رئيس البرلمان: لقاءات مرتقبة بين “الوطني” و”الشعبي” لوحدة الإسلاميين
قال رئيس البرلمان، إبراهيم أحمد عمر، إن الأوضاع في الشرق الأوسط، والخلط بين الجماعات الإسلامية والإرهاب، تمهد لخلق علاقة جديدة بين الإسلاميين في السودان، وتوقع لقاءات ثنائية مرتقبة بين الحزبين لطي الاختلافات.
ولم يستبعد عمر في تصريح لـ”التغيير”، سعي حزب المؤتمر الوطني لوحدة الإسلاميين، وخلق كيان جديد يشمل كل الإسلاميين، وأشار عمر إلى أنه رغم السنوات التي مرت على المفاصلة لا يزال يحدونا الأمل في وحدة المؤتمر الوطني والمؤتمر الشعبي، وأضاف “ما قنعنا من الترابي، لأننا لم نيأس من رحمة الله”، وأردف “ما بنقنع من أخونا”.
ولفت عمر إلى أن منهج المؤتمر الوطني والمؤتمر الشعبي واحد، ومرجعتيهما واحدة، وليس بعيد بعد المتغيرات التي طرأت على الساحة الدولية أن نلتقي مجدداً على برنامج واحد.
ورهن عمر وحدة المؤتمرين الوطني والشعبي بطي الاختلافات، وأضاف “إذا حدث أي تقارب لا بد أن يتم وفق الأسس الموضوعية للطرفين، وتابع “لا أستبعد أن تكون هناك لقاءات ثنائية بين الحزبين .
صحيفة التغيير
وانت ايش دخلك في هذا الموضوع ألست أنت رئيس برلمان البلد كلها حسب القسم بما فيهم الشيوعيين واللادينيين أم رئيس برلمان لوطني والشعبي. دي البداية وكيف تكون بكره النهاية.
فعلا سقطه كبيره بعد السقطه الاول لما قال الحاله الماليه صعبه
طيب داير تجيب الترابي و تزيد نزيف المال زياده بالرغم من الحاله صعبه
كلنا مسلمين