لماذا لا يريد (إمبراطور القمح المدعوم) أن يتنازل قليلاً، ويخفض هامش أرباحه الخرافية لصالح الشعب السوداني
ابتداءً لابد أن أؤكد في ظل تنامي ظاهرة (الكتل) والمجموعات، سياسية وقبلية و(منفعية) أنه لا توجد أي علاقة خاصة بيني ووزير المالية والتخطيط الاقتصادي السيد “بدر الدين محمود”، وربما طالعتم هجومي على وزارته الأسبوع الماضي على خلفية توالي ارتفاع أسعار صرف (الدولار) والعملات الأجنبية الأخرى في السوق الموازي أو (السوداء)، وهي السوق الأساسية في ظل عجز بنك السودان والبنوك التجارية عن توفير النقد الأجنبي لعملائها من الموردين .
لا علاقة خاصة لي بالوزير ولا بوزير الدولة ولا بالوكيل، وآخر مرة دخلت فيها وزارة المالية كانت لإجراء مقابلة مع الوزير السابق “علي محمود” قبل انفصال (جنوب السودان) .. قبل أكثر من (5) سنوات، والحمد لله الذي لم يجعلني في حاجة للتسكع في الوزارات واستقبالات مكاتب الوزراء .. ومكاتب كبار رجال الأعمال .. وهذه من نعم الله علي .. أحمدك يا الله .. حمداً كثيراً مباركاً فيه .
غير أنني في موضوع (تحرير استيراد القمح والدقيق) أقف وبقوة مع هذا الوزير (الشفت) “بدر الدين محمود”، وكيف لا يكون كذلك وهو من “مدني” التي أظنها تأتي بعد “أم درمان” مباشرة – رغم أنها الأقدم – في إنجاب (الشفاتة)، وهؤلاء بلغة قاع المدينة هم (المفتحين) أو (الواقعين من السما مرتين) .. أو (المدردحين) .. الذين عركتهم الحياة وعركوها .. فتجدهم غالباً ما يعرفون الكثير عن الدنيا وناسها، لكنهم رغم ذلك بسطاء .. وفقراء وطموحهم في المال لا يبلغ حد الثراء!!
ومع علمي أن السيد “أسامة داؤود عبد اللطيف” رئيس مجموعة (دال) التجارية ومنها شركة (سيقا)، من (أولاد الخرطوم) بعد “حلفا” العزيزة، وهو بالتالي يحسب من كبار زمرة (المفتحين الرأسماليين) في بلادنا والدول المجاورة، خاصة بعد أن صارت (دال الغذائية) تطعم معظم شعوب شرق أفريقيا وبعض الخليج العربي بإنتاج (مكرونة نوبو) المدعومة من (دولار الشعب السوداني) المسكين!! إلا أن “أسامة” لم يكن حكيماً و(ماهلاً) و(شفت) عندما عرض عليهم الوزير “بدر الدين” هو والمطاحن (المدعومة) من الدولة (سيقا، ويتا وسين) رفع سعر الصرف (المدعوم) لاستيراد القمح من (2.9) جنيه للدولار إلى (4) جنيهات مع الإبقاء على سعر جوال الدقيق في (115) جنيهاً .
فالوزير ولجنته المختصة يعلم أن هذه المطاحن (ربحانة) وغرقانة في العسل حتى ولو تم رفع سعر الصرف إلى (6) جنيهات، و”أسامة” يعلم ذلك أكثر من الوزير ولجنته !!
يريد “أسامة داؤود” أن توفر له الحكومة دولاراً بسعر أقل من (3) جنيهات، بينما سعره في السوق الموازية بلغ حد الـ(10) جنيهات!! ويرفض صاحب (دال) عرض الـ(4) جنيهات للدولار .. ويستمسك بعليائه وكبريائه، فإذا بالوزير يقرر مسنوداً بمجلس الوزراء تحرير استيراد القمح والدقيق، على أن يتم الإجراء عبر عطاءات تعتمدها وزارة المالية عبر البنك الزراعي السوداني. وإنني استغرب أن يعلن البنك الزراعي ولأول مرة فتح العطاءات لاستيراد القمح ودقيق القمح بالنظام الجديد بإعلانات هزيلة بمساحة (تمن صفحة) في صحيفة واحدة، وكان المناسب نشر إعلانات مكثفة بمساحة (نص صفحة) على عدة صحف بالصفحات الأولى، لمزيد من الشفافية وحتى تنتفي أي شبهة لمشروع (احتكار جديد) لشركة أو شركتين .
لماذا رفض “أسامة داؤود” عرض الوزير وطالب بزيادة سعر جوال الدقيق، وبالتالي زيادة سعر الخبز، رغم أن عرض (4) جنيهات لدولار القمح، يغطي التكلفة وزيادة، بل ويحقق أرباحاً مليارية ؟! لماذا لا يريد (إمبراطور القمح المدعوم) أن يتنازل قليلاً، ويخفض هامش أرباحه الخرافية لصالح الشعب السوداني الذي بفضله صارت (سيقا) تطعم أشقاءنا “السعوديين” و”الإثيوبيين” و”الاريتريين” و”التشاديين” مكرونة وشعيرية ودقيق ؟!!
نواصل.
“أسامة داؤود” .. إمبراطور القمح (المدعوم) – (2- 3)
الهندي عز الدين- المجهر
ماقدم ليه الدعوه لذا يهاجمه
اتقي الله ياهندي ياكوز، دي كلها مؤامرات لاحتكار شركة سين الكيزانية ودي لعبة ما بتمشي على الشعب.
you are right but what to do………..something better than nothing
دايما سياسة التحرير دي أحسن حاجة للسوق والحشاش يملا شبكتو … يعني البضاعتو جيدة وسعرو أحسن هو البمشي لقدام والمنافسة بتجبر كل واحد على التجويد وتخفيض السعر
طبعا دا إذا تمت في جو نقي من المؤامرات الكيزانية وتدمير أشخاص لحساب أشخاص اخرين …
بعدين هم لمن يرفعو سعر الدولار الجمركي أكيد أسعار القمح حترتفع وينعكس ذلك غلاء على المواطنين …
بعدين السؤال الكبير ليه السودان يستورد قمح بتكاليف عالية ويدفع عملة صعبة البلد أحوج ماتكون ليها …
إذا غلبتكم الزراعة (أيها الكيزان) أفتحو الاستثمار لشركات أجنبية في المجال الزراعي في السودان …
اذا كان في زول شائف اسعار القمح الجديدة ما بتخارج معاهو .. خليهو يطلع من السوق .. ما في حد جابرو علي الخسارة !!!
نتمني رفع الدعم كليا وزيادة المرتبات زياده حقيقيه ما ممكن مرتب خمسميه وستميه الف ويقول ليك ندعم القمح بمليار دولار الدعم ده مستفيد منه الاجنبي والمغترب البيبع دولاره في السوق الاسودفي السوق الاسود التاجر الماصي دمنا زي دعم المحروقات المستفي منها اولاد الراحات الراكبين العربات الخاصه
المغتربون لا يستفيدون من زيادة أسعار الدولار أبدا .. يعنى النسبة ثابتة ، لأنو تكلفة أي حاجة بترتفع مع الدولار .. بعدين لو في واحد أداك (شاكوش) مصلح .. ما تجي تبّرد بطنك في المغتربين كلهم.
الفهم قسم !
دا شنو الكلام الشين و ألما عندو اي معني يا سيد أحمد
يا أما أنك جاهل ولا واحد من الارزقيه
طيب يا هندي من زمن ما قلت كلامك ده ليه؟
ولا الزول كان مدعوم واسي ضهره انكشف؟؟
الراجل قال قولوا لينا اتخارجوا عديل
يعني هو اقر بانه كان مستفيد
والبيقولوا ليه اتخارج دايرين يستفيدوا برضو
ده اذا ما كان في اتفاقية اباحت ليه الاحتكار طول الفترة الماضية وفي جهة اتضررت من تقسيم الكيكة او طمعت في الزيادة.
ياهندي كلكتا …. ولماذا لم تزرع حكومتك القمح بمساحات السودان الشاسعة حتى لا يحتاج السودانيين أن يدخلوا في مثل هذه المطبات …………. بلاش تهرب من الواقع المرير وان نحمل غيرنا اخطاء الكيزاااااااان خاصة انهم ليس من شفوت امدرمان ….. تعرف ياهندى …. انت شخص بينه وبين الحقيقة ذات المسافة الواقعة بين السماء والأرض ولا ندرى سببا لذلك غير انك عامل نفسك شفت من شفوت كلكتا ….
تانى الجنا الزى ترمسه الشاى دا ظهر بتصريحات ما اظنوا كتبها ولا فاهمها .دى سياسه يا بتاع الشهادات المضروبه انت.. يعنى المؤتمر الوطنى قبل على اسامه داؤد داير ينزلوا الواطه لكن المعلم جاهز ومربوطوا مضمونه انت بتتفرج اسكت ساى
ما في مربوطة مضمونة … حتى لو عندك ستة أيادي مية مية وقافل علي زميلك يجيب ليك يد واحدة بس،وكان مفرمل بي شايب وقصوا ليهو بالدامة وضربوا بالآس .. ح تجيب المربوطة كيف !!!
ما في مربوطة مضمونة … حتى لو عندك ستة أيادي مية مية وقافل علي زميلك يجيب ليك يد واحدة بس،وكان مفرمل بي شايب وقصوا ليهو بالدامة و ضربوا بالآس .. ح تجيب المربوطة كيف !!!
الهدف معلوم وهو احتكار الاستيراد بواسطة الكيزان ، وتحطيم هذا الصرح الاقتصادي ( اعني شركات اسامة داود ) . يا اسامة داود صفي اعمالك في السودان وارحل الى اي دوله تحترم استثمارات القطاع الخاص وابعد من هذه البلد التي دمرت كل ما هو ناجح من مؤسسات الدولة ( السكة حديد ، مشروع الجزيرة ، سودان اير …. وغيرها )
خلاص مسكت راس الخيط وعايز تخرب على الراجل ؟؟ يا اخي انت انسان حاقد وحاسد .. ايه العرفك ان ارباحه خرافية .. ومن وين جبت معلوماتك بحسابته .. السودان هو البلد الوحيد الذي لاتنشر الشركات ارباحاها وخسائره ولا توجد مجلات اقتصادية تتابع نجاحات وفشل الشركات وتصنيفها ..
وشوفوا الهندي دا ليه كم سنة ما فتح خشمه وهسي بمجرد ما لقي فرصة انه ينهش في لحم الراجل جاء جاري عله يلاقي حظوة عند وزير التجارة ولا المالية .. انسان انتهازي بشكل ما عادي
السلاام عليكم حقيقة كلمة قمة فى الروعة من الاستاذ الهندي حقيقة اسامة داؤود يحتكر الدقيق ويتحكم فى السوق واسعار الخبز تم منحه قيمة الدولار ب4 جنية وسعر اسوق 10 فماذا يريد اكثر من ذلك يريد ان يتحكم في غذاء البشر فليرحم الضعفاء يربح المليارات وبرضو مابشبع حقيقة العين مابملاها الا التراب وحسنا فعل وزير المالية لتحرير سعر القمح وفتح الاستيراد لانو سوف يكون المعروض كثيرا وبالتالي ينزل سعر القمح مع وضع الضوابط والمراقبة
مصاحن سيقا يامطبلاتى النظام قامت بجهد رجل لم يتكسب من عرق الشعب السودانى بل نتيجة جهده واجتهاده حفر الصخر حتى شيد لنفسه هذة الامبراطورية التى تزعمها يامطبلاتى لماذا تريد من اسامة داود ان يتنازل للمواطن وماهو دور الحكومة التى كان يجب عليها ان تقوم بهذا الدور اذا كنت فعلا راجل وجه كلامك لاسيادك الذين اغتنو من قوت المواطن البسيط والراجل كتر الله خيرو ان مستثمر فى السودان ومتحمل قرفكم وكل حرامية النطام يستثمرون اموالهم فى ماليزيا
ونأمل من الشعب أن ينهض مع السيد وزير المالية (الجديد) وأن نساهم في إنشاء أكبر مطاحن الغلال ومطاحن الدقيقة بإسم (سلة) وقبلها كل زول أو زولين يزرعوا فدان قمح. لماذا (نقعد) فوق أرض مقالدة النيل بإنتظار مستثمر أجنبي لماذا يقطع للاجنبي من اللحم الحي في جروف النيل وسط الخرطوم . لماذا حتى ملايين المغتربين يخاطبهم السيد وزير الاستثمار القديم بأن العمل جار لايجاد مشاريع استثمارية (سغيرونه) لماذا ادارة الاستثمار بجهاز المغتربين أصغر من (نقطة الغيار) ونقطعة الغيار من غرفة وصالة وصيدلية سغيرونه. وفي زيارة للسيد وزير الصحة في عهد السيد الامين القديم طالعنا اعلام الجهاز بعنوان أكبر من (نقطة الغيار) وقال: وزير الصحة يوافق على ترفيع مركز صحي المغتربين لمستشفى. نعم للمغتربين خبرات ومدخرات تبني كل عام مستشفى ومراكز ابحاث تجعل السودان سلة علاج افريقيا والشرق الاوسط . كم هو سخيف ان تكون قوي وتعيش ضعيف وضيف و (أضينه) .. توجهوا لوزارة المالية حيوا السيد الوزير وطالبوه بالبدء في تكوين الشركات المساهمة واقيفوا صفوف للاكتتاب في أسهم تهدم الفقر وتهد حيل الجوع والجماعة وتهدم غرف كثيرة تتحكم في الغذاء والدواء و و ..
سعر طن القمح 499.38 دولار
معلومة لمن اراد ان يعلم!!!:عام 92م انتجت الجزيرة قمحا كفى البلد وصدرنا منه 18000طن●
ثم ماذا حصل بعدها؟ اصبح الصباح،وسكتت شهرزاد عن الكلام المباح.
اخي الهندي
تحية طيبة
مثل هذه المواضيع يجب ان يتم الحديث عنها بمنتهي الشفافيه — ومن اهم عوامل الشفافية ان تكون هنالك معلومات موثقة واكيدة — خاصة وانكم تعملون في قطاع الصحافة الذي يخاطب الشعب السوداني في كل يوم – ولكي لا تكون مخاطبة الشعب السوداني بافتراءات لا اساس لها من الصحة – ولكي لا نضيع حقوق الشعب السوداني وعملته الحرة التي يكسبها بشق الانفس – وجب عليك تفسير كل ما زكرته اعلاه في مقالك بالمعلومات والارقام الصحيحة حتي تتضح الرؤية واعتقد ان هذا من صميم واجبكم في العمل الصحفي –
لصلاح الشعب المسكين؟
ولا امثالك المرتزقة المشو يساموموهو على حساب الشعب المسكين دة زاتو.. ولمن رفض بدو يكسروهو.
زي دة برة في الدول المحترمة. مقيم اكتر من الوزراء لما يقدمه.
الهندي كل مرة بيثبت انو زول اهوج ومدعي معرفة وهو لا يعرف شي وزيرك يا فالح داير يفتح استيراد القمح المطحون للتجار عشان يجي يبوظ في بورتسودان قبل ما يتجمرك ويتباع للمخابز عشان الشعب التافه دا ياكلو ويموت
والدولار المدعوم البتتكلم عنو بدو ناس الامن في مطاحن سين وويتا بيستلمو اضعافو وكدي راجع حكاية ناكل دول الخليج مكرونة دي لا نو دول الخليج بتعتمد علي الرز كوجبة اساسية اكتر من اي حاجة تاني واسامة داود ما بهمنا في حاجة سوى انو زول شغال صاح وذي ما قالوا نا البي بي سي انجح رجل اعمال في افشل دولة اقتصادية والله بس بتفقع مرارتنا كلو مرة بمقالاتك السمجة دي
ما يحدث ما هو الا محاولة لتدمير اسامة داود لصالح اصحاب العمل الذين يدعمون حزب المؤتمر الوطني .. ويبدو أن اخونا اسامة فاتت عليه هذه اللعبة ولم يقدم للحزب الحاكم الدعم اللازم خصوصاً في فترة الانتخابات الاخيرة .. فقررت الزمرة المتنفسة من اصحاب العمل الداعمين للحزب الحاكم لاستغلال هذه الثغرة للسعي لاخراج مجموعة دال من الملعب نهائياً لاحتكار هذه السلعة الحيوية .. دي خطة جهنمية وعقلية يهود ليس الا .. ونسوا او تناسوا سياسة التحرير التي غنوا لها كثيراً رغم عدم ملائمته لاحوال السودان نسبة لتفشى الفقر وحاجة الغالبية العظمي في السودان لدعم الدولة .. ولكنه الغرض والغرض مرض اجاركم الله !!!
للاسف الشديد هذا الموقع غير جدير بالاحترام لانه محتكر لاشخاص محددين و لايؤمن بالراي و الراي الاخر . ولعلمكم يا ادعياء الديمقراطية انا صحفي محترف و عضو الاتحاد العام للصحفيين السودانيين .تداخلت معكم اكثر من مرة و انتم تحجبون راي . ولا اتشرف كثيرا بأن ينشر تعليقي و الذي عادة اكتبه بصعوبة لضيق الوقت عندي و زحمة العمل و لعلمكم ايضا السودان ليس ملكا لكم و لن تستطيعوا ان تغيروا في واقعه شيئا بأسائتكم المتكررة وهذا راي فيكم و اتحداكم ان تنشروه
الأخ يوسف أبو القاسم
فما رأيك ؟
فهاهي الإدارة قد أفحمتك وقبلت تحديك ونشرت تعليقك ….هل تحسبه الراكوبة ؟!
الله يشهد إن هذا الموقع عهدناه حرا ليس حكرا على أحد ولطالما علقنا بحرية تاااامة
ثم يا حضرة الصحفي المحترف عضو الاتحاد العام للصحفيين السودانيين دعني أصوب لك ” راي” الصواب ” رأيي” ” بأسائتكم ” الصواب بإساءتكم
واعتذر لك ولكن هذا الموقع يمثل لي وللقراء قيمة كبيرة فهو رئتنا الثالثة التي نتنفس بها
لو شفت الدولاريبيع ليهم بعد استيرا القمح في بورتسودان
دال مصدر فخر لكل سوداني
وأسامة قامة من السودانيون القلائل الذين نجحوا رغم معاناته مع تقلبات السياسات الاقتصادية في البلاد ولو ان الهندي عز الدين ترك النظرة الضيقة الأمور لوجد انه اجحف في حق هذا الرجل الذي ثابر واجتهد ووصل للنجاح ورضت نفسه
فها انت أيها الصحفي راض؟؟؟؟
اسامة داود مارس النجاح في بلد تتقلب سياساتها الاقتصادية بتقلب وزرائها
ورغم ذالك نجح هذا الرجل القامة
اذا كنت توجه اتهاماتك لدال فعزرا اقرآ مقالك جيدا انت توجهه للحكومة
اما دال فقد استفادت من سياسات الحكومة ونجحت في بنيان هذا الصرح ونتمنى لها مزيدا من النجاح
ولكن لم يكن هذا علي حساب المواطن كما تقول بدون إثبات
لاني اري ان رجل الاعمال هو من يحول الخسارة الي ربح
فبرغم تحديد سعر معين للدولار الفحمي الا ان الحكومة تضبط سعر البيع ولكن دكاء رجل الاعمال هي كانت السبب وراء نجاحه
فالنصفق لهذا الرجل القامة السيد اسامة داوود
ولندع الجدال والإساءة لمن لا سيتطيع الوصول لهذه القامة…
اسامة داود مارس النجاح في بلد تتقلب سياساتها الاقتصادية بتقلب وزرائها
ورغم ذالك نجح هذا الرجل القامة
اذا كنت توجه اتهاماتك لدال فعزرا اقرآ مقالك جيدا انت توجهه للحكومة
اما دال فقد استفادت من سياسات الحكومة ونجحت في بنيان هذا الصرح ونتمنى لها مزيدا من النجاح
ولكن لم يكن هذا علي حساب المواطن كما تقول بدون إثبات
لاني اري ان رجل الاعمال هو من يحول الخسارة الي ربح
فبرغم تحديد سعر معين للدولار الفحمي الا ان الحكومة تضبط سعر البيع ولكن دكاء رجل الاعمال هي كانت السبب وراء نجاحه
فالنصفق لهذا الرجل القامة السيد اسامة داوود
ولندع الجدال والإساءة لمن لا سيتطيع الوصول لهذه القامة…