ظهرت السيدة المختفية في العاصمة السودانية الخرطوم منذ ثلاثة أيام ﺩ. ﺳﺎﻧﺪﺭﺍ ﻓﺎﺭﻭﻕ ﻛﺪﻭﺩﺓ ابنة القيادي الشيوعي الراحل
مقالات ذات صلة
شاهد بالفيديو.. السودانيون بليبيا رجال ونساء يحتفلون من داخل الملعب بتأهل المنتخب لنهائيات أفريقيا على أنغام “أنا أفريقي أنا سوداني” وساخرون: (كل الحب والاحترام جنقو ليبيا)
2024/11/22
29 تعليقات
شاهد أيضاً
إغلاق
أسألوها كانت وين ؟ بت تختفي ثلاثة أيام ثم تعود ولا أحد يسألها أين كانت ومع من ؟ واللا أقول ليكم شيوعية بت شيوعي ماذا ترجون منها ” هملة وإنطلاقة شديدة وكمان قال دكتورة كمان ؟ ده التحرر والحرية والإنطلاقة ؟ دي لو عندنا كان قتلوها ويقولوا ليها جبتي العار لأهلك وعائلتك ……
ما دام انك ضد التحرر والحرية والانطلاقة وبتعرف العار . الواجب انك تكون امين وعندك اخلاق وتكون انت عكس اخلاق الدكتورة (حسب وصفك)
لكن الظاهر انك متحرر من كل شي (دين واخلاق وقيم وتقاليد)… مالت عليك وعلى اشكالك
الراجل ده قال الحقيقة ومالك زعلان كده يا ” زائر” رأس السوط وصلك واللا شنو ؟ فعلا أين كانت وهي بنت ومختفية 3 أيام ؟ مع من كانت وبتعمل في شنو ؟ كل سوداني غيور لا يرضى ذلك ويبدو إنك إنت متحرر أكثر من اللازم كمان ودائما الكلام الصحيح بزعل وزعل شديد خلاص …
أتفه شخص قابلني في حياتي انت يا ود الجزيرة
كانت معتقلة في جهاز الامن العام
ليس المؤمن بطعان ولا لعان ولابزيء
وكلها إتلمت عليكم …
إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق ..
وإنتو عدمانين الحبة منها
دحين عرفتوا موقعكم من أمة محمد يا…. الصفة متروكة ليكم لأنها شبهكم
لازم تورونا كانت وين مامعقول كل واحده تزوغ من بيت اهلها يومين تلاته يطلو اشاعه انو خطفوها ناس الامن – لازم البنت دي ترد وفي حال ثبت انها لم تختطف بواسطه جهه امنيه علي الامن مقاضاه الجريده التي سربت الاشاعه – نحن ابا، لبنات واولاد يذهبون للمدارس والجامعات والجرايد ارعبتنا باخبار غريبه وكاننا عايشين في غابه
البراءة حتى الأدانة
لا حولا ولا قوة الا بالله اتقوا الله في حق بنات الناس … الدكتورة كانت معتقلة في جهاز الامن وكل الناس عارفه الكلام ده ..
سبحان الله عدد خلقه وزينة عرشه ومداد كلماته
الحقيقة مره ، المشكلة ما في البنية الزايغة من اهلها المشكلة في اصحاب الدقون المغيبين
النصيحة حاااااااارة
اللهم استرنا واستر بناتنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض
اطلق جهاز الأمن سراح الناشطة الدكتورة ساندرا كدوده بالشارع بعد تعذيبها تعذيباً وحشياً ، أمس 15 ابريل.
وأوضحت أسرة الدكتور فاروق كدوده في بيان ، أمس ، ( .. تم إطلاق سراح ابنتنا د. ساندرا فاروق كدوده التي اختطفها جهاز الأمن منذ يوم 12/4 إذ اتصلت بوالدتها د. أسماء السني في الساعة السابعة والنصف مساء واخبرتها ان جهاز الأمن انزلها في شارع الستين ، وقد ذهب اليها ابن عمها أيمن كدوده واحضرها من هناك ، وكانت في حاله صحية مزريه إذ تعاني من اثار الضرب والتعذيب وتعاني من هبوط حاد في السكر، وقد تم اسعافها فورا وحتى الآن لا ندري بأي ذنب تم إختطافها ولا وفق أي قانون تم ذلك ؟).
وأضاف البيان : (.. سنمضي في إتباع الاجراءات القانونية المكفولة لنا ضد جهاز الأمن الذي اختطفها وإحتجزها وانكر ذلك ، ولن نسكت على هذا التعذيب والمهانة التي تعرضت لها إبنتنا والذي يخل بكل الحقوق الأنسانية وحقوق المواطنة الكريمة التي يكفلها الدستور وكافة المواثيق الدولية).
اللهم أرنا فيهم في الدنيا قبل الآخرة …. أي مسلمون هؤلاء وبأي إله يؤمنون. حسبنا الله نعم الوكيل.
الاخ / زائر الليل البهيمة
وصلني راس السووط .. عقبال ما يصلك راسه انت كمان
تحياتي اخوك / زائر
يا أخ زائر شأنك أرفع من ان تعبِّر الهلافيت. فمن الناس من أفزعوهو من الشيوعية فلازمه الهلع منها…..وطمأنوهو لأصحاب اللحى وغرر الصلاة حتى إطمأن لهم ونام في أمانهم …والنوم موت … حتى سرق التجار براءته في وضح النهار. إنهم أحق بعطفك فهم ضحايا يا أخي.
والسلام على من اتبع الهدى.
اكتشفت المسرحية والدكتورة او كما يقال وقعت في المصيدة او رمت نفسها بنفسها . وكما طالبنا من جهاز الشرطة المضي قدما في الضغط على هذه البنت لم فعلت هذا ومع من اتفقت ومن شجعها والا ستكون التهمة راكبة الشرطة ..
ولكن انكشفت القصة واتضح اين الكذب ومن خلال هذه الصورة انظروا الىها ان كان يبدوا عليها اي اثر ضرب او خدش او حتى اثار سهر ,, وهناك صورة اخرى تظهر وهي راقدة وكانها في حالة اعياء فيا ترى هل حدث الاعياء بعد دخولها البيت كما تظهر في هذه الصورة امام امها لحظة التلاقي ..
ثانيا جا في تقرير ان لم تستطيع ان تسلم على اهلها لاصابتها في يدها اليمنى وانها كانت في حالة اعياء فبالذمة هل هذه الصورة صورة شخص كما وصف
***الدكتورة تم خطفها … وتتهم جهاز الأمن العام بأنه من قام بخطفها عن طريق كوادره بتوقيفها وضربها وحجزها بإحدى المعتقلات الخاصة بالجهاز الغير معروفة … إفتكر الكلام وآضح … وارجو من الإخوة الاعزاء عدم المزايدة والدخول في الذمم والنوايا ، وتأويل الحدث حسب الأهواء خصوصا أصحاب النفوس الدنيئة بالغمز واللمز ، وحسبكم أن تحسبوا كل القوارير أمهاتكم أو عماتكم أو خالاتكم أو أخواتكم أو بناتكم ، ولله دركم ودر أبيكم
***المتهم برئ حتى تثبت إدانته
***وكيف نثبت إدانة جهاز الأمن … وفي يده كل خيوط اللعبة ويبرء من يريد تبرئته ويجرم من يريد تجريمه بأحكام جاهزة سلفا … حسب إعتقاد السواد الأعظم
***وعلى جهاز الأمن إثبات صحة الخبر أو نفية ، وبما أن سلطة الدولة هدفها الأساسي خدمة المواطن ورفع الظلم والإضطهاد عنه وتوفير الحماية والأمن والأمان ، نرجو من الجهات المعنية سوى كانت أجهزة الشرطة أو الأمن أن تبادر بكشف غموض القضية والضرب بيد من حديد
***بالنسبة للناشطة ساندرا ، فمن حقها إتهام من كان سببا في الأذى الذي لحق بها ، وعلى جهاز الأمن أن يثبت عكس ذلك … المتهم برئ حتى تثبت إدانته …. بدليل أن وكيل النيابة يسألها عند فتح البلاغ تتهمي مين … للنيابة الحق في فتح البلاغ أو عدم فتح البلاغ ، وشطبه في حالة عدم ثبوت الأدلة ، القضية أمام جهة إعتبارية … وطبعا النقطة المهمة مغيبة تماما : في مثل هذه الحالة يكون للمتهم حق استئناف قرار النيابة … ووكيل النيابة يمكنه قفل البلاغ لعدم ثبوت الأدلة ضد جهاز الأمن العام ، وياريت جهاز الأمن نفسه يسعى لإظهار الحقيقة ، القضية دخيلة على المجتمع السوداني ونتائجها خطيرة جدا على المدى البعيد ، ويجب إستئناف البلاغ ضد جهة مجهولة
***هنالك قاعدة فقهية : أظن بالناس كما أظن بنفسي … فإن كان ظني بالناس خيرا ، أكيد سيكون ظن الناس بي خيرا … وكذلك في المعاملات الخاصة بالدولة وأجهزتها … قياسا هل هذا العمل أو الجرم مستبعد أو مستغرب أن يقوم به جهاز أمن الدولة ، أم هو شئ إعتاده الناس منهم ، سوى كان ذلك في معتقلاتهم أو خارجها ، وهل كل شخص يعتقل يدون إسمه في السجلات القانونية للجهاز
***بغض النظر عن من حصل له الضرر من الرجال أو النساء ، فهل هنالك سابقة تثبت أن الشعب السوداني بمختلف ميوله وإنتمائه السياسي ، يتسبب في الأذى لنفسه عبر جهات موالية أو مأجورة ليضرب ويهان ويذل ، ويستخرج أورنيك 8 ليتهم جهاز الأمن العام أو غيره
***ماعلينا من الإنتماءات السياسية : إسلامي أو أنصاري أو إتحادي أو شيوعي أو مستقل …. فالكل يفخر بإنتمائه للسودان ، ولا يوجد تنمية ولا سلام ولا إستقرار بدون توفير الأمن والأمان لكل مواطن ومواطنه
***قال الله تعالى : ( واتقوا يوما ترجعون فيه الي الله ثم توفي كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون) صدق الله العظيم
***قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ” أيها الناس، موعدكم معي ليس الدنيا، موعدكم معي عند الحوض والله لكأني أنظر اليه من مقامي هذا، أيها الناس، والله ما الفقر أخشى عليكم، ولكني أخشى عليكم الدنيا أن تنافسوها كما تنافسها الذين من قبلكم، فتهلككم كما أهلكتهم ”
***ثم قال: ” أيها الناس ، الله الله في الصلاة ، الله الله في الصلاة ”
بمعني أستحلفكم بالله العظيم أن تحافظوا على الصلاة، وظل يرددها
***ثم قال: ” أيها الناس، اتقوا الله في النساء، اتقوا الله في النساء، اوصيكم بالنساء خيرا ”
***ثم قال: ” أيها الناس إن عبداً خيره الله بين الدنيا وبين ما عند الله، فاختار ما عند الله “
***الدكتورة تم خطفها … وتتهم جهاز الأمن العام بأنه من قام بخطفها عن طريق كوادره بتوقيفها وضربها وحجزها بإحدى المعتقلات الخاصة بالجهاز الغير معروفة … إفتكر الكلام وآضح … وارجو من الإخوة الاعزاء عدم المزايدة والدخول في الذمم والنوايا ، وتأويل الحدث حسب الأهواء خصوصا أصحاب النفوس الدنيئة بالغمز واللمز ، وحسبكم أن تحسبوا كل القوارير أمهاتكم أو عماتكم أو خالاتكم أو أخواتكم أو بناتكم ، ولله دركم ودر أبيكم
***المتهم برئ حتى تثبت إدانته
***وكيف نثبت إدانة جهاز الأمن … وفي يده كل خيوط اللعبة ويبرئ من يريد تبرئته ويجرم من يريد تجريمه بقضايا وأحكام جاهزة سلفا … حسب إعتقاد السواد الأعظم
***وعلى جهاز الأمن إثبات صحة الخبر أو نفية ، وبما أن سلطة الدولة هدفها الأساسي خدمة المواطن ورفع الظلم والإضطهاد عنه وتوفير الحماية والأمن والأمان ، نرجو من الجهات المعنية سوى كانت أجهزة الشرطة أو الأمن أن تبادر بكشف غموض القضية والضرب بيد من حديد
***بالنسبة للناشطة ساندرا ، فمن حقها إتهام من كان سببا في الأذى الذي لحق بها ، وعلى جهاز الأمن أن يثبت عكس ذلك … المتهم برئ حتى تثبت إدانته …. بدليل أن وكيل النيابة يسألها عند فتح البلاغ تتهمي مين … للنيابة الحق في فتح البلاغ أو عدم فتح البلاغ ، وشطبه في حالة عدم ثبوت الأدلة ، القضية أمام جهة إعتبارية … وطبعا النقطة المهمة مغيبة تماما : في مثل هذه الحالة يكون للمتهم حق استئناف قرار النيابة … ووكيل النيابة يمكنه قفل البلاغ لعدم ثبوت الأدلة ضد جهاز الأمن العام ، وياريت جهاز الأمن نفسه يسعى لإظهار الحقيقة ، القضية دخيلة على المجتمع السوداني ونتائجها خطيرة جدا على المدى البعيد ، ويجب إستئناف البلاغ ضد جهة مجهولة
***هنالك قاعدة فقهية : أظن بالناس كما أظن بنفسي … فإن كان ظني بالناس خيرا ، أكيد سيكون ظن الناس بي خيرا … وكذلك في المعاملات الخاصة بالدولة وأجهزتها … قياسا هل هذا العمل أو الجرم مستبعد أو مستغرب أن يقوم به جهاز أمن الدولة ، أم هو شئ إعتاده الناس منهم ، سوى كان ذلك في معتقلاتهم أو خارجها ، وهل كل شخص يعتقل يدون إسمه في السجلات القانونية للجهاز
***بغض النظر عن من حصل له الضرر من الرجال أو النساء ، فهل هنالك سابقة تثبت أن الشعب السوداني بمختلف ميوله وإنتمائه السياسي ، يتسبب في الأذى لنفسه عبر جهات موالية أو مأجورة ليضرب ويهان ويذل ، ويستخرج أورنيك 8 ليتهم جهاز الأمن العام أو غيره
***ماعلينا من الإنتماءات السياسية : إسلامي أو أنصاري أو إتحادي أو شيوعي أو مستقل …. فالكل يفخر بإنتمائه للسودان ، ولا يوجد تنمية ولا سلام ولا إستقرار بدون توفير الأمن والأمان لكل مواطن ومواطنه
***قال الله تعالى : ( واتقوا يوما ترجعون فيه الي الله ثم توفي كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون) صدق الله العظيم
***قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ” أيها الناس، موعدكم معي ليس الدنيا، موعدكم معي عند الحوض والله لكأني أنظر اليه من مقامي هذا، أيها الناس، والله ما الفقر أخشى عليكم، ولكني أخشى عليكم الدنيا أن تنافسوها كما تنافسها الذين من قبلكم، فتهلككم كما أهلكتهم ”
***ثم قال: ” أيها الناس ، الله الله في الصلاة ، الله الله في الصلاة ”
بمعني أستحلفكم بالله العظيم أن تحافظوا على الصلاة، وظل يرددها
***ثم قال: ” أيها الناس، اتقوا الله في النساء، اتقوا الله في النساء، اوصيكم بالنساء خيرا ”
***ثم قال: ” أيها الناس إن عبداً خيره الله بين الدنيا وبين ما عند الله، فاختار ما عند الله “
الزول الوهم البتكلم انو ود الجزيرة ده ما من الجزيرة لانو نحن ناس الجزيرة نحب الشيوعيين و زي ما قال
عمك كلنا تربية شيوعيين ونفتخر وكده
اولا كاتب المقال لم يعطينا المعلومة الكاملة. و بعدين اي زول في السودان او في العالم عنده مشكلة مع الحكومة لو اختفي من المؤكد بيكون في قبضتهم اذا ما نستبعد عنها كانت محبوسة. و حتي لو ما معهم أكيد مختبئة منهم. بالنسبة لبعض تعليقات الإخوة الأفاضل عن غيابها هي حرة مادام عمرها فوق ال١٩. حمد لله عَلي ظهورك يا اخت ساندرا God bless you
الله اعلم بالحقيقة خليكم فى حالكم
وين نايمين يا جماعة الدنيا قايمة وقاعدة والعالم كله بيتكلم عن الجريمة التي إرتكبتها أمن المؤتمر الوطني تم إنزالها بقوة من سيارتها في الشارع العام وإقيدت بسيارات الأمن التي لا تحمل أرقام وحصلت تجمعات ولو لا خوف السلطة من الحملة التي كانت بدأت تتبلور لكانت الدكتورة ساندرا ما زالت في قبو التعذيب من قبل زبانية النظام
الدكتورة ستندرا إبنة المناضل الأستاذ الجامعي فاروق كدودة يرحمه الله .. يعني الرجرجة والدهماء يقفلوا خشومهم .. وما يبصوا لفوق
الشيوعيين عندهم أخلاق ومثل. الأشياء الشخصيه لا دخل لنا بها
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اولا يجب ان نحسن الظن لانه مهم جدا وقبل ان نتهاتر ونهتك اعراض الناس هنالك مجتمع اهم من ساندرا وجهاز الامن وهو بنات السودان كلهم يجب ان ننظر الى بناتنا واخواتنا ونحتفظ على الاشياء العامة وعدم زج اي بت سوادانية في مهاترات اذا لم يوجد دليل للدكتورة او بيان من جهاز الامن بالمنطق لماذا تزج بنت واهلها بسمعتها والله العظيم مافي حاجة بتندس في زمن ده لكن حسب فهمي ما قيل صحيح بان اعتقلت من جهاز الامن والشيئ الاخر كل السودانيات واحد في العادات والتقاليد والدين 00 والسلام
يا ود الجزيرة
اسأل الله ان يحصل نفس الحصل للدكتورة لبنتك وكمان اختك .. وان يتحدث الناس عنها بمثل ما تحدثت انت يا تافة .. لا تتحدث عن اعراض الناس لان لك عرض وللناس السن …
اللهم احفظنا واحفظ جميع اهلنا الاخوه الاعزاء اتقوا الله في تعليقاتكم اين حسن الظن
السلام عليكم
يا اخوان الامور دي كلها امور عارضة وهتعدي
لكن
تعرفو اسوأ شي في السودان … انو شارعنا بقى وسخ
وحنا اوسخ … للاسف
ونستاهل … كما تكونون يولى عليكم
حسبي الله ونعم الوكيل قصه كانت ناقصه من البدايه … لكن السؤال هو ماذا استفدت من كل هذا يا دكتوره غير السمعه السيئه التي سترافقك طوال حياتك ….. وفي النهايه اللهم احفظنا وياريت لو ندع الخلق للخالق