اسحق احمد فضل الله

عبقرية البله

استاذ اسحق
خمسة وعشرون سنة.. خربتوا البلد
عبدالعظيم/ اخ مسلم موجوع
> استاذ عبد العظيم
> ومن يحدثك.. ويجيب نيابة عنا هو محكمة القاهرة امس..
> امس الازهر يصدر موافقته «الشرعية» على اعدام من يدعون لاقامة «الشريعة»
> وجنود جيش يزيد الذين يقتلون الحسين في كربلاء كانوا في صلاة الفجر يقولون في التشهد
: اللهم صلى على آل محمد
.. ثم قاموا وقتلوا آل محمد
> رأسياً.. في الزمان.. حكم الازهر امس له سوابق
> وافقياً.. في المكان.. الآن.. من جاءوا بسيسي مايريدونه هو .. حرب اهلية تطحن .. مصر
> قبلها جاءوا بالمالكي في العراق وحرب اهلية تدور هناك
> و«دقة» صناعة الحرب الاهلية في العراق تجعل حاكم العراق الشيعي يطلق النار على من اعتصموا «سلميا» في الانبار لشهور طويلة.
> ويضطرهم لحمل السلاح.. لان الهدف هو هذا
> في مصر مثلها صناعة الحرب تجعل سيسي يطحن آلاف المعتصمين في «رابعة»
> وصناعة الحرب الاهلية
> وشعور القادة في مصر بالمخطط هذا يجعل قادة الاسلاميين يصدرون من سجونهم (امس الاول) بياناً يمنعون فيه اتبعاعهم من حمل السلاح.. حتى لا تحترق مصر
> والاحزاب في مصر كلها تصدر بيانات مشابهة
«3»
> والحرب لابد لها من حشو القلوب بالبغضاء المجنونة
> والحشو هذا ما يتكفل به الأزهر
> ويتكفل به «اسلوب» محاكم سيسي.. وبدقة محسوبة
> والمحاكم في مصر والازهر كلاهما يعتبر اتصال اخوان مصر بمنظمة حماس «خيانة وطنية عقوبتها الاعدام»
> والاعدام يصدر بالفعل عقوبة للاتصال بحماس
> ومحاكم في مصر.. قبل شهور قليلة.. تعلن حكماً بان «حماس منظمة ارهابية»
> بعدها .. الشهر الماضي.. محاكم مصر تصدر حكماً ينفي ان تكون حماس منظمة ارهابية
> والتناقض مقصود حتى يفهم الناس ان «سيسي يفعل ما يريد»..
> مثلها القاضي امس وفي حيثيات الحكم يقول
:نحن لا شأن لنا بالسياسة
> بعدها يطلق حديثه عن ان «عام حكم مرسي كان عاماً اسوداً»
> بعدها يعلن ان «الاخوان المسلمين ومنذ عام 1928 منظمة ارهابية»
> بعدها يعلن ان الاخوان «استولوا» على الحكم
> والقاضي يستخدم الكلمة هذه لانه يعرف ان ذاكرة كل احد تذهب فوراً إلى حقيقة ان مرسي جاء «انتخابا» بينما سيسي جاء «انقلابا»
> والتناقض مقصود لصناعة الغضب الذي يقود الى الحرب الاهلية
> والهدف الحقيقي للحيثيات التي تكتب بدقة يجعل المحكمة تتناول حتى «داعش»
لتقول: الدعوة الآن للحكومة الاسلامية ارهاب
> و..و..
> والجهة التي تصنع الحرب الاهلية في كل مكان تختار الزمان هذا لاطلاق الحوثيين الشيعة في اليمن..
> و..و..
> وتختار الزمان هذا لتجعل مثلكم استاذ ـ عبد العظيم.. يطلق حديثه هذا ضد الانقاذ
> وكأنها تغطية تحرص رسالتك على ان تقول «اخ مسلم»
> وانا.. اسحق فضل الله.. اخ مسلم برتبة «كوز» اقول ان الحكومة الحالية هي من يحمي السودان من الخراب
فهمت؟
٭٭٭
بريد
استاذ اسحق
نحن «220» مريض كلى نتراكم في مستشفى المك نمر.. وثماني آلات فقط هي ما يعمل
> يا عباد الله .. يا عباد الله

‫3 تعليقات

  1. اللهم وببركة حلول شهر رمضان ومن صام وقام ودعا وابتهل في هذا الشهر الكريم أن تبدل حالنا إلي أحسن حال واتقذنا مما يسمي الأخوان … وأهدنا سبل الرشاد وأمنن علي السودان ,ابعد عنه الكيزان

  2. بارك الله فى السيسى .. لولا السيسى لهلكت مصر .. لولا السيسى لتمكن كيزان مصر وفعلوا بها ما فعل كيزان السودان من دمار .. أراد الله لمصر الأمان كما ذكرها فى كتابه فأبعد عنها شر الكيزان .. صدق ابونا الشيخ البرعى حين قال مصر مؤمنة بأهل الله .. لا يحتاج كاتب المقال ليؤكد لنا انه كوز فصورته اكبر دليل … من ينظر لحال جيش السودان وكيف كان وكيف اصبح يعرف سر العداء بين الكيزان و الجيش .. عقيدة الأخوان هى التمكين والسيطرة على كل مفاصل الدولة و ولتحقيق ذلك لابد من القضاء على الجيش وتفكيكه والأستعاضة عنه بمليشيات تابعة للتنظيم .. هذا ما غاب عن سيادة المشير فأضحى العوبة هو وجيشه فى ايد الكيزان .. اما فى مصر فان الجيش هو من جعل الكيزان يذهبون لحتفهم بأيديهم – سعت لحتفها بظلفها – هاهم الكيزان يواجهون شبح الموت خلف الأسوار .. ولم يتبقى لهم سوى بضع كلاب تنبح فى قناة الجزيرة وبعاتى يهضرب فى الأنتباهة .. الفرق كبير بين جيش يقوده السيسى وآخر يقوده حميدتى !!!!!

  3. اسحاق وزمرته من الكيزان هم من اضاعوا السودان وكادوا ان يفعلوا ذلك بمصر فلتذهبوا جميعا الى مزبلة التاريخ