لا تغضب أكثر من قراءتك لهذا العمود
«1»
< كان يتحدث في السياسة بصوت عال.
< فقد صوته.
< ووظيفته.
< وسبعة أطفال كانوا يدرسون في مدرسة خاصة.
«2»
< الفرق بين الأغنياء والفقراء أن الأغنياء هم فقط الذين يتضررون من زيادة تعرفة الكهرباء.
< تبقى لوزير الكهرباء والموارد المائية أن يحدثنا عن الدعم اللوجستي للقطوعات.
«3»
< زيادة تعرفة الخبز الجديدة تأتي تحت شعار:
< ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان.
«4»
< تعرف عليها في إحدى قروبات الواتساب.
< جمعت بينهما قصة عشق «هاتفية».
< تقدم لخطبتها من «خدمة طلبات المشتركين».
«5»
< متابعة قناة «طيور الجنة» بصورة مستمرة تجعلك تدفع رسوم «الروضة» برضاء كبير.
«6»
< منذ أن خرجت «القمر» على الناس في البسيطة.. لم يسمع قط عن زيادة في تعرفة «القمر».
«7»
< في «مطالعة» هذا الزمن أن «الرجال البلهاء» كوّنوا مجموعة على «الواتساب» بنفس الاسم.
< أحسب عدد الذين يمكن أن ينضموا لهذه المجموعة.
«8»
< في الأخبار غير المنسوبة لمصدر تدنت نسبة تقديم الطلاب السودانيين الراغبين في الالتحاق بجامعة العلوم الطبية والتكنولوجيا لمالكها البروفيسور مأمون حميدة لهذا العام 2015م بشكل كبير جداً ولافت.
< أخشى أن تصفى الجامعة على «طالبان» فقط.
«9»
< قبل أيام جاء في الأنباء عن عزمهم تمليك أعضاء البرلمان أجهزة هاتف ذكية.
< نسأل الله أن يتم ذلك فوراً حتى ينشغل أعضاء البرلمان في «الواتساب».
«10»
< وراء كل رجل عظيم امرأة.
< هذا كان قبل أن تتقدم المرأة وتصبح «إماماً».
«11»
< لم افهم مغزى الزيارة التى قامت بها مريم الصادق المهدي لعدد من الصحف.
< ربما تكون قصدت ان تذكرهم بأنها الرئيس المكلف لحزب الأمة القومي.
< الميرغني كلف ابنه محمد الحسن الميرغني.
< ويبدو أن الصادق المهدي في الطريق الى ان يكلف ابنته مريم الصادق المهدي.
«12»
< مضت «58» يوماً من الـ «181» ولم يحدث تغيير إلّا في تعرفة الكهرباء والمياه والمواصلات والخبز.
< ادركوا محمد الحسن الميرغني ماذا كان يقصد بـ «التغيير» الذي بشر به؟
< وهل بشر محمد الحسن الميرغني الشعب بالتغيير ام بشر به المؤتمر الوطني؟
< كل التغييرات الآن في صالح «الوطني» بما في ذلك مواقف كمال عمر الأخيرة.
«13»
< الأزمة الحقيقية التى نعيش فيها أننا نحتاج إلى صلاح أحمد إبراهيم آخر.
< أزمتنا أننا افتقدنا صديق مدثر.
< ثم خرجنا على الناس بـ «إم. بي. ثري» علي المك.