رأي ومقالات

إسحق احمد فضل الله : هؤلاء إتصلوا بمكاتب حركة التمرد في مصر وكمبالا وإسرائيل لإنفصال آخر


[JUSTIFY]ومناوي يهرب الي باريس الأول ويتخلي عن الحرب .
وعقار يلجأ الأسبوع الأسبق الي كينيا هارباً من قواته بعد أن انشقت علية القوات هذه وهي تتهمه بسرقة أموالنا وسرقة ذهب خور يابوس.
ونهار الخامس عشر من يونيو الماضي، وفي سبت يهودي.. كوادر عبد الواحد نور تجتمع في (تل أبيب) لتبحث العراك داخل الحركة.
قبلها بأسبوع كانت مجموعات تنفصل عن عبد الواحد لتشكيل مجموعة جديدة.
ومجموعة (نمر وأبو القاسم تقيم مجموعة ثالثة).
وقادة خمسة من هؤلاء يتصلون بمكاتب حركة التمرد في مصر وكمبالا وإسرائيل لانفصال آخر.
والحركة الجديدة تبحث عن اسم.
وموسيفيني مشغول بجمع الفرقاء هؤلاء للصلح.. لكن موسيفيني يشغله انشقاق آخر في حركة العدل والمساواة.. من جهة… ومجموعة سلفاكير من جهة أخري.
ولقاء يوم 22/6 في الخرطوم يشغله انشقاق طلاب حركات التمرد في جامعات الخرطوم.
والسادة (ابوة.. وتيجاني ويوسف) مشغولون بالصراع مع جهات ثلاث أخري.
وسلفاكير حين يرسل الدعم الي احدي الحركات هذه (120عربة) تدخل راجاً مساء الخميس..(521جندياً) ينظر هؤلاء الي الأمر كله ثم يقول قادتهم للجنود في الأنس:
اطمئنوا.. لن تقاتلوا.. لأن الأمر انتهي
ولا تعليق.

صحيفة الصحافة[/JUSTIFY]


تعليق واحد

  1. أنا عاوز اعرف مصلحة السودان آيه في دارفور والنيل الأزرق
    وجبال النوبة
    حكومة دمرت السودان بمشروعها الوهمي اعتمدت علي الاحباش
    المرتزقة والتشاديين ً و باقي مسلمي افريقيا لتشكيل قوة إسلامية
    هل يعقل هذا أين دولتكم القوية ايران لن تفعلها وهل ايران جندت
    الشيعة في صفوف جيشها ام استفادت منهم لزعزة دولهم
    نحن في السودان تستقطب كل شئ من تشاد والحبشة ونيجيريا
    ودولهم تتقدم ونحن نرجع للخلف
    البشير فتح السودان لغزو بشري بلا قانون حتي اصبح الأجنبي
    يسئ لابن البلد بل وأصبح يعارض حتي من أعطاه فرصة ان يكون
    مواطن
    جلسة للبشير مع جماعته يقررون بمصير البلاد من أعطاكم الحق في ذلك
    بفتح الحدود وقيام مشروع حضاري وفي نفس الوقت توجد دعارة وفساد وسرقة
    بين الوزراء وأبناءهم ملايين الدولارات تسرق بصاله كبار الزوار بمساعدة الجمارك
    اصبح المواطن ضعيف كسيح لا يقوي وهو في الشارع بين عشر أجانب مزن بكاملها
    أصبحت للأجانب دول بكاملها حولت برؤسائها للسودان تنقيب الذهب أعطي للأجانب
    من دارفور وتشاد عربون للمشروع الحضاري والمواطن لا قيمه له أين الراعي والرعيه