منوعات
الرئيس «زعلان» وغير راضٍ عما يجري في بعض الصحف
وقال الأستاذ لطيف الذي تربطه صلة مصاهرة بالسيد رئيس الجمهورية إن الرئيس «زعلان»، خاصة وأن بعض الكتاب والصحفيين أخذوا يسيئون إلى بعضهم البعض وإلى المهنة من خلال التعدي اللفظي على زملائهم ونشر إتهامات يتبادلونها عبر أعمدة الصحف. وكان السيد رئيس الجمهورية المشير عمر حسن أحمد البشير، قد أبلغ قبل عام تقريباً رئيس تحرير «آخر لحظة»، عدم رضائه عن الممارسة الصحفية وكان ذلك في مدينة بورتسودان وأمام الرئيس الأريتري السيد اسياس أفورقي ووالي البحر الأحمر الدكتور محمد طاهر إيلا، لكن السيد الرئيس وقتها لم يكشف عن أسباب عدم رضاه عن الممارسة الصحفية.
صحيفة آخر لحظة
ت.أ
والشعب ايضا غير راض على طريقة ادارة الدولة نسبة لغياب مبدا المحاسبة وغياب العدل وعدم تطبيق مبدا المساواة بين الناس وتهكم المسئولين على المواطن بما لا يليق من القول
انت غير راضى عن ممارسات الصحفيين بس ياسعادة الرئيس !!!! انظر حولك جيدا وسترى ان ممارسات 99% من السودانيين غير سوية الاطباء وسائقى الحافلات ومهندسي الطرق وجوكية الركشات وموظفى الوزارات وستات الشاى وباعة الخضار والفواكه واصحاب المدارس الخاصة وفنانات الزنق وشرطة المرور وووووووووووو هلم جرا
هههههههههههههههه ادى يعنى
ي الرئيس ونحن غضبانين وغير راضين على طريقتك فى ادارة هذه البلد التى كااانت طيبة جعلتها مستباحة لفيئة ﻻ ضمير لها و ظلمت المظلوم وحميت الظالم واستغليت الدين ومكنت لمن افسد ونهب واختلس وقتل وكل ما الشعب المغلوب يعطيك فرص لاصلاح فساد قومك تذيدهم لظى واستخفاف و اضفت اليها اخيرا نبذ واساءات
لكن اليوم المشهود ات يوم الحساب امام العدل الحكم جل جلالة صاحب الجبروت ونحن شهود
من انت حتى يتصل بك الرئيس ويبلغك بهذا الامر ؟؟ اين الرزيقي نقيب الصحفيين ؟ لماذا لم يتصل الرئيس به (( وله انت عايز تورينا انك اهم صحفي في البلد دي ))
اي صحفي يكتب كده ولا كده يعتبر خائن وعميل وعدو للدين والوطن وبعد ان تم تعديل الدستور يكون ذنبه على جنبه
البلد في حاجة للاتقياء الانقياء الذين يكتبون بحس (وطني) خالص
وها قد غضب اسد افريقيا من بعض الصحفيين المرصودين بالاسم والعنوان
العايز ياكل عيشه بادب مرحبا
والماعايز ذنبه على جنبه