مليت يا…!
فالشيء المعروف أن الإحساس النفسي المنحرف هو أقرب للحالات المرضية العضوية.. فالروح تحتاج لإمدادات غذائية متقدة العناصر تمد شرايين وأعصاب الأنفس للاستزادة من غذاء ملكات الإنسانية من ذات عليا عظمى تعرف خبايا الأنفس ،، وما تطوي السرائر،، وهذا الإدراك لا يتم إلا بإطمئنان القلوب تجاه بارئها لأنها بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء،، ولنا وقفةٌ مع هذه الأبيات الداعية للتفاؤل والإصطبار:
يا صاحب الهم إن الهم منفرج.. أبشر فان الفارج الله
اليأس يقطع أحياناً بصاحبه.. لا تيأس فأن الكافي الله
الله يحدث بعد العسر ميسرة.. لا تجز عن فان الصانع الله
إذا أبتليت فثق بالله وأرض به.. إن الذي يكشف البلوى هو الله
والله مالك غير الله من أحد.. فحسبك الله في كل لك الله
٭ آخر الكلام:-
عندما لا نتحمل أنفسنا وتضيق علينا الدنيا بما رحبت.. لنا داخل أنفسنا أسرار ومفاتيح تقودنا لإدراك المطلوب وتحرير الإرادة والقفز فوق الإحساسات المهزومة البالية… فقط قليلٌ من الأمل وكثيرٌ من اليقين بالله.
[/JUSTIFY]
سياج – آخر لحظة
[email]fadwamusa8@hotmail.com[/email]
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة