اسحق: لما كان بولاد يضرب دارفور كان من يدافع عن منطقة عبور بولاد هو.. خليل ابراهيم!!
> وعشرون عاماً.. نتخبط.. ونقول «ماذا» ..ثم / ولا مرة ابداً/ نقول «لماذا»..
> ومذكرة العشرة
> مذكرة سائحون
> مذكرة الالف أخ
> مذكرة مجذوب الخليفة
> مذكرة الهيئة البرلمانية/ غازي
> مذكرة محمد سعيد الخليفة
> مذكرة .. ومذكرة…!!
> وانقلاب قوش
> وانقلاب فضل
> وانقلا ب ود ابراهيم
«2»
> واسلوب الطب في اليمن هو ما يستخدم للعلاج..
> «وفي اليمن.. حين تصاب الزوجة بشيء من المرض يذهب الزوج إلى الطبيب.. ويرقد امامه.. يطلب من الطبيب ان يفحصه هو.. لان النساء في اليمن لا «ينكشفن على رجل»
> واسلوب اخفاء كل شيء يصنع المشهد الغريب لمحاكمات قوش.. وودابراهيم . وما لا يقال
«3»
> وابريل .. ايام الحكومة الاسبق تتكشف «اكوام» الوطني والعراك المكتوم
> وهجليج 2012 توقف العداء وتعيد المجاهدين «الذين ابعدوا بدقة.. مثلما ابعد الاسلاميون من الخدمة المدنية ومن كل مكان.. بدقة»
> وشيء غريب غريب مما يصنعه النزاع بالناس ينكشف
> فخلاصة المجاهدين «الذين قتلتهم المرائر لنزاع الاسلاميين يجدون في معارك هجليج فرصة للهروب من الحياة..!!
«وحكاية المجاهدين يحملها كتاب اسمه «الشهيد دفع الله الحسين» يصدر الشهر القادم
> وايام هجليج الشهيد محمد الحبيب يفعل العجائب ليستشهد. . ليستشهد!!
> وقبله ايام توريت كان حاج نور يفعل مثلها ليستشهد!!
> وقبله .. وقبله..
> وهجليج تنتهي
> بعدها يعود كل شيء .. كل شيء
> وإلى درجة تزييف انتخابات الحركة الاسلامية لابعاد فلان وتنصيب فلان
> ومؤتمر الحركة الاسلامية ابريل السابق يبدو وكأنه نسخة من انتخابات الحركة الاسلامية..
> ونظل نقول «ماذا.. ماذا» دون ان يخطر لاحد ان يقول «لماذا لان «لماذا» كلمة خطرة وفضاحة..
«4»
ولما كان هذا يجري هنا ويحصد ما زرع منذ عام 1991 كان العدو «قرنق والآخرون» كلهم يحصد ما يدبر منذ عام 1983م.
> والقتال الطويل.. حتى القتال الطويل يعجز عن ايقاظ الناس لحقيقة المشهد.. ورؤية ما «فينا» وما «حولنا»
> فهناك الجيران كانوا جسوراً لاحذية امريكا
> تشاد عدو
> ومبارك عدو «نقص بعضا مما يدبره مع قرنق»
> وافورقي عدو يصنع التجمع
> واثيوبيا عدو «تمنعها ارتريا.. والميناء.. من اعلان العداء»
> والجنوب عدو.. يقاتل لعشر سنوات
> والقذافي.. القذافي!!
> وبدلاً من دعم المعارضة المسلحة لكل بلد نتطوع نحن بمنع المعارضة المسلحة لكل بلد وتجريدها من السلاح
> و.. و..
> واسلوب اخفاء الجرح حتى يتعفن يخفي اصابع امريكا وهي تدير كل شيء
> حتى القذافي تديره امريكا ليفعل ما لا يتصوره عقل
«5»
> ومحطة «ارتي» الروسية تبث امس الاول حديث احد رجال «بيريز» الذي يحدث عن ان
: القذافي يعطي بيريز ملياري دولار «اثنين الف مليون دولار» حتى يعتنق بيريز الاسلام..!
> كان هذا هو ما يدبره القذافي حتى يحصل على زعامة العرب.. لانه حسم قضية فلسطين.. هكذا يظن
> وامريكا تفعل بالقذافي هذا
> وهو .. وحتى يحصل على زعامة افريقيا بعد العرب يحارب السودان ومصر.. والسعودية.. ويستخدم فلانا وفلانا.. وقصصنا من هذا ما يكفي
> وامريكا التي توقف اكتساح قرنق للسودان عام 1987.. وتمنع ضربه للقضارف والشرق عام 1997م كانت هي من يجعله يرسل بولاد إلى الغرب
> والسودان بلد لا يسقط لان التناقض فيه يبلغ انه
> لما كان بولاد يضرب دارفور كان من يدافع عن منطقة عبور بولاد هو… خليل ابراهيم!!
> بعدها لما كان خليل ابراهيم يضرب امدرمان ومعه «الجمالي».. ابرز قادة خليل يومها.. كان ابرز من يدافع عن امدرمان هو «شقيق» الجمالي هذا
> و كلمة «الرابع من رمضان» كلمة يستحيل فهمها ما لم نفهم اطول واغرب سلسلة من الاحداث
> الاحداث الماضية
> والاحداث القادمة .. في رمضان هذا
> لهذا ندعو لوحدة تجعل السودان «بيتاً» واحداً
> ونصرخ بها لاننا «نشعر» بما يدبر.
اسحق احمد فضل الله
متي تقتنع ان لاحركه اسلاميه دي اكبر وهمه انتم تعيشونها ..ياخ كل الخدمه المدنيه مسيطر عليها من قبلكم وتجي تقول ابعاد الاسلاميين منها وبعد فشلت او تم افشال الخدمه المدنيه بواسطة فهم التمكين وطرد كل الكفاءاءات الوطنيه ..مما ادي لانهيار تام للبلد جاي تتكلم عن الوحده والوحده بي فهمك انت شي خاص بالاسلاميين فقط اما باقي السودانيين فديل رعاع ساكت وده برضو بي فهمكم انتم ماسلاميين..ياخي البلد كده ما بتتقدم ومابتمشي لي قدام…طبعا باختصار شديد الكلام ده نتيجتو الطبيعيه الفسااااااد
– الذين قتلتهم المرائر لنزاع الاسلاميين يجدون في معارك هجليج فرصة للهروب من الحياة..!!
( لماذا تهربون الى الموت يا صحابة القرن ؟ لا تخافوا فالموت ملاقيكم و ستحاسبون على كل مافعلتموه و لكن الله يعذبكم في حياتكم اولا” )
– وإلى درجة تزييف انتخابات الحركة الاسلامية لابعاد فلان وتنصيب فلان .
( لا تستهجن التزوير يا من ادعيت الكذب على خير خلق الله و لكنك تستغرب ان يغش الاسلاميون بعضهم بعضا” )
بولاد كان إسلاميا .. وتمرد حين قال ((وجدت العرق مقدم على الدين في الحركة الإسلامية))
وخليل إبراهيم كذلك .. حولتموه من مجاهد ودباب إلى عميل وخائن كما حولتم قتلى الحركة الشعبية بمجرد توقيع إتفاقية إلى شهداء .. وشهدائكم أصحاب الحور العين إلى فطائس حين اختلفتم سياسيا ..
–
انتم مجرد عصابة والدين برئ منكم ليوم الدين .. وفترة حكمكم الأغبر لو كان فيها خير واحد فهو إنكشاف امركم للناس .. انكم مجرد طلاب دنيا .. تبيعون دينكم في أقرب محطة كسب دنيوي ..
–
ادعو الله بحق الشهر الفضيل أن يرينا فيكم عجائب قدرته ..
خلاصة المشروع الحضاري الزواج من الفاتنات …….اقتناء العمارات…….ركوب الفارهات……..الرصيد في ماليزيا والامارات……………ترك بقية الشعب في الخسرة والمرارات