احمد منصور: ما حدث معي ومع كل المسافرين كان مستفزا ومسيئا ومهينا إلى حد بعيد
بل إن أردوغان أدرك أهمية المطارات كواجهات لتركيا الحديثة ومداخل للدولة التي نهضت خلال سنوات حكمه فأولاها أهمية خاصة حتى بلغ مقدار ما بني وما جدد من مطارات في عهده حوالي 50 مطارا في 50 مدينة فيما يبلغ عدد المطارات في تركيا 102 مطار منها ثمانية مطارات دولية حيث يعتمد الأتراك على السفر بالطائرات بين أركان الدولة التركية، وقد اعتمد أردوغان بناء مطار ثالث في اسطنبول سيكون الأحدث والأكثر تقدما في أوروبا كلها، وقد ضربت المثل بمطار أنقرة القديم لأن مطار الخرطوم الذي أنا بصدد الحديث عنه يعتبر أفضل مما كان عليه مطار أنقره القديم بكثير والحقيقة في كل مرة أزور فيها السودان أفكر في الكتابة عن المطار لكني أتجاوز الأمر إلى ماهو أهم غير أن ما حدث معي ومع كل المسافرين إلى كل الوجهات مساء الخميس الماضي في مطار الخرطوم كان مستفزا ومسيئا ومهينا إلى حد بعيد وأنا هنا أخاطب الرئيس السوداني عمر البشير وليس أحدا آخر فهو من يحكم منذ خمسة وعشرين عاما ومن يستطيع أن يغير هذا الواقع المزري الذي يعاني منه أهل السودان في سفرهم وعودتهم لبلادهم كما يعاني منه زوار السوادان لاسيما من رجال الأعمال والمستثمرين الذين أجد أعدادا كبيرة منهم كلما ذهبت للسودان سواء في المطار أو الفنادق على اعتبار أن السودان بلد واعد وبكر وفرص الاستثمار به كبيرة وتجتذب عددا كبيرا من المستثمرين من كل أنحاء العالم.
لن أتكلم عن الوصول وتأخر الحقائب الذي جعلني أتجنب حمل أي حقيبة معي سوى حقيبة يدي، أو عدم وجود ضباط تفتيش الحقائب اليدوية بعد الوصول في معظم الأحيان وانتظارنا لهم حتى يأتوا، وحينما تضجرت مرة بعد انتظار دام ما يقرب من ثلث ساعة في إحدى المرات مع تكدس الواصلين بين منطقة الجوازات و التفتيش وصمتهم وعدم وجود أي مسؤول يرد علينا قال لي أحد السودانيين بخفة دم تنافس خفة دم المصريين…نحن المخطئون يا أحمد لقد وصلنا مبكرين.
ما حدث مساء الخميس الماضي في مطار الخرطوم تفوق على كل ما سبقه فقد كان الزحام والتكدس هائلا أمام مدخل المسافرين حتى أن صديقي وزميلي المسلمي الكباشي مدير مكتب قناة الجزيرة في الخرطوم الذي أصر على أن يقوم بتوصيلي للمطار حينما وصل بسيارته وجد المنظر غريبا فأصر أن يترك سيارته ويأتي معي إلا أني رفضت بشدة وأجبرته أن يتركني وحقيبة يدي ويمضي دون أن يدري ما حدث لي بعد ذلك وربما سيقرؤه في هذا المقال.
على مدخل المطار وجدت زحاما شديدا للغاية حقائب وركاب وأطفال ونساء وعجائز وتدافع وصراخ وسرعان ما وجدت نفسي وحقيبة يدي التي كنت أجرها وسط هذه المعمعة أو بمفهوم أدق هذه المعجنة وأنا أدفع من كل جانب دون أن أفعل شيئا سوى محاولتي تجنب أذى الناس، وقد لا حظت أن بوابة المسافرين الضيقة أصلا شبه مغلقة ولا يكاد يمر منها أحد فجأة وجدت زميلي أيمن الحلبي مخرج برامجي الذي كان قد تحرك للمطار قبلي بمدة وسط الزحام والتدافع هو الآخر ولم يدخل بعد أن ناديته بصوت مرتفع وقلت له ماذا يجرى ؟قال لا أدرى يمنعون الناس من الدخول والوضع كما ترى.
نكمل غدا
أحمد منصور — صحيفة الوطن القطرية
كاتب مصري
حدث في مطار الخرطوم (2)!!…أشفق على النساء والعائلات وكبار السن المكدسين مع حقائبهم في مساحة ضيقة
احمد منصور: كلما تحدثت مع موظف أو مسؤول لا يجاوبني والناس كلها في ضيق وصراخ من الموقف
[/URL] [/SIZE]
[FONT=Arial Narrow][SIZE=6]ههههه مرحبا بك في مزبلة الخرطوم….اوضتين وصالة وعساكر ما بيفهمو شئ وعدم نظام وبيئة متخلفة…حتي البنغالة والحبش اتعلمو اللامسئولية المشهورين بيها موظفين المطار[/SIZE][/FONT]
ان شاءالله ما يكونو نشلوك او سرقو حقيبتك
ولعلمك عمر البشير يعيش في عالم اخر غير واقع السودان وكل شي عنده تمام وما عندنا مشاكل
شكراً أستاذ أحمد ونأسف لهذا المنظر، ونزيدك من الشعر بيت :في المطار لا تعرف من هو الموظف ومن هو العامل زي غير موحد ووسخان (وأركز على وسخان) وباهت ومنهم من ينتعل مركوب أو سفنجة أو شبط منتهي ومنهم من يلبس طواقي وما خفي كان أعظم، وإضافة على ذلك بعض الشنط الصغيرة يتم (فتحها بموس) بعد مرورها بجهاز الكشف وتسحب منها الجوالات ، وهذا يحدث خلف الحاجز الذي يفصل السير عن جهاز الكشف. ويجب أن يكون الحاجز بين السير وجهز الكشف شفاف لكي يري المسافرما يدور خلف السير. وبعدين وين المطار الجديد؟؟؟لحق خط هيثرو؟؟؟
[frame=”1 80″]
مطار الخرطوم من اسوا مطارات العالم ان لم يكن الاسوأ. وهم يعلمون ذلك لذا فصالة كبار الزوار مفتوحة لكل شخص يهمهم حتى لو لم ينطبق عليه وصف كبار الزوار. اكتب وافضحهم فعسى ان يتعظ احدهم يوما ما.
قلناها مرارا يجب ان يكون هناك في المطار ضباط اجانب او من فئة بالها واسع لا يتضجرون هذه واجهة السودان ياعالم . [/frame]
[SIZE=7][FONT=Arial Narrow]صدقت وقلت الحق الذى عجزنا ان نقوله كلنا نحن السودانيين هذه ليست المره الاولى ولن تكون الاخيره الا اذا تم تغيير كل المسئولين الموجوديين بالمطار ربما واقول ربما والله اعلم ان ينصلح الحال الى ان يقضى الله امرا كان مفعولا[/FONT][/SIZE]
عادي يا شيخ احمد! لماذا لا يرتب لك اهل قناة الجزيرة الدخول عبر الصالات الخاصة؟ ولماذا لا تخاطب الرئيس عبر القنوات الرسمية كالسفارة في قطر مثلا بلا عن مخاطبته عبر جريدة يقرأها الجميع أهو التشهير؟ ثم متابعتنا ل(جماعتك) حرمنا المساعدات والإستثمارات وبناء بوابة أخرى لمطارنا لإراحتك من عناء (البشتنة).
من تكبر على الناس ذل يا احمد منصور.
معك حق لاننا تعودنا على هذه البهدله وليس فى المطار فقط فى كل شىء ليس ميسر للمواطن بان يجد كل الخدمات او طرق الوصول لها لا بتعب وعناء وقوف شمس فمثلا عند استخراج الشهادة السودانية صفوف وزحمه لا طائل لها ؟ وعند الجمارك ولو قدر الله لديك عفش عاوز تخليص ومكاتب ومعانات الخ وكل مرافق الدوله الخدمية ليست منظمه وليست لديها خطة مستقبلية بالتطور بكيفية مساعدة المواطن وتبسيط الاجراءات الا مرفق واحد وامل بان لم يكن قد تدهور لان البنسمع عنه تدهور فى كل الخدمات حتى العمله منهارة وهو مرفق الكهرباء الخدمة الوحيدة الممتازة والواحد يشيد بها ؟ واما النقل البرى ؟ واتفق مع احمد بان دولتنا ما زالت نايمه ولم تدرك اهمية المطارات فى تقيم اخلاق الشعوب وتعاملهم واكرر لك اسفى بان من يتولون امر تلك الخدمات وده الواقع هم ابعد من الواقع وهذه اساءة حقا ؟بالله مطار واحد ما قادرين على تطويرة الى الاحسن الى ان ينصلح الحال بالمطار الجديد ؟ وربما نفس المعاناة والحقيقة الحمد لله اتت من اعلامى وليس شخصى لاننى دوما بنادى بتطوير الخدمات وتسهيله للمواطن البسيط وكفانا تعقيدات وسلطات لا تفيد والله المستعان فى حق المواطن السودانى وكثرت الوزارات والمسئوليين ولكن لا حياة لمن تنادى ؟ واسال الله الهداية للجميع والله المستعان
والله ربنا يصلحنا ويصلح بلدنا ، والله فعلا المسافر يعاني الامرين في مطار الخرطوم ..
انت الجابك شنو .. والدايرك منو .. ديل ما ناسك القاعد تطبل ليهم .. مطار الخرطوم فى سنوات سابقة على الرغم من تواضع مبانيه الا انه كان قمة فى الأنضباط تماما مثل سودانير .. نحن نعيش عهد الردة والتخلف تحت امرة أخوان الشيطان اولياء نعمتك .. نرجو ان تكمل غدا ولكن ارجوك لا تنسى تورينا خميت كم من خزائن البلد الهاملة دى !!!
حدث لي شخصيا في رمضان العام قبل الماضي نزلت المطار في مساء يوم 25 رمضان 1434 الموافق 2012 هبطت الطائرة وقت آذآن المغرب وعندما وصلنا صالة القادمون لم نجد احداً من موظفي الجمارك وكان الموقف يدعو الى الاستياء ووقفنا صفوفا امام الكاونترات الخاوية من موظفي الجوازات وسألنا عن السبب قالوا ان موظفي الجوازات يتناولون الافطار بالطابق العلوي ..عاد الموظفون دون ان يكلف احد منهم نفسه بالاعتذار للمسافرين عن هذا التأخير المتعمد….هذا لا يحدث في اي مطار في العالم ..
بعد أن تجاوزنا الجوازات بعد كل هذه الوقفة الطويلة لم نجد ماء لشرائه او شاي او قهوة داخل الصالة وكان البعض يحمل تمرا فقام بتوزيعه على الحاضرين وبعض البسكويت..بعدهابدأت معاناة وصول واستلام الحقائب ….
المظهر العام للمطار والمباني والملابس التي يستعملها العاملون واسلوب العاملين في التعامل مع المسافرين واسلوب الموظف لا يليق بمطار يعتبر واجهة لدولة …الدول الافريقية بجوارنا نيروبي واديس ابابا ومطار عنتبي يطحنهم الفقر مثلنا لكنهم يهتمون بمسائل بيسطة وعظيمة في نفس الوقت تدر عليهم دخلا يحافظون على شيئ من المظهر الحضاري لمطاراتهم …تجاهل المسؤولين لانتقادات المهتمين جعل الكل يصمت لكن الامور لا يمكن ان تسير هكذا حتى نسمعها من الاجانب هذا اعلامي قلمه يقطر بالمداد لكن غيره لا يعبر لكنه يقرر ان لا يعود رة اخرى قد يكون مستثمر او عالما او سائحا …اصحوا من فضلكم… للاوطان حق علينا ودين علينا
لا تحضر مرة اخري ببساطة ولسنا في انتظار محاضرات منك فيما يخنتص بي وطنا هذا هو سودانا وعاجبنا
وانت وقناة جزيرتك جايين تسولفو شنو اذهبو بثوا سمومكم في مكان تاني
خلونا لي حكومتنا التي ضيعت السودان والسودانيين
ومعارضتنا التي نظرت فاضاعتنا ايضا سنين
فاطلع منها ما ناقصين
سبحان مغير الاحوال … كتب انيس منصور رحمه الله في احد اعمدته ان العرب كانوا ياتون الي الخرطوم لمشاهدة مطار الخرطوم لانه كان تحفة في ذلك الزمن الجميل كان هذا في ستينات القرن الماضي …. تخيلوا مطار الخرطوم كان من احسن المطارات في الشرق الاوسط والان ونحن في الالفية الثالثة يطلقوا على مطار الخرطوم ((غرفتين وصالة)) …
والي الخرطوم وموظفوه مشغلون بالاراضي ومطارهم من (( احسن المطارات))
نؤيد الكاتب احمد منصور بشدة عسي ان تنصلح الامور وان يؤدي العاملين في المطار الاداء المشرف .
ربع قرن من الزمان
من سوء إلي أسواء
ظاهريا ،،،هم أعداء الحياه
وهي لله والحور العين،وجهاد وتكفير وحروب
وتدمير وتمكين وجزاك الله خير ياشيخنا ولكنهم محبين للحياه زوجات
وعمارات وفلل وحسابات بالعمله الصعبه مافي داعي إلي مطار جديد وتنميه وإستقرار
إنهم حاقدون وكان بيانهم الأول الغضب الهادر ببركة هذه الأيام المباركه ياربي تلطف بالسودان.
[B][SIZE=6]نعم يا احمد منصور. شى مذرى يدعوا للشفقة وحتى لايوجد مسئول يقوم بحل هذه المسالة. لكن دعنى اقول لك كثير من مطارات الدول العربية هكذا حال. وأولها مطار القاهرة حيث كنت انا وزوجتى عائدين فلك نستطع حتى رؤية بوابة الدخول ونفس الذى يحصل فى مطار الخرطوم يحصل اسوا منه فى مطار القاهرة لماذا لم تكتبوا عن ذلك. قمت بدفع رشوة للضابط فى مطار القاهرة عشان ادخل من البوابة فقط لداخل الصالة.[/SIZE][/B]
أخى احمد الشعب السودانى يعتذر لك ولكل ضيوفه وانت تعرف الشعب السودانى جيدا” وتعرف احترامه وكرمه لضيوفه ولكن ارادة المولى ارادة ان يحكمه رجل منذ ربع قرن اقل ما يوصف انه قاتل لشعبه فانت تتكلم عن تردى الاوضاع فى مطار الخرطوم. فهل تصدق يا أخى لقد قتل مواطن قبل اسبوع من رجال الامن لانه خرج للشارع لانه عطش فى مدينه ترقد بين ثلاثه انهار. والباقى دعه مستور
فعلاً هذا كلام صحيح تكدس المسافرين أمام بوابة المطار ومنعهم من الدخول هذا لا يحصل إلا في مطار الخرطوم وهذا العمل هو عمل متعمد من سلطات المطار لشيء في نفس يعقوب ، يجب على الحكومة تصفية جميع موظفي المطار وإحلال موظفين مدربين وعلى كفاءة عالية وقدرة عالية على التعامل مع المسافرين والزوار لأنه المطار فعلاً واجهة البلد يجب أن تكون على قدر عال من النظافة والنظام والاحترام والتقدير
شئ مخجل للاسف الشديد نحن ناس تنظير فقط لا نفقه في الاتكيت ولانفهم في الاداره لانهتم بالمظر العام حتي مطاعمنا في الدول العربية متسخة ولا تهتم بمنظر
نحن نعتزر لك احمد منصور والخجل يعترينا وما نطقت الا بالحق ونحن نمني النفس بان ينصلح الحال وان يكون هنالك مدير صاله يفهم في الاتكيت واستقبال القادمين ووداع المسافرين ويهتم بالنظافة والمظهر العام حتي شكل الموظف الذي يستقبلك او يودعك يجب ان يكون مبتسما وليس متجهما ولبسه وعطره ورائحة المكان واضاءته وامنه
من المسئؤل اين المسئول فضحتونا ياناس ياهو
بكل تأكيد فان حال مطارنا وحال البلد كله لا يعجبنا نحن السودانيين ولا تعجبنا حكومة البشير ولكننا لسنا في انتظار مثل احمد منصور ان يكشف لنا عيوب مطارنا ويا احمد منصور ان تأخرك في احدى المرات ثلث الساعة التي تأخرتها ذات مرة تحدث في احدث المطارات العاليمة . واذا كان تاخر ثلث ساعة يفور دمك فلماذا اتيت مرة اخرى لتتأخر وقت اكثر مثلا نصف ساعة وانت زمنك من ذهب ايها الموهوم
دعك من خزبعلاتك وكتباتك التافه عن السودان وبدلا عن ذلك نرحب بك اذا اردت ان تتحدث حديثا بناءا ونقدا هادفا ولقاءات مكاشفة مع المسئولين الذين تنتمي اليهم اما ان تتحدث من وراء الستار وعن مشكلة زحام او تأخر دون ان تعرف السبب فهذا هو الهراء بعينه
واعتقد ايها الاستاذ الجليل انك تدرك تماما ان شعب السودان ليس كباقي الشعوب التي تقرأ حديث الصحافة وتسلم به دون ان يحلله
وان شاء الله تاني ما تكتب عن السودان بهذه الطريقة حتى لا ترى ولا تقرأ ولا تسمع ما لا يعجبك . وانا شخصيا هذا هو المقال الثاني الذي اقرأه لك في هذا الموقع وكان بنفس هذه الطريقة المستفذة[/B]
[SIZE=5]يا جلايط جلاليطو، بس أحمد منصور لمن يقرأ اسمك دا [HIGHLIGHT=#FFFF00]باللهجة المصرية[/HIGHLIGHT] ، ح يكون فيلم هندي !! اللهم اني صائم .[/SIZE]
[SIZE=5][COLOR=#9500FF]شوف نحن كدا عال العال، لو ما عجبك تاني ما تجي ! يعنى ما لقيت الا الحالة السلبية دي عشان تعلق عليها … مش تتكلم الناس استقبلوك كيف واحترموك كيف ![/COLOR][/SIZE]
مطار قديم ومتهالك لا يناسب حركه السفر لماذا لا يتم
التسريع فى بناء المطار الجديد والاستفاده من
موقع المطار الحالى فى استثمارات ممكن
تساعد في الاسراع في بناء المطار الجديد
هذا هو السودان
ليتك قدمت عن طريق البحر والعبارة وميناء سواكن عشان تعرف المعانة الحقيقة وما هو مشروعكم الحضاري……؟؟؟؟
الله ينصر دينك يا منصور,,, قسما عظما ما قلت وما ستقول في الايام القادمات تقاضي عنه كل صحفي سوداني يدعي الدراءه والرجوله الصحفيه. العجب العجاب في وزراءنا وحكامنا هم من ارادو ان يكون وجه السودان بهذا المستوي المزري والمخجل جدا. دوله كالسودان لا تستطيع ان تبني مطار محترم بطاقم محترم!!!!!! والله هذا خزي وعار. مطار محلي بسيط بدوله قواتيمالا الفقيره جدا هو اجمل وانظف من مطار الخرطوم.
اري معظم المعلقين لم ينتبهوا لما قصده الاستاذ احمد منصور فلا اعتقد انه يقصد الاساءة الي السودان فهو لم يقل سوي الحقيقة المؤلمة والتي طالما كُتب
عنها الكثير من المقالات.فللاسف الشديد مطار الخرطوم من اسواء المطارات رضينا ام ابينا وارجوا من الاخوة الذين لم يعجبهم كلام الاستاذ احمد منصور ان يقوموا بإجراء مقارنة بين ىمطار الخرطوم وغيره من المطارات فالفرق شاسع من حيث صالات القدوم والمغادرة والخدمات المُقدَمة للمسافرين وتعامل العاملين بالجوازات فكلها لا تليق بمطار من المفترض انه دولي.
[SIZE=6]انتى يا ستنا اقول ليكم معلومة مهمة جدا اى اب يتمنى ان يكون ابنائه احسن منه و انا اتمنى ان تكون زينب افضل منى هذا من ناحية اما بخصوص المطار فان حالته تتناسب طرديا مع الحال العام للبلد المظلومة المخنوقة المحاصرة من قوى البغى و العدوان ادخلوه بواسطة ابنائه العملاء الماجورين فى دوامة من الحروب استزفت كل موارده المادية و البشرية . فكيف لنا ان ننهض و محكوم علينا الا ننهض ؟؟؟ الله المستعان و اليه المشتكى . و اقول للاخ احمد منصور انت دخلت السودان و انا متاكد انك احترمت فى السودان و كرمت و انت الممنوع من دخول بلدك الم تجد شئا واحد جميلا نكتبه عن السودان ؟؟؟؟؟؟؟؟[/SIZE]
الله المستعان
[B][B]كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول: ( رحم الله امرأً أهدى إلي عيوبي ) ربما الكلام حار وسخن وبه الم ووجع لكن الطريفي زول نصيحة الدولة تجهز وتظبط الصالات للامم المنتحلة المجرمة التي ارهقت ميزانية البلد قبل فترة موظف تابع للامم المتحدة نقنف وتزمر من دخوله صالة المطار قلت ليهوا انت جيت هنا عشان تعمل شنو مش لمساعدة الناس باسم دارفور طيب تنقنق مالك و= يال الزي موظفي الامم ديل الدولة تظبط ليهم بتخاف منهم اما نحن تاكل ظلط نشكرك يا استاذ احمد منصور على الملاحظات وان شاء الله الزيارة القادمة نكون احسن ويحس المسؤولين ويشعروا بحبة غيره جلد ضخم جلد قرنتيه [/B][/B]
دي عينه من الجهل والمرض انا ماقاصد المطار قاصدكم انتو يامتخلفين يارعاع المقااااااال في حد زاتو فضيحه الله يمرضكم كلكم اقليميين ماتفهمو حاجه خليتو كل شي وبقيتو في الجابك شنو وخلي قناتك تحجز ليك في كبار الزوا والبضرب مثل بانو قبل البشير كان تجي تلقي الشنط مكومه بﻻي انتو ناس وﻻ بهائم لكن نرجا منكم شنو ياجهله وابسط مقياس قبل البشير كنا شعب مثقف متعلم واصبحنا جهﻻ وحراميه وماعندنا ضمير ياخ بقينا نقتصب الاطفال اكتر من كده شنو
[SIZE=7]والله ياخونا المسالة ماعاوذه ليها عمر بشير ولاجوطه
فقط لو عملنا كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته
بس لو اى واحد شاف واجبو وقام بيهو على اكمل وجه والله سودانا دا بيبقى فوق
لكن نقول البلد بقى مافيها حس وطنى خالص بقى كلو زول شغال لمصلحتو وناس مصلحة البلد
نتمنى نعمل بضمير واخلاص علشان فى المقام الاول ربنا بسالنا قبل الناس ماتسال[/SIZE]
البشير حكم 25 سنة حسنى مبارك حكم كم سنة أجب وكفى
أحسن نحن مشكلتنا المطار فى نظرك طيب أنت أبناء جلدتك عملوا ليك شنو تتذكر ولا نسيت ولا أحسن نذكرك ضربوك وسجنوك وبهدلوك وحبسوك وعملوا فيك البدع تذكرت ولا أزيدك
اولاً انت ماك عاقل البشير ده بره الشبكه والحكومه دي في تنظيمكم انها حكومة عمر بن عبدالعزيز وانتم وقناتكم ومحلية قطر السبب في الذي وصلنا الي هذا ولو كانت حكومة تنظيمك قدوة لهتدينا بها وانت اقبض بدل السفريه والكاش مع حلبيك ومسيلمة وخلينا في حالنا نحن مابننقض حالنا لانه الراس الاسلامي فاسد او من يدعي الاسلام وبقينا ماشين معاكم بسياسة يامات جحا ياحماره لاننا شعب ضاع بامثالك ومطارنا به كل عيب لكن نحن ليس السبب انما السبب اتباعكم من الاسلامين واحمدالله انك لم تدخل الحمام او تنشل او تعطش وادعو تنظيمكم الاسلامي يخفف العصر حبه ويرجع الدولارات او تعالو اشتروه ايه رايكم خلي العفن يتسبك
***أحمد منصور – صحيفة الوطن القطرية- كاتب مصري
***المطارات هي واجهات الدول فهي أول ما يلقى الإنسان عند وصوله وآخر ما يشاهد عند مغادرته سواء كان مواطنا أو زائرا لأية دولة،
***ده مطارنا وده تعاملنا كان ما عجبك انقلع وروح في ستين دهيه..يامصري يانتن يامعفن يازباله يامتسلق
الملاحظة يجب ان يؤخذ بها وكان يمكن ان تكون لفته لادارة مطار الخرطوم. وليس بالضرورة ان تخاطب رئيس الجمهورية لكن يحمد للسودان ان فيه مساحات من الحرية يتمدد عليها بعض رعايا الشعوب التى لايحلمون بها في بلادهم او عند غيرهم من البلاد التى يتعيشون فيها، رغم ان السودانيون يرون هذه المساحات ضييقة لأنهم فطموا علي اوسع من ذلك . فلا تضيقوا علي اخوكم احمد منصور مساحة الحرية التى وجدها عندكم . واحب ان الفت نظر المسؤلين بالمرافق العامة ان يهتموا بالصيانة والتدريب فهى مفقودة في السودان فلو كانت هناك صيانة للتحديثات التي حدثت في السنوات الماضية لما وصل الحال الي هذا ، حتي ينشـأ المطار الجديد . نعم المداخل هي عنوان للبلد فيجب الاهتمام بها دون مجاملة . فعلي سبيل المثال ميناء سواكن لا ستقبال الركاب كانت خطوه غير موفقة فكثير ممن كابد هذا العناء في هذا الميناء يجزم انه لن يكررها ، فلنترك التعصب وننظر بالعقل. رغم ان مراسلي الجزيرة يعطون انفسهم اكبر حجمهم مع احترامنا لهم .
والله بنجي مطار الخرطوم كل سنه وعادي بنطلع من دون بهدله ولا تأخير
يا استاز احمد
هل تعرف كيف يعامل السودانيون عند وصولهم مطار القاهره
كالانعام ازكر انني لم زرت مصر لآخر مره انا واسرتي ارغموننا في صاله الوصول بتناول بعض الأقراص كشرط بدخولنا البلد
كأننا أتينا من كوكب المريخ اتهزنا
غايتو يا أخوان أنا عندي واسطات وكلما أكون مسافر من الرياض إلى الخرطوم يستقبلوني في صالة كبار الزوار وحتى عندما أكون مسافر من الخرطوم للرياض ولازم شغلوا واسطاتكم حتى تتخارجوا واما راح تشوفوا البهدلة زي أخينا أحمد والله يا أستاذ أحمد لو كنت عارفك بهناك كنت ظبت ليك أحوالك وأنا قاعد فيالرياض والغربية الثانية مدير مكتب اقناة الجزيرة بالسودان الأخ الكباشي مقول ما عندوا وساطات ؟؟؟ عايش وين الزول ده؟؟؟؟