على الرغم من الحوادث الأليمة والمميته في بعض الأحيان، إلا أن ساعة القدر لم تحن بعد.. هنا قصص لـ 10 أشخاص كانت وفاتهم مؤكدة وفق ما حصل لهم ولكنهم عاشوا بعد هذه الحوادث..
اصطدمت طائرة متجهة من الأورغوي إلى تشيلي، فمات بعض ركابها وتاه الباقون في قمم الجبال الثلجية، مما اضطرهم لأكل المتوفين بينهم، إذ بلغت درجة الحرارة 30 تحت الصفر. ولم يتبقى على قيد الحياة سوى 18 شخص امضو 72 يوما في الجبال الجليدية
“مورو بريسبيري” شارك في مهرجان الرمال في المغرب، وأثناء سيره على الرمال هبت عاصفة رملية فضل طريقه ووصل إلى الجزائر بعد 9 أيام، إذ كان يأكل الثعابين أثناء مشيه حتى وجدته عائلة بدوية من الجزائر وساعدوه ليعود إلى دياره
الكرواتية “فيسنا فيلوفيتش” مضيفة طيران نجت من سقوط طائرة كانت تعمل عيها من ارتفاع 33 ألف قدم، ونجنت بأعجوبة من الموت المحقق اذ قتل جميع من كان على متن الطائرة، وبذلك أصحب نجاة سقوطها “أطول سقوط حر” بدون مظلة.
“آن طوليب” الذي يعمل في معمل الطاقة الروسية، إذ سقطت على رأسه من مرصد روسي “أشعة ليزرية” كان بالقرب منها، فتسببت له بحروق وإخفاء معالم وجهه بعد أن تورم جلده. إلا أنه نجيّ من الموت بعد أن تابع علاجة وشفي تماما.
حارس غابات في “فيرجينيا الغربية” تعرض إلى سبعة صواعق ولكنه لم يمت على الرغم من قوة الصواعق التي تعرض لها وتحمله ألمها عدة أيام لكنه مات بعدها بمدة منتحراً.
“فرانسا لاك” البالغ 85 عاما، تعرض للموت مرات عديدة، إلا أنه في كل مرة ينجو بإعجوبة. ومن ضمن الحوادث التي تعرض لها إحتراق سيارته 3 مرات، وسقوطه من الباص الذي كان يقله في أحد الرحلات.
“جو.. وسايمن” قررا تسلق جبل إرتفاعة 20 ألف قدم، ولكن إنزلقت رجل سايمن في الجليد ليسقط في وادي ينحدر نحو 100 قدم، واستطاع الخروج من الوادي حتى وصل إلى المخيم الذي نصباه هو وصديقه بعد 3 أيام.
انقسم جسد “ترومان دركل” بعد أن سقط تحت عجلات القطار الذي كان يستقله إلى نصفين، وتحمل أيضاً ألم فقد رجله وإحد أذنية، واستطاع الجراحون أن يعيدوا جسده بعد أن إجرى عدة عمليات جراحية تمكن بعدها من العودة إلى الحياة مرة أخرى.
وقعت صخرة على يد “آرون” أثناء رحلته الاستكشافيه، إذ سقطت صخرة ضخمة على ذراعة الأيمن واحتجزته لمدة 5 أيام، وفي نهاية الأمر وجراء الإعياء الشديد، اضطر لكسر يده واخراجها من أسفل الصخرة.








