اسحق أحمد فضل الله : السودان موقعه الجغرافي يجعله المعبر لكل حركة الثروات..ثمانية عشر مطاراً سرياً في بعض جهات السودان كلها يزدحم بطائرات مجهولة تقوم بتهريب اليورانيوم
ليقول الآخر : بلى.. ف…
الاول يقول: الا ترتحل؟
والثاني يقول: بلى فأفعل
> ومثلها وبايجاز الاعرابي نوشك ان نقول
: سودان.. ثروة.. خطر
لكن
> بروفيسور توفيق يصدر كتاباً عن ثروات السودان.. والخطر
> وبعد أربعين يوماً.. يموت.. قالوا.. سكتة!!
> وكثيرون سوف يصابون بالسكتة وهم يحدثون عما تقوله البحوث
> البحوث قالت
> معادن الأرض ثمانية.. وفي البلد هنا واحد منها وفي بلد آخر اثنان أو ثلاثة
> وفي السودان الثمانية مجتمعة.
> ومصادر الحياة الأخرى الماء /القمح/ الأرض/ في السودان
> والإحصاء ممل يقطع الحديث
> والتفرد مثير يطلق الحديث
> قالوا: اليورانيوم.. الذي يدير العالم عسكرياً «40%» منه في السودان
> ثم حديث مثير
> والتيتينيوم.. «معدن لايحترق وهو الوحيد الذي يصلح للطائرات والصواريخ البعيدة المدى» في السودان .. بكثرة.
> وبوتن والصين.. كلاهما حين يطلق حربه ضد السيطرة الأمريكية يلجأ إلى «تخزين أضخم كمية من الذهب» لكسر عنق الدولار
> وأمريكا.. وحتى لا تسمح بسقوط الدولار.. تنطلق لجمع الذهب أيضاً
> والذهب في السودان.. وبصورة مخيفة
«2»
> والتخطيط يعمل.. في العالم للخطوة القادمة
> والحسابات الأمريكية.. وقبل عام ونصف العام من سقوط السوفيت كانت تعلم أن الاتحاد السوفيتي يسقط
> وتطلق الفرق للعمل
> والحسابات هناك الآن تقول إنه من لا يضع يده على ثروات العالم الثالث في السنوات القادمة .. يسقط
> ونصف الثروات في السودان
> والسودان خياره هو
> إما أن.. يرحل السودان عن السودان
> أو.. أن يبتكر وسيلة للصمود «والوسائل موجودة.. جداً»
> أو أن يعدّ البقج والمقابر
> السودان موقعه الجغرافي يجعله المعبر لكل حركة الثروات
> وحركة الطيران.. وحركة أنابيب النفط
> وثروته.. المتدفقة.. تبلغ درجة تجعل الذهب عنده قريباً من سطح الأرض
> وتجعل .. الآن.. ثمانية عشر مطاراً سرياً في بعض جهات السودان كلها يزدحم بطائرات مجهولة تقوم بتهريب اليورانيوم
> وتجعل .. وتجعل
> كل هذا مقدور عليه لكن
> حرب وحيدة.. من لا ينتصر فيها قبل بدايتها لا ينتصر فيها أبداً
> الدراسات تقول إن حرب معينة ما يصنعها كان هو الفقر المصنوع.. وان حرب دارفور تبدأ بهذا
> والفقر ما يصنعه هو تغير المناخ
> والتغيير هذا ما يصنعه هو اختفاء الغابات
> شيء مثلها يحدث الآن في الشرق وفي جنوب النيل و..
> عندها.. عند اختفاء الغابات هناك.. يختفي المطر من السودان.. كله
> ليختفي بعدها النبات والحيوان والماء والإنسان.
> والنجاة لا يصنعها إلا
> مجتمع مفتوح العينين متماسك
> أو .. سلطة مفتوحة العينين متماسكة
> أو مقابر متماسكة
> الخيار الآخر.. اللجوء.. ليس وارداً لأن السوداني لا يفعلها..
> ولأن العالم.. كل دول العالم .. تستقبل اللاجئين الآن بالرشاشات
٭٭٭
بريد
أستاذ.. أنا دكتور «…» الإيقاد نعفي منها عام 2011 ومن يومها وحتى اليوم لا حقوق .. حتى بعد حكم المحكمة لنا.. نلجأ لمن
«….»
> أستاذ:
هل عندك من يشتري حياتنا بعشرين ألف.. تكفي لنبدأ بها حياة جديدة
> ثم نردها. بضمانتك
> هل تضمن
«ص»
> المحرر: حديثك يثير السؤال عن: لماذا لا يقوم القادرون بضمان المدينين
> ومن يخسر تسعة منهم يكسب العاشر
صحيفة الانتباهة
ت.إ[/JUSTIFY]
شكراً شيخ الإنقاذ
فمقالك شهادة فشل للإنقاذ التي لم تعرف كيف تدير موارد البلاد الوفيرة التي أنعم الله بها علينا وعددتها ، ونجدها :
* لم تحسن ادارة البشر ، فعم الفساد في الاخلاق ، والعطالة ، وتعطيل القدرات ، وهاجر من ضاقت عليه الوسيعه.
* لم تحسن ادارة الماء ، فكانت الفيضانات ، وكان فائض الانهار الذي يذهب إلى مصر الجوار وبوار الاراضي.
* لم تحسن ادارة الأرض ، فكانت الصراعات بين القبائل ، وبور الأراضي الزراعية ، وكان غلاء أسعار المساكن ، وعزها عن ذات اليد.
اما عن المعادن فما ذكرت عن المطارات الثمانية عشر يدمي القلب ، ويضاف إلى ضعف الامن والامان.
وعن هدر الموارد وعدم استغلالها نحيل لما عددت من خيرات لم تظهر على حال البلاد والعباد .
ولا نقول إلا حسنا الله ونعم الوكيل
مطارات سرية دي وين ان شاااء الله
ياخي الزول دا زي المصاب بالحمي هضربه بس
القرود هي التي اكتشفت اليورانيوم و ورتنا مكانو لأننا مسلمين – هناك نوع من البشر قد مسخهم الله و جعلهم قرده خاسئين – أوعى ذولنا ده يكون منهم لانو شايفو بيحب القرود شديد و ملامح الوجه تدل على ذلك – ال يورانيوم ال – لو كان يوجد يورانيوم في السودان ما كان الحكومه خلتو ديل باعو كل حاجه – اذ لا يعقل يوجد يورانيوم و جاين تاخدو ضرائب من. ستات الشاي و حطب الطلح و الدرداقات
رسالة خاصة جدا للاستاذ المجاهد اسحق ،اوجه لك سؤال عن الذين يظلمون الناس استقواء بالمؤتمر الوطنى ماذا نفعل معهم؟؟؟ مع العلم ان الامر ليس مخفى بل مجاهرة هل يا ترى هذا الحال سينصلح
وليتى احظى بالتواصل معك حتى اعطيك الشواهد التى جعلتنا ننظر للمؤتمر الوطنى على انه كارثة احلت بالوطن فى الزمن الذى كنا نتمنى منه تقديم نموذج رائع لوجه الاسلام الحق (العدل-الامانة -الاخلاق الحميدة وفضائل الاعمال)
اللهم لا حول ولا قوة الا بك
والسودان خياره هو أن ترحل الإنقاذ ويرحل المؤتمر الوطني غير مأسوفاً عليها قبل أن نفقد كل السودان والسودانيين
طيب ياشيخ اسحاق
بحكم موقع من الحزب الحاكم
الكلام ده لو ما وصلتو للرئيس خنت الأمانه
ولو الرئيس ما مباشرة بداء يشتغل عليهو خان الأمانه … طبعا دا باعتبار انو ما خان الأمانه قبل كده .. والا فالضرب على الميت حرام
النشوف تعليقي ده حتنشروهو ولا لاء
والنشوف يا شيخ اسحاق لما يصلك التعليق اي نوع من الرجال انت
إسحق .. من الآخر ..
طيب نحن فهمنا المؤامرات الكونية على نظام الإنقاذ حامي الإسلام والمسلمين ..
طالما انه النظام ما قادر يواجه المؤامرات دي برضه يذهب غير مأسوف عليه ..
–
ولو كتبت ألف سنة عن مؤامرات لن تمحو حقيقة أن ما نعانيه اليوم هو نتاج عمل عصابة الجبهة الإسلامية .. وعدونا ده سبق وحكمنا وما عمل فينا نص العملته إنقاذك ..
ياخ قووووووووووووموا لفو وما بتجينا عوجة ..
حقيقة اولى (( وبوتن والصين.. كلاهما حين يطلق حربه ضد السيطرة الأمريكية يلجأ إلى «تخزين أضخم كمية من الذهب» لكسر عنق الدولار )) :
والحصيف هو من يراقب الاخبار الاقتصادية المعلن منها والغير معلن ..
حقيقة ثانية (( الدراسات تقول إن حرب معينة ما يصنعها كان هو الفقر المصنوع.. وان حرب دارفور تبدأ بهذا
> والفقر ما يصنعه هو تغير المناخ
> والتغيير هذا ما يصنعه هو اختفاء الغابات
والشاهد ( هذه الايام ) اغلاق شركات الطيران امكانية الحجز على رحلاتها المغادرة من مطار الخرطوم .. وبيع التذاكر باسعار تبلغ ضعفين الاسعار التى تباع بها التذاكر في مقرات شركات الطيران المعنية .. بينما الرحلات تقلع بنصف عدد الركاب .. فما القصد ومن المستفيد ؟؟؟؟؟؟