باقان : تصريحات الوطني حول الإنتخابات حالة خوف
وصفت الحركة الشعبية تصريحات المؤتمر الوطني بشأن الإنتخابات بأنها تعبير عن حالة من الخوف والهلع من المد الجماهيري للحركة في الولايات كافة . وقال باقان اموم الامين العام للحركة الشعبية في الندوة التي اقيمت بجامعة الخرطوم بمناسبة الذكرى (26) لتأسيس الحركة أمس . ان الرد على أية محاولة للمؤتمر الوطني لإعاقة نشاط الحركة سيكون بالادوات السياسية والدستورية والمقاومة عبر جماهير الحركة ، ودعا لهزيمة الوطني في الانتخابات رافضاً سياسة التهديد ، لكنه هدد بتعبئة الشعب السوداني ضد سياسة المؤتمر الوطني ، ودعا باقان الي نظام ديمقراطي علماني ينهي التهميش . واتهم باقان الوطني بحجز قانون الاستفتاء وعدم تقديمه للبرلمان ، وقال : المجلس الوطني لن تنتهي دورته مالم تتم إجازة القانون ، وأضاف : أية محاولة من الوطني للتنصل عن الاتفاقية تعني العودة للحرب . واضاف انهم يسعون لذلك ، وزاد بأن الوطني يسعى لإعاقة التحول الديمقراطي ، ووصف ذلك بأنه عودة للنظام الشمولي ، وقال ان الحركة مع الحريات في كل السودان ، واضاف باقان ان السودان في الـ(19) شهر المقبلة إما ان يكون او لا يكون . من جانبه قلل ياسر عرمان نائب الامين العام لقطاع الشمال ، من قوة المؤتمر الوطني الجماهيرية ، وأضاف انه دائماً مايسعى لتعطيل اتفاقية السلام . وأكد عرمان ان الوصول لسودان جديد لا يمكن ان يتم من دون دارفور ، واوضح ان تقسيم الحركات غير مفيد وليس من مصلحة السودان ، مستشهداً بدارفور ، وبحسب صحيفة الراي العام قال ان الحركة الشعبية من أجل التغيير ماهي الا حركة شعبية من أجل (كنانة) .
والله ده إستخفاف بالشعب السوداني الذي عرف حقيقة الحركة الشعبية والذي يحكم عليها من ممارستهاالعنصرية —ومهما صرح باقان وعرمان فلن يستطيعا تحسين صورتهم القبيحة—أما اللإستفتاء فنحنا والله منتظرنوا بفارغ الصبر حتي نرتاح من هذه العنصرية النتنه-
ماذا قدمت الحركة الشعبية لجنوب السودان والولايات الاخري حتي تفوز في الانتخابات
هل الحركة تمارس ديمقراطية الان ام عن الكلمة تطلق جزافا كلمة حق اريد بها باطل فقط الان ادركت ان اتفاقية نيفاشا اكذوبه كبري الحكومة تلتزم بالاتفاقية نصا وروحا والحركة فقط تطبق بند تقاسم الثروة والسلطة المشاكسة.
في كل العالم لا يوجد حزب رجل في الحكومة ورجل في المعارضة الا الحركة الشعبية والسلطة الفلسطينية.
الحركة تتحدث عن المد الجارف لجماهيرها في الشمال احلمو وكت الحقيقة تبين بتخرخرو….ترجعو لي اسطوانة التعداد السوداني والحركه مامعترفه بالانتخابات لانها غير حره ولا نزيهة رغم المراقبة الدولية اكاد اجزم تماما هذا ما يحدث نحي ونشوف ونرجع نكتب عن الموضوع.
اولاد قرنق ديل حيرونا اعني باقان وعرمان دايرين شنو ما في زول عارف لكن الشاهد انو السودان الجديد العلماني حيتكسر في رؤوسهم
اولا : تعداد الحركة الشعبية هو عبارة عن عدد الافراد الموجودين حاليا بالسلطة (وهي عصبة اجتمعت لتأخذ حصتها من البترول ومن صادرات السودان وتستمع به في الفنادق والفلل والقصور، كما كانت تفعل في السابق كانو موجودين بالدول الاوربية في الفنادق والعز، والدليل على ذلك لم نرى اي نهضة او تقدم او إعمار أو تنمية في الجنوب، فقط تصلهم الفلوس من نسبتهم في البترول ويحولونها على سويسرا.
وطبعا المساكين ديل يحاربون في الادغال وماعارفين الحاصل لان اكثرهم اميين والواحد اكون شايل بندقيته وسكران طينه وما عارف القضية ذاته شنو البحارب من اجلها.
وبالنسبة للشماليين الذين انضموا للحركة الشعبية هم مجرد شرزمة من العطالة والصعاليك وانا اعرف مجموعة كبيرة جدا كانوا يسكرو ويسرقو وهم شباب ومنحطين قمة الانحطاط، انضمو للحركة الشعبية لمصلحة مادية فقط، وليس مبادئ واذا كان انضمامهم للحركة بسبب مبادئها، كذابين لان مبادئ الحركة مبنية من الفهم المسيحي ومن منطلق العنصرية، والكراهية للشماليين والمسلمين جميعا.
عموما باقان دا رجل واضح عليه من شكله شر والشر طالع من عيونه، ودائما يهدد بالانفصال والحرب، والله العظيم يا جنوبيين انتم غير الشمال ما تسوى اي شئ. وياريت تنفصلوا واطيروا مننا، على الاقل الخدم العندنا في البيوت ديل نستبدلهم بحبشيات او فلبينيات او اندونيسات او هنود، ناس اكونو حلويين كدة، وانتم تمشوا لجنوبكم دا واشربوا مريستكم وعرقيكم وطيروا من وشنا.
طبعا بامانة ناس الانقاذ كلهم ايجابيات ما عدا توقيع الاتفاقية مع الحركة الشعبية، مع العلم كان التوقيع بضغوط خارجية، ولكن لو صبرنا على الضغوطات الخارجية كان افضل من التوقع. وهذا هو الجرم الاكبر في حق الشعب السوداني “توقيع اتفاقية نيفاشا” نامل التنصل منها وارجاع هؤلاء الوحوش إلى غاباتهم واوكارهم.
اشهد الله بأنكم سوف تهزمون حتى فى قواعدكم لانكم رعاع وحرام يكون معاكم سلام من اصلو الحرب التى تنادى بها ياباقنا موم اين كنت لين كانت نيرانها تلهلب فى الجنوب – اكيد كنت مع اسيادك فى امريكا وبريطانيا- واقسم لك ايضا بأن العلمانية تانى الا تطبقوها فى الجنوب او دارفور التى تتغنى بها حريقة فيكم وفيهم
يا اخونا ناس باقان وهامان ديل بيضحكو علي منو بالله الحركة الشعبية ليس لها نفوز في الجنوب ناهيك ان تكون زات نفوز في الشمال والانتخابات ستبين ذلك
ويأتي هؤلاء من جديد…..ان منهجهم – لو صح تسميته منهج- اشبه بمنهج الامريكان ا لسود في الستينات والذي ينطلق من مبدأ كل ما بدر من الجهه الاخري اساسه العنصريه والفرق ان الامريكي قد عانى فعلا من العنصريه في هذه الحقبه فلم يسمح له بالتعليم ولا حتى مجالسة البيض .اما هؤلاء وهي حقيقه يعرفوها جيدا فقد اكملوا جميعهم بدون استثناء دراساتهم في الشمال بل بعضهم علي حساب اخواننا في الشمال..والمتمردون بكل اسمائهم جنوبيون او غربيون او غيرهم عندما نالوا شهاداتهم المدرسيه والجامعيه لم يسألوا عن اصلهم وفصلهم…واذا كان الرئيس الامريكي الحالي اوباما هو فخركم وأملكم في التغيير في السودان فنقول: ان نفس التغيير بعينه قد كان منذ سنبن في السودان فالبشير جعلي أى انه افريقي عربي واوباما افريقي من ناحيةالاب واوروبى الام. ام ان عندكم الدم الاوروبي اغلى? إذن فمشكلتكم هي اكبر من كونها عنصريه والاكبر من العنصريه هو الشعور الدائم بالنقص أي عقدةالدونيه وفي هذا لا زنب لشمالي فيه
😮 انا واللة بستقرب لما نسمع كلمة عنصرية نحن عشنا كبر عنصرية من المؤتمر العنصري تحت شعار الاسلام واستقلال ا لدين لاقراض سياسية سؤال واحد من فتن قبائل المسيرية والرزيقات من قتل
:lool: :crazy: تقول حالة خوف …. وقت الحارة …حتقول نتائج التعداد .مزورة …وكمان الانتخابات مزورة ……. والجنائية …. والانفصال …. الخ الخ من التخاريف ….. وانت وعرمان (تابط شرا) غير المشاكل والكلام الفارغ ما عندكم شىء …. وهكذا انتما وهذه دائرتكما واذا خرجتما منها فانت لاشىء لاشىء …. وغدا لناظره قريب
انته منو يا بغبغان امون ويا خاسر عرمان لمه تحددو السودان يكون اولا يكون
بس سيبو لينا د/ لام كول د/ تابيتا بطرس لانو ديل دايرين يبنو معانا البلد
ومننا وفينا
والله الواحد يتمنى ان يقرأ اويسمع يوما تصريح ايجابي لهذا النكره المدعو باقان وظل على الدوام يهدد ويتوعد بالحرب كأننا نخافها والله نحن اسياد الحروب 000وظلت الحرب في الجنوب خمسين عاما اين اقصى مكان وصلوا له في هذه الحرب؟؟؟ ومن انت حتى تحدد ان يكون السودان او لا يكون ؟00سيكون السودان قصبا عن انفك وانف كل العملاء ايها العميل ولنا عودة لصاحبك المرتزق الارزقي( العرماني) وهذا الحديث فيه يطول0
يا أيها المتأنق ( يكفي كذبا وفتنا درجت عليها ) كيف للوطني ان يسعي للحرب كما تقول وهو الذي وقع هذه الاتفاقية التى جعلتك ( متأنقا ) وللعلم فأنه قادر على إدارة الحرب كما هو قادر علي إدارة السلم .
ثانيا اذا كنت تعتبر ان ياسر عرمان ( مد جماهيري للحركة بالولايات ) فمبروك لكم هذا المد الذي نرجو أن لا ينحسر بعد الانتخابات ( فمن حمل البندقيه أولىّ أن لا يرشح نفسه الاّ في الغابة )
الحركة الشعبية وما ادراك ما الحركة الشعبية لاتملك مقومات الحزب وليس لديها ديمقراطية وحرية راي . فليبدوا اولا بانفسهم الديمقراطية وابدا الراي عندهم ان تكون
على هواهم . والدليل على ذلك رفضهم للدكتور لام اكول وغازي سليمان وهم من المتعلمين والمثقفين واصحاب روءى وافكار ولهم خبرة في العمل السياسى .
@ والله السلطات اتساهلت مع هذا الشخص اكثر من اللازم
الله اجيب الاستفتا ونشوف بقان الهوان ده بعمل شنو بعد ما انفصل