة بقيادة الفاشل حمدوك وبالطبع حزب الأمة كان شريكاً فى تلك الحكومة المذكورة … لن ينسى من عاشوا الفترة من عام 1986 وحتى 1989 وهي فترة الديمقراطية الثالثة وحكومتها التى كان يقودها حزب الأمة ورئيس وزراءها كان المرحوم الصادق المهدى وكمية الفشل والعجز والخلافات مع بقية الأحزاب حتى توقفت الحياة فى عموم السودان وخرجت مظاهرات تُطالب الجيش وقتها للتدخل وحسم الأمر فكان إنقلاب 1989 … وحزب الأمة هو المسؤول عن فشل التجربة الديمقراطية الثالثة والآن يكرر حزب الأمة وحلفاءه من أحزاب اليسار نفس الفشل الذى يعترى الفترة الإنتقالية اليوم !!
بالله هسه عسكرى رقيب اول .. ولا انتى ياالعوقه يا الليفه يا التليفه … انتى موهلاتك شنو عشان تكونى سياسية !!! ناهيك عن تكونى ادارية لا ووزيره كمان .. وفى الوزارات شوف ياتو وزارة …. البلد دى غير العاهات الكل واحد فيهم مفتكر انو نبى زمانو مافى حاجه غتستها وطلعت ابو ميتينها .. الا العولاق والمرتزقة ولمامة السكك الجو حكموها 3 سنوات .. واكبر دليل على انهم حثالة اختيارك كجزء منهم .. امشى شوفى ليك خدره ورقيها .. ولا حنه اتحننيها … بلاء يقشك ويقش البيطبلو ليك من معرصين
أحسن شئ ينتهي من الطائفية المتوارثة دي انو تخليهم يتكلموا او يكتبوا زي المغرورة نباح الصادق او اختها الماسورة نحنا كشعب اقتنعنا بانو اخر طائفي كان الكاذب الضليل زي ما كان نميري بناديهو في الاتحاد الاشتراكي وهو ساكت ساي …إدعت انو ابوها أغتالوهو بكرونا في الامارات لكن لما مسكت الدراهم سكتت وما قاات بغم تاني.
يا بنات المهدي الديكتاتورية تبدأ وتنتهي عندكم وحتي الان تمارسونها بنزالة داخل حزبكم وجربنا مرتين سعي عقلاء الحزب لتقديم مقترحات حلول ويقبل الجميع ويرفض ال المهدي مهد الديكتاتورية وذيل اليسار وقلة الفهم ونقص الخبرة والانانية وحب السلطة كلخا عوامل جعلت حزب الامة في مقدمة الفشل في ما يحدث الان…اذكرك بس يا بت انو ايام العميل المرتزق حمدوك الشيوعي الذي مجدتوه حد الهوس كنتم تتباهون وداخل وخارج السودان بشراكة المدنيين مع العسكر والان انقلبتم فقط لفقدكم السلطة وليس حرصا علي المدنية التي اول مقوماتها الانتخابات التي ترعبكم بتذكيرها…الان البلد يعوث فيها اليسار والشيوعيين فسادا بسيطرتهم علي الخدمة المدنية وانتم صامتون عن ذلك جبنا وخوار….المظاهرات التي يموت فيها الشباب ويقودها المتمرد الحلو وعبد الواحد والشيوعينن وانتم صامتون لا تستطيعون ان تقولوا كفاية نظاهر حقنا الدماء… اثبت الحزب إنه ابعد ما يكون عن نبض الشارع الذي يوافق علي المدنية ويخالفكم في كيفية الوصول اليها …الصندوق هو الفيصل ولا مجال للحكم بالتنمر علي الجيش والشعب.
كل الردود اعلاه تثبت رفض الشعب لمواقفكم والانتهازية والعجز الذي يعيشه الحزب ولكنكم لا تفهمون ..
خلونا نتكلم بلغة التكل الطبيخ العسكرى والطائفى حاجة واحدة مليان سلطوية حارة وخالى من طعم الديمقراطية لكن الجيعان بياكل وهذا حال الشعب السودانى منذ الاستقلال.