بالصورة : مقرر دراسي باحدى الجامعات العربية يغضب السودانيين
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة من صفحة لاحد المقررات الدراسية باحدى الجامعات العربية ، وأثارت الصورة ضجة واسعة واستهجان واستنكار الكثيرين .
وجاء فيها توضيح وشرح للعلاقة بين الادارة والبيئة ، بحيث يستفاد من علم الادارة في الاستفادة القصوى من البيئة في انعاش الاقتصاد.
وكانت العبارة التي أثارت غضب السودانيين هي استخدام المؤلف دولة السودان كدولة متخلفة في الأمثلة التي طرحها داخل الدرس.
وقسمت الصورة الادارة الى ادارة متخلفة وادارة متقدمة ، حيث تكون الادارة المتقدمة وينتج عنها مجتمع متقدم هي التي تستفيد الاستفادة الكاملة من البيئة ومواردها في انعاش الاقتصاد ، وضرب مثل لهذه الادارة بالادارة اليابانية ، حيث ان بيئتها كلها تتمثل في البراكين والزلازل وندرة الاراضي الزراعية وبذلك كانت اليابان من اقوى الدول اقتصاديا بالعالم.
ومن منظور اخر شرحت الصورة مفهوم الادارة المتخلفة وهي عكس الادارة المتقدمة بحيث ينتج عنها مجتمع متخلف ، ويكون المجتمع ملئ بالموارد والبيئة الناجحة والجاهزة للاستغلال الامثل ، وللأسف كان المثال لهذه الادارة هو السودان ، حيث شرحت الصورة ان السودان يمتلك موارد طبيعية به ستة أنهار وبه اراضي خصبة ومن المفروض ان يكون سلة غذاء العالم ويتسطيع اطعام ربع الكرة الأرضية ولكن بسبب الادارة المتخلفة لا يستطيع حتى اطعام شعبه.
لك الله يا شعب السودان.
ابو البنات – النيلين
استهجان واستنكار على شنو. الكلام دا صح.
و ما فيهو أي إساءة للسودان.
لدي يقين لا يتزعزع بنظرية المؤامرة
نعم فساد الداخل له نصيب كبير في إرجاعنا للوراء
ولكن هناك من يعطل حياتنا ….حرب الجنوب ….دارفور ….كردفان ….وأمور أخرى كثيرة
المزعلكم شنو ياناس النيلين رغم سودانيتي ووطنيتي الكلام صاح 100%الكتاب ما فيهو اساءة للشعب السوداني صح نحن عندنا موارد واراضي زراعية تكفي العالم العربي والاسلامي لكن في نفس الوقت عند سوء ادارة ومتمثلة في الحزب الحاكم رجعو البلد الى زمن التخلف والله ايام الاستعمار كان افضل لينا من حكم الاسلامين
ولماذا الغضب؟ اليست هذه هي الحقيقة؟ علينا أن نُواحه انفسنا بالحقائق ونستفيد منها بدلا من الهروب من الواقع.
لا اعتقد ان الكاتب يقصد اهانة الشعب السودانى ولكن هذا مصطلح اقتصادى يعبر به عن فكره لايصال مادة علمية حيث يوضح ما يمتلكه هذا الوطن من مقدرات اقتصادية غير مستغلة وطبعآ واكيد ذلك بسبب التخلف ولكننا يومآ ما سوف نقضى على التخلف ونستغل جميع مواردنا وتتغير نظرة العلم لنا ونصبح من العظام وان ناظره لغد قريب .
انت بتكذب على نفسك ي عمار لآخر يوم في الدنيا السودان ماينصلح حاله والكلام البتسمع فيهو من الحكومة من استلمت الحكم بتقول فيهو وبتتكلم عن اصلاحات اقتصادية وهي ذاهبة إلى الأسوة وعشنا متخلفين وبنموت متخلفين اسمعها مني مابتندم
هههههههه يستاهل جائزة والله ماقال الا الحق وزعلانين ليه ولا النصيحة حااااااااااارة
مافي حاجة بتزعل غير شيلة الحس ماكان في داعي ،لكن عادي دولة متخلفة و هم ما متخلفين.
المثل بقول اسمع كلام الببكيك ما تسمع كلام البضحكك ، هذا هو الواقع فشل الادارات من زمن الاستقلال ادى الى هذا التخلف ، ومثال اخر للادارة الناجحة سنفافورة دولة بلا موارد ولكن ناجحة ومتقدمة بسبب ادارتها ، خلونا من الغيرة التي لن تقدمنا خطوة للامام ولنرى عيوبنا في مرآة الاخرين حتى نصلحها لننطلق ونحن ينقصنا التخطيط والادارة الجيدة للموارد
مثال جيد جدا
هذه هي الحقيقة وكلنا يعرف ذلك
افشل ادارة علي مستوي العالم
كلنا مهاجرون بسبب الغباء السياسي والاداري
يجب ان نفكر في كيفية اصلاح الخطا وليس ان ننتقد الحقيقة
ما زعلانيين انو مواردنا ما مستغلة والتخلف حاصل
بس فى كتير من الدول عندها موارد غير مستغلة ممكن يضرب بيها المثل
ويراعو شعورنا انو نحنا بنعرف عربى
ديل اكيد جماعتنا من شمال الوادى
لكن برضو هم تانى الطيش
والسد حيخليهم الطيش عديل كدا
كلامهم صحيح مائة بالمائة ” سوء الإدارة والفساد ” نحن نتربع على قمة الفساد وسوء الإدارة بين كل دول العالم وذلك بسبب فساد حكومة الإنقاذ …. الكلام صحيح وما فيه أي شئ يدعو للزعل …. السودان ضاع بفعل أهله وحكوماته وخاصة الحكومة الحالية بلد تدعي سلة غذاء العالم تواجه شبه المجاعة والفقر والجوع فماذا تقوولون في هذا ؟ مش تخلف وسوء إدارة ؟؟؟؟؟
الموضوع بيتكلم عن (الادراة المتخلفة نتاج طبيعى للمجتمع المتخلف )، إذن نحن السودانيون ومنهم أنا وأنت يا الجعلى متخلفين – والحكومة ماجات منزلة من السماء عشان نلومها لذا يجب ان ندافع عن سودانيتنا الاصيله ولايوجد مجتمع ملائكي .
كلام مطابق للواقع السوداني بل السودان أسوأ ما فيه عدم المحاسبه
كلام صاح مية المية وأصلها النصيحة حاره ….. لو وقفت على عدم إستقلال الموارد الطبيعية ما ما مشكلة المشكلة هي الفساد الإداري وسياسة التمكين والتخبط والنفاق والكذب وإستقلال موارد البلد في الصرف على الأمن والأمن الخاص لحماية النظام الغاشم وعدم الإعتراف بحق الغير في أي شي .بجانب تشجيع نظام القبيلة والتفرقة العنصرية والتواطؤ في تفتيت البلد وتقسيمها وسياسة الترضيات وتدمير مشروع الجزيره والسكة حديد ومصلحة النقل المكانيكي والمخازن والمهمات بجانب التعليم والصحة وإضعاف الجيش والإعتماد على رعاة يتم تدريبهم لعشرين يوم والصرف عليهم ببذخ وتقليدهم النياشين والرتب دون أن يفك بعضهم الخط الإعتماد على هؤلاء في حماية العصابة الحاكمه ومن شايعهم وليس الدفاع عن تراب الوطن ….. تقول لي لماذا لم يضرب بالسودان المثل في عدم استقلال الموارد … إنها الحقيقة المرة بكل أسف .
استقلال الموارد: هو أن الموارد محتلة وتم تحريرها.
استغلال الموارد: هو استخدام الموارد والاستفادة منها وهو المطلوب.
الموضوع ليس تخلف فالموارد متوفرة ولكن سوء تخطيط فمشروع الجزيرة كان يغطي احتياجات السودان المادية والآن دمر.، المضايقات من ضرائب وأتاوات وارتفاع سعر المواد البترولية جعلت المزارع يهرب من زراعته لأنها لا تدر له ربحاً أو حتى تغطية مصاريفه المعيشية، يجب أن تنحصر الضرائب على السلع غير الملحة وإيقاف استيراد السلع غير الضرورية وحصرها في
الأدوية ومدخلات الإنتاج فقط، إيقاف الصرف البذخي والاحتفالات.
المغتربون يمكنهم تمويل كثير من المشاريع إذا صدقت الدولة وأمنت أموالهم من النهب.
ظللت لفترة طويلة جدا أتابع الأخبار هنا ، على النيلين وأعقبها بمتابعة التعليقات التى ترد تعقيبا للخبر ..وكثيرا ما وجدت نفسي معلقا بأقلام أخرين ..أو الأخرين معلقين بما في بالي ..وهذا كان كافيا لأمتنع عن التعليق منعا للتكرار ..
ولكن هذه المرة لم أجد من يحمل تعليقه ما في بالي ..فكان لا بد أن أعلق ولأول مرة على هذا الخبر …بالآتي ..:
-1-ما ورد في الخبر دون إلإشارة لجهة النشر أو إسم الجامعة هو الواقع الذي لا تكذبه الأقوال .
-2-الامر الأخر هو أن الخبر ورد مبتورا دون ومميعا دون ذكر إسم الجامعة أو إلإشارة للدولى العربية (لشيئ في بال الناشر) وهي أن الجامعة صاحبة هذا المنهج (جامعة القاهرة) وكثيرا ما أتخذت الجامعات والمعاهد المصرية السودان مضربا للمثل -ولكن عند كل سيئ- فلم تجد إيجابيات ومزايا السودان الأخرى على مصر والعالم أجمع مثالا تضربه مقررات الدراسة في الجامعة لظاهرة أو لشئ جميل ونادر الحدوث في العالم . بل نصيب ذلك النكران والتوزير وعدم إلإعتراف بذلك .
-3- أرى هذه الإيام حملة ممنهجة(إشانة سمعة وتشويه صورة) للسودانين المقيمين في مصر -لعلها معلومة الأهداف-فمر على أكثر من أربعة أو خمس أخبار تدمغ السودانين بسوء في مصر (والأغرب أن تلك الأخبار سرعان ما يكشف زيفها ويفتضح أمر من يقف وراها بنفي الجالية تلك الأحداث والأخبار على لسان (صوت الجالية) … أخر هذه الفوازير كان خبرا (مفبركا) لسوداني يحمل الجنسية ((((الهولندية ))) إدين في محاولة للتحرش بإحدى (الطالبات المصريات) أثناء صعودهما للشققهم …..ألخ
كل هذه الفوازير يجب أن يعلم الناس من يقف وراءها ولماذا ؟
حياك الله اخي والله انك صادق في كل كلمة تقولها وانا ما دخلت الا لأجل المعلومة والسبب الذي جعلك تعلق بالشي الذي لم تراه من الاخرين وشكرا للمعلومة والان وضعت نقطة على هذا الخبر لأنني توصلت إلى ما اصبو اليه.
ولكن فيعلم الذين يناصرون ذلك بأن الشعب السوداني ليس شعب متخلف وهذه نعرة نراها دائما عند ناس الحكومة والمعارضة وبعض الذين يعتقدون انهم مثقفين والذين يحملون السلاح والمستندين على المنظمات الغربية والمدعومين منها كل منهم يريد الشعب السوداني على هواه. الله المستعان وسيبقى الشعب السوداني ويذهب كل رجس ونجس
كلام صحيح هذا هو الواقع بتزعلوا ليه
من قبل قيل أن السودان هو البلد الذي أغناه الله وأفقره أهله
هناك عدة عوامل يجب أن تتوفر لنقوم بالعملية الإنتاجية وهي الموارد وهي والحمد لله متوفرة لدينا ثم العمل المتمثل في اللأيدي العاملة وهي متوفرة أيضا ثم رأس المال الضخم الذي يمزج هذه العوامل لتتم العملية الإنتاجية فهو الذي ينقصنا فالمال المتوفر لدينا لا يسمن ولا يغني .. ثم أغلبنا يؤيد ما جاء في الموضوع فماذا فعل كل منّا ليعدل هذه الصورة المقلوبة سوى الكلام.. والكلام.. والكلام.. الذي لا يقدم ولا يؤخر سوى تضييع الوقت..
كلام عين العقل وده الحاصل .. الزعل في شنو ..
حقو يكرم هذا الاستاذا وإذا كان من اصحاب الشهادات العليا يجب ان يتعاقد معه السودان من اجل بناء خطة للمستقبل ربما ينصلح حال السودان حينمانستعين بأمثال هؤلاء بعد فشل النخبة الحاكمة منذ ان استقل السودان ونسمع عن الخطط ولاخطة نجحت الي الان وسوف يعيش هذا السودان الغني بموارده في قاع التخلف الي ان يبعث الله لسودان رجل بقامة مهاتير محمد او اردوغان او الشيخ زايد
ارجو من جميع الدول اضافة هذا الدرس لمقرراتها لانها والله اصدق مثال يمكن ان يوصل المعلومة للتلاميذ . لما عجزنا ان نكون شعب معلم ان الاوان ان نكون مادة نعليمية . واضيفو كما انو السبب شوية كيزان حرامية كل ما عندهم هي لله هي لله . حتي يعرف السبب ويبطل العجب
اسمع كلام الببكيك ولا تسمع كلام البضحكك…
طبعا ادارة متخلفة وستين الف متخلفة… وهو في تخلف اكتر من كدا … بلد تعاني من الحروب الاهلية منذ ان خلقنا.. وبلد مقاطع من بلد كبيرة زي امريكا ،، ان ابتسمت لك ابتسم لك العالم وإن صرت ليك جاراها الكل …
حكومة ارهقت كاهل الشعب حتى الثمالة بالضرائب والجمارك والرسوم … بلد لا تاخذ فيها نصيبك من اي شي بحسب اجتهادك ولكن بحسب قرابتك من المتنفذين.. بلد المسكين فيها حقو ضائع والاثرياء يستحوذون بفسادهم على كل شي ..
بلد فيها يحكمها رجل واحد من قبل 26 سنة والي الان .. والبلد فاشل في كل شي … اقتصاد منهار .. عطالة تعم البلد …
فعلا السودان بلد خير وخير كثير … بس ياحسرتنا …
اسمع كلام الببكيك ولا تسمع كلام البضحكك…
طبعا ادارة متخلفة وستين الف متخلفة… وهو في تخلف اكتر من كدا … بلد تعاني من الحروب الاهلية منذ ان خلقنا.. وبلد مقاطع من بلد كبيرة زي امريكا ،، ان ابتسمت لك ابتسم لك العالم وإن صرت ليك جاراها الكل …
حكومة ارهقت كاهل الشعب حتى الثمالة بالضرائب والجمارك والرسوم … بلد لا تاخذ فيها نصيبك من اي شي بحسب اجتهادك ولكن بحسب قرابتك من المتنفذين.. بلد المسكين فيها حقو ضائع والاثرياء يستحوذون بفسادهم على كل شي ..
بلد يحكمها رجل واحد من قبل 26 سنة والي الان .. والبلد فاشل في كل شي … اقتصاد منهار .. عطالة تعم البلد …
فعلا السودان بلد خير وخير كثير … بس ياحسرتنا …
شايف الجميع اتفق مع الكاتب انو كلامو صحيح . وانا زاتي بقول كده . اها نحن عملنا شنو لتغيير هذا الواقع ؟؟؟ ومافي زول يقول لي الحكومة .الحكومة هي نحن . وطالعة من الشعب الفاشل دا عشان كده فاشلة . التغيير يبدا من اسفل لأعلي . ولا يغير الله ما بقوم حتي يغيروا ما بأنفسهم
اسكت
هذة هي الحقيقة التى ندفن رأسنا منها فى الرمال
السودان خير مثال لهذة النظرية.
كلامهم صحيح
ولكن يجب ايراد اسم الدولة والجامعة حتى نهدي لهم عيوبه كما اهدوا لنا عيوبنا
على العموم يوف اتكلم عن عيوب جمبع الدول العربية لان الدولة غير موضحة
مصر:انحلال اخلاقي وشذوذ جنسي وعدم امانة وتخلف
فلسطين: عمالة وخيانة وعقد نفسية
الاردن: عمالة وخيانة وانحطاط اخلاقي
السعودية: شذوذ جنسي وتخلف وفهم خاطئ للدين الاسلامي
تونس:انحلال اخلاقي
لبنان:انحلال اخلاقي وعمالة وخيانة
دي الدول المشتبه بها ومن يعرف الدولة يكلمنا حتى نفصل ونهدي لهم عيوبهم والمؤمن مرآة اخيه
ياخي والله صحي انت ابو القنفد
كلك شوك
يلا مدام الكل اتفق انو انحنا مقصرين …اي زول في السودان لازم يزرع في بيتوا … انا شخصيا دائما بزرع في البيت جرجير وملوخيه والحمد الله زارع اشجار جوافه وليمون وتمر هندي وعرديب واشجار ظل وبحب الزراعه … ومافي زول يقول البيت ضغير ولا ضيق الكل لازم يزرع وياريت لو نرجع لتربيه الدواجن والاغنام في البيوت
هههههههههههههههههههههههههههههههههه ضحكتني يعني كان زرعت في بيتك خلاص نفيت التخلف هههههههههه اما تخلف صحيح
والله انتا المتخلف … لمن ازرع في بيتي بكون اكتفيت وما بمشي اشتري من السوق يعني بكون وفرتا للدوله علي الاقل ربطه ملوخيه عشان تصدرها خارج البلاد … او اوفر لواحد متحضر زيك عشان يشتريها بدل ما يمشي السوق ويلقاها مافي او غاليه … ده على مستوى الفرد … والغرض تشجيع الناس للرجوع للزراعه بدل ما مالين السوق العربي ويبيعوا في المويه .
احمد الله … اولاد المدرسة الابتدائيه لمن يطلعوا نهايه اليوم المدرسي بمروا على جنينتي الصغيره دي عشان يسدوا جوعهم بالبلح والجوافه والتمرهندي والعرديب .. لانو انتا عارف في واحدين مساكين فطور ما بفطوره وانا سامحليهم بشرط عدم رمي الحجارة للحصول علي الفواكه … ده غير الجيران . والله يا زول انا خايفك تكون النوع الهاجر من القريه للمدينه وساب الزراعه.
في ديسمبر من العام الماضي، أي قبل عام بالضبط، أكد وزير المالية في عرضه لمشروع الموازنة العامة أمام البرلمان أن ميزانية 2015 لن تشهد أي رفع للدعم عن المحروقات، وكشف الوزير أن انهيار أسعار النفط عالمياً يحقق فائضاً لخزينة الدولة كان يذهب للدعم قدره (650) مليون دولار في العام .
ومن ديسمبر 2014، إلى ديسمبر 2015، شهدت أسواق النفط العالمية المزيد من التراجع في الأسعار، إذ تهاوى برميل خام (برنت) إلى أقل من (43) دولاراً هذا الأسبوع، بينما كان في حدود (55) دولاراً نهاية العام الماضي .
والحال إذ ذاك، وبتلك الحسابات مقروءة مع تكلفة إنتاج برميل البنزين في مصفاة الخرطوم التي لا تتجاوز (15) دولاراً، فإن الحديث عن دعم يذكر للمحروقات يصبح من قبيل التضليل والتعمية، إن لم نقل الضحك على الذقون .
أين هي الـ(650) مليون دولار التي بشر بها وزير المالية عند طرحه ميزانية العام الذي تبقت له أيام، علماً بأن ما طرأ على أسواق النفط العالمية خلال الأشهر الـ(11) الماضية يشير بوضوح إلى إمكانية زيادة الفوائض المخصصة للدعم وفق حسابات وزارة المالية إلى نحو (مليار دولار)، فالوزير كان يتحدث في زمن كان فيه سعر خام النفط (55) دولاراً، وهو الآن ينحدر إلى هاوية الـ(40) دولاراً بفارق ضئيل عن أسعار حقبة الأزمة الاقتصادية العالمية سنة 2009 عندما بلغ سعر النفط (37) دولاراً فقط للبرميل!
هذا عن البترول .. فالبنزين ينتجه الشعب السوداني من تكرير (130) ألف برميل خام يومياً تكفي حاجة البلاد، أما الجازولين فقد انهارت أسعاره عالمياً على النحو الذي ذكرنا آنفاً .. فعن أي دعم يتحدث “بدر الدين”؟! ولماذا تضع المؤسسة السودانية للنفط أو الشركة التابعة لها فوائد كبيرة على سعر البرميل المستورد، وبلادنا في مثل هذه الظروف ؟!
ثم نأتي إلى القمح والدقيق الذي قاتلنا في معركته بقوة وصدق وقناعة .. لا لمصلحة خاصة أو لترغيب بـ(دعم) أو تهديد برفعه، قاتلنا لصالح موقف وزارة المالية ضد بعض شركات مطاحن القمح القوية والثرية والنافذة .. ما يعرضنا للخطر .. وللخطر أوجه متعددة، لكننا لم نخشَ .. وقد كان .. وكسبت المالية المعركة بعد غبار كثيف، ورفعت سعر دولار القمح المدعوم من (2.9) جنيه إلى (4) جنيهات، ثم دفعة واحدة رفعته إلى (6) جنيهات خلال أقل من شهر من الرفع الأول وسط دهشتنا نحن مناصروها !!
وإذا علمنا أن سعر الدولار الرسمي حسب بنك السودان المركزي هو (6.1) جنيهاً للبيع، وأن دولار القمح والدقيق صار (6) جنيهات مؤخراً، وبالنظر إلى الانخفاض الكبير في أسواق القمح عالمياً، فإن الادعاء بدعم القمح والدقيق، ومن ثم مطالبة البرلمان برفعه يصبح من قبيل (البجاحة) ولا أقول (الوقاحة) السياسية.
أما الكهرباء، فإن غالبية إنتاجنا تأتي من التوليد المائي وليس الحراري، وقد انخفض بسبب شح الأمطار لهذا العام، فضلاً عن تعطل عدد من ماكينات التوليد الحراري، وعجز الدولة عن صيانتها وتوفير الوقود اللازم لتشغيلها رغم هبوط أسعار المحروقات في كل الدنيا، عدا السودان!
معلوم أن التوليد المائي تكلفته زهيدة جداً، وهي أدنى من سعر الكيلو واط الذي تبيعه شركة توزيع الكهرباء حالياً، ولهذا وعد الوزير السابق “أسامة عبد الله” بتخفيض سعر الكهرباء، لا زيادتها، فور دخول توربينات (سد مروي) في الشبكة القومية، ولكن لم يحدث ذلك لأسباب مختلفة، من بينها زيادة الطلب على الكهرباء.
التسمية الحقيقية التي ينبغي ألا يستحي منها السادة الوزراء هي (زيادة أسعار) المحروقات والدقيق والكهرباء، لمقابلة العجز في الموازنة، وليس (رفع الدعم).
إن الذي يجب أن يفهمه السادة وزراء القطاع الاقتصادي أن وزاراتهم ليست (تاجراً) يشتري وحده .. ويبيع .. ليربح أو يغطي التكلفة في أسوأ الأحوال، بل هي وحدات في منظومة اسمها (الدولة)، فإذا كان هناك عجز في فاتورة القمح، أو الكهرباء أو المحروقات، فإن هناك عائدات من جهات أخرى يدفع فيها المواطن (دم قلبه)، فكل مواطن (عاطل وغير منتج) – حسب وصف الوزير “بدر الدين” – اشترى سيارة صغيرة من مال أبيه أو أخيه المغترب بقيمة (200) ألف جنيه، يكون قد سدد لخزينة “بدر الدين” العامة عبر (الجمارك) ما لا يقل عن (100) ألف جنيه، لأن رسوم جمارك العربات أكثر من (100%) في سودان “بدر الدين” وجماركه .. دون بقية جمارك الدنيا! وكل مواطن (غير منتج) اشترى علبة لبن لطفله بقيمة (80) جنيهاً، يدفع (40) جنيهاً للجمارك مقابل كل علبة لبن .. كل أسبوع !! هذا غير الضرائب المليارية التي تتجاوز (الربط) والعوائد ورسوم المحليات وتراخيص شرطة المرور والجوازات والعبور، ومال الطيران المدني بالجنيه والدولار واليورو .. و … و …. !
إذا كانت الحكومة تنفق في (الفارغة والمقدودة) كما ينفق أمراء الخليج، فهذا ليس ذنب الشعب السوداني، والشعب لا يصبح منتجاً إذا لم تكن قيادته توجه ثرواته لمواقع الإنتاج، وتدعم الزراعة وترفع أتاواتها عن الصناعة حتى لا يهرب المستثمرون إلى إثيوبيا. فليسأل الوزير “بدر الدين” نفسه: لماذا هربت (600) مشروع سوداني استثماري صناعي وتجاري إلى إثيوبيا باعتراف وزير الاستثمار السابق ؟!
لماذا ينتج السودانيون في بلاد الأحباش ودول الخليج العربي وأوربا وأمريكا، ولا ينتجون في بلدهم ؟!
سؤال يفترض أن تجيب عليه الحكومة قبل أن تسمح لوزرائها بالحديث عن رفع الدعم المرفوع أصلاً.
والله إنها الحقيقة ولماذا نغضب عندما نواجه بحقيقة وضعنا، اراضي مسطحة وخصبة ومياه أنهر وجوفية وزراعتها لا تحتاج لكبير عناء او مال. وعندنا بالجزيرة المشروع جاهز للزراعة والترع موزعة بأحسن الطرق وفوق ذلك الزرع يموت عطشا هل هناك تخلف أكثر من ذلك. مات الضمير والوطنية وقبل كل ذلك ضعف الايمان واستشرى الفساد (حكومة وشعبا) فكيف ننهض ونتطور ونخرج من دائرة وقائمة افقر وافسد الدول
هذا مقال للهندي عز الدين … منقول.
الناس تزعل ليه دا كلام مظبوط مليون فى الميه
كل ما أورد أعلاه يتحدثون عن الزعل ولم أرى شخصا واحد قد زعل من المكتوب لأنها ببساطه هي الحقيقة
اسمعو كلام اخو العازة . وبطلوا غباء . لا توجد جامعة في الدنيا تستطيع ان تورد في منهجها العلمي مثل هذا المثال المستفذ . هناك من يقف خلف هذا الاعلان . والغريب انو كل المعلقين صدقو الحدوتة دي .
يا جماعة الخير دا كلام ما صاح
النقد عندما يكون من عندنا لا باس به ويراد به الاصلاح
اما النقد من الاخرين يراد به التشفي والحسد والغل والغيظ فهذا المنهج مدسوس ومليء بالحقد لكل سوداني ويراد به الكيد والنكاية للسودان وشعبه
ثم السودان كيف يزرع السودان اذا لم يعمل سدود على انهاره
كلما حاولت ان تزرع يهرب النهر الى الداخل بعكس مصر مثلاُ السد العالي الموية فوق مستوى الارض بمراحل ( يعني لو جاب خرطوش وسحب مويه بي خشموا بسقي مزرعته )
الحكومة يجب ان تقيم سودود على الانهار ويكون مستوى الموية اعلى من مستوى الارض حتى يصبح السودان غذا للعالم
اسمعو كلام اخو العازة . وبطلوا غباء . لا توجد جامعة في الدنيا تستطيع ان تورد في منهجها العلمي مثل هذا المثال المستفز . هناك من يقف خلف هذا الاعلان . والغريب انو كل المعلقين صدقو الحدوتة دي .
كالامو صاح زعلانين ليه
قالوا الاعور لو نكر حاله ولا تطاول على الاحوص اعطيه مراة يشوف فيها وجهه
انها الحقيقة المرة ياكيزان لابارك الله فيكم
الزعلانين ليها شنو يا شعبي العظيم !!
السودان يستورد الطماطم من الاردن التي تعاني طوال تاريخها من مشكلة مياة و تزرع الخضروات عن طريق الري بالتنقيط و معالجة مياه المجاري !!.
التخلف ده يعرفوهو كيف ؟ لا و زعلانين كمان !!.
الدول العربية و خاصة القاهرة ليس عليهم اى حصار دولى و لا هم مفروض عليهم عقوبات دولية 25 سنه السودان يعانى من الحاصر و العقوبات الدولية .
ماذا فعلت هذه الدول مثل القاهرة في ارضها الزراعية تحولت لعقارات
ماذا فعلت في التعليم انتجت جهل و تخلف رهيب
ماذا فعلت في الصحة و المستشفيات و الامراض الغريبة
ماذا عن صناعة الادوية و لماذا من هنا الى ما لا نهاية لم يفعل و لم يتقدموا رغم ان العالم مفتوح امامهم من اوسع ابوابه
اتعلمون ايران و سوريا كان مفروص عليهم حظر و عقوبات دولية مثل السودان سوريا كافحة مثل السودان بختلاف انا السودان مع العقوبات كان في حروب طويــــــــــلة اما ايران اعتقد ان ايران تتفوق على دول عربية كتيرة في البنية التحتية و الانتاج و التصنيع رغم الحظر و العقوبات .
اقول اخراا هذه الجامعة التى تستهين بالسودان و تضرب به المثل فلتنظر الى نفسها افضل و ارجو ان تخرج هذه الجامعة اهل علم بحق يستفيد منهم اوطانهم .
لا تحزن يا سودان العزيز ( قالوا انك يا سودان تتمتع بمقومات كثير و لكن انته متخلف كلا و الف كلا انت تتمتع بالمقومات التى تقوم عليها الحضارة بحق ( الصدق – الامانه_ الاخلاص_ الايمان _ الاخلاص _ الكرم _التسامح_وو) هذه مكملات النهضة و ليس المواد الخام فقط .
يستشهد الكتاب باليابان لو ان اليابان لا يتمتع بصفات ( الصدق- و الاخلاص في العمل و في كل شىء -الامانه _وصفات كثير رائعة في الشعب اليابانى) والله ما كان ان يصل الى ما وصل اليه ( ايها اليابانيون ادخلوا الاسلام ) اللهم اهدى شعب اليابان اى الاسلام يا رب
اوقفوا الإستيراد—
وأدعموا الصادر—
وهاجروا في رحلة عكسية الي الريف —
وأعملوا علي زيادة الإنتاج—
ينصلح حال السودان—-
الكلام دا صحيح . حتى لو كان فبركه مفروض وزارة التربيه والتعليم تقرو وتعممو علي كل الكتب في كل المراحل . عسى ولعل نحس ونعي الحقيقه المره . ونتخلص من الواقع المر دا . ونترك شماعة العقوبات الممله دي. بس الكيزان لو يتحركو معانا شويه ويبطلو إنتهازيتم دي. وقبل مايغورو من وشنا يساعدونا بي شوية شفافيه وامانه ويبطلوا السرقه العشوائيه يعني ما يسرقوا مدخلات الأنتاج والتمويل الزراعي . يخلونا بس بعد نزرع ونحصد وبعد داك اليجو يسرقو مافي مشكله .في تسامح اكتر من كدا بالله . يعني ياريت يخلو لينا السناره ويجو يسرقو من السمك. نحن ما طماعين لكن هم شرهين وموسعين.
الحكومة هي السبب الرئيس لأنها تصارع فقط من أجل البقاء ،حتى لو كان على جثث الشرفاء من أبناء الوطن و المعارضة ليست أحسن حالا من الحكومة فهي الأخرى سبب آخر من أسباب انتكاسة الشعب السوداني قضت أربعا و عشرين عاما تعارض – وهي لا تفهم غير لغة المعارضة – لا هي غيرت الحكومة و لا هي تركت الحكومة تعمل و لا هي طورت من تدعي بتهميشهم و لا هي ستجد منهم أحدا لتطويره . دمرتهم الحرب و زادت ما عليهم من فقر فقرا ومن جهل جهلا فتبا لكما من حكومة و معارضة ……
هناك عده عوامل وعناصر لانجاح العمليه الانتجايه وبتاكملها وحسن ادارتها يتم النجاح وبنفصها وسؤ ادارتها يتحتم الفشل !!! ومن اهم العوامل التي كانت تنقصنا في السودان (راس المال),هذا بالاضافه الي سؤ اداره المشاريع القائمه علي قلتها وضعف انتاجيه الفرد لنقص التدريب وتدني مهاراته !!هذا بالاضافه الي المقاطعه الاقتصاديه والفنيه والماليه والسياسيه من معظم دول العالم الاول خلال عقدين من الزمان ,, وحتي دول النفط ودول الجوار ساهمت فيه بنصيب مقدر!! فدوله كمصر مثلا كانت تمارس لسته عقود مضت سياسيات مائيه وزراعيه (غير معلنه) ولازالت تمنع قدر ماتستطيع السودان من تشيد سدود علي النيل لاخذ نصيبه كاملا من المياه وزراعه اراضيه السهليه الخصبه!! لذلك كانت موارد السودان غير مستغله ومهدره عن عمد لعوامل فشل ذاتي وخارجي بقصد الحرمان خوفا من ظهور دوله قويه ذات اراده مستقله في عالم احادي القطبيه لايتعامل الا مع من يخضع له وينفذ اجندته.
لذلك, فان القول بان السودان دوله متخلفه يضرب بها المثل للتخلف وسؤ الاداره وقله الانتجايه ليس دقيقا بالمره!!!بل هو جزء من الحرب النفسيه المضاده وبالتالي نشكك في اهداف ضارب المثال الدراسي وناشر الخبر ودوافعهم التي لانستبعد خبثها وسؤ نيتها !!وبالمقابل لابد لنا من معرفه عيوبنا التي تتمثل في قله الانتجايه والتاهيل الفني والمهني واكتساب الخبرات وكلها يمكن اكتسابها وتعلمها بالتدريب !! وعلي الدوله ان توجهه مواردها علي قلتها للعمليه الانتجاسه وفي مقدمتها الزراعه والصناعات الغذائيه وترفع نهائيا الضرائب والجمارك المكوس والاتاوات عنها لزياده الانتاج وتشجيع الصادر. .
وكسوداني يحزنني جدا ان اري الملاين من ابناء الوطن المؤهلين مهاجرين في الخليج كعماله تعمل في غير اختصاصها !! ومهاجرين الي اوربا وامريكا واستراليا يعملون في الخدمات والجميع قد ركل خلفه شواطئ وجروف الانهار المتعدده التي يسهل زراعتها عده مرات في كل موسم وسهول الجزيره المنبسطه التي يمكن اقامه مزارع تربيه الدواجن والاغنام والابقار وتربيه الاسماك والبيوت المحميه بصفه فرديه او جمعيات باعداد قليله تتدرج للتوسع. بالتمويل الاصغر!! وبدلا عن ذلك يستهلكون شبابهم في الاغتراب ليعودون بعدها بما اكتسبوه من مال بشنط السلع الاستهلاكه والمراوح والخلاطات والثياب !! فكيف يكون الانتاج والمجتمع كله العائل والمعول( مستهلكين)
يقول الله تعالي (ان الله لايغير مابقوم حتي يغيروا مابانفسهم) واذا لم نغير عاداتنا التي اجبرتنا علي الهجره وادمان الاستهلاك والفشخره وسفاسف الامور !! وبقينا داخل اوطاننا نكافح الفقر بالانتاج الصغير والاكتفاء الذاتي من الغذاء كاللحوم والدواجن والخضروات والاسناك والالبان والزيوت ونستغل الموارد المتاحه ونتوسع فيها تدريجيا فلن نفلح وسنكون مسخره للساخرون !!! ومن ناحيه اخري اذا لم توجه الدوله مواردها الماليه علي قلتها لاستكمال البناء التحتي من سدود وشق ترع واصلاح اراضي وتوفير طاقه واقامه طرق وخدمات تعليم وصحه وبحوث زراعه وتقاوي محسنه !! واطلقت الحريات العامه وفتحت باب المشاركه لاقتسام الثروه والسلطه لتقلل من الصرف علي الامن والدفاع فان زمام الامر سيفلت من تحت يديها وستساعد اعداء الامه لتفتيها وذهاب ريحها.
والله من وراء القصد…., ودنبق.
صحيح شعب كسلان النيل والأرض الزراعية ثروة ما يستهان بيها ولا كنا محتاجيين مساعدات ولا كلام فاضي زي وكان الجنية السوداني ب ١٢ دولار
بس الشعب دة ما بتاع شغل نوم+شمارات + وأكل وبس
الكسل والنشاط هنا ليس له علاقه اساسيه بالموضوع!! هذا حديث من يريد الاسأه للناس والصاق التهم والنواقص بهم ودمغهم بالعيوب الانسانيه التي هم ابعد من غيرهم من الناس منها !!!!!! فالذين تتهمهم بالكسل يعملون طوال ساعات النهار بالربع الخالي بالسعوديه في الحر الشديد ومنهم من يعمل طوال الليل في اصقاع القطب الشمالي ببراري كندا لان الاجور في السعوديه وكندا عاليه ومجزيه !! فالشده والتراخي في العمل مربوطه بالحافز المادي المباشر !! واذا ماعلم وانتبهه هولاء العاملون ذوي الهمم العاليه والنشاط البدني والذهني بان ارباح الزراعه داخل السودان اكبر من ارباح العمل بالخارج لما اغترب اي منهم ولا ليوم واحد ولاشتغلوا بالنشاط الزراعي والاغذيه وتركوا الهجره والاغتراب
لغيرهم من شبب الدول الاخري…
وبما ان السودان بلد غني جدا بموارده الزراعيه فان تنميته وزارعه مساحات واسعه منه تحتاج لميكنه زراعيه لذا دخول راس مال كبير مهم لتحريك عجله التنميه فيه وانجاح عمليه الانتاج!!! واخيرا فان الجنيه السوداني لم يبلغ ١٢ دولار وانما كان في اقوي حالاته ٣ر٣ دولار للجنيه !!! والنوم والاكل ضروره لتجديد النشاط والشمار السوداني يعطي احسن واجمل نكهات الطعام في الارض خاصه مع الفول…. فموتوا بغيظيكم واعلماوا ان السودان واهله من الشعوب الحيه الكريمه والمنتجه . الله من وراء القصد… ودنبق.
الحكومه دورها كبير لتشجيع الناس علي الزراعه :
الغاء كل الجبايات والضرائب المتعلقه بالزراعه والمزارعين .
دعم الموارد الزراعيه والاعفاءات الجمركيه عن كل المدخلات الزراعيه .
يا ود نبق اليك تحياتي واعتذاري انا كنت قايلك كوز
لانو الكيزان الرمم تنظيمهم اخوان الشياطين يعمل لهم غسيل مخ بتبخيس شعب السودان والاساءة اليه
طيب الغلط وين اسي كلام صحيح ميه ميه
وليه الإستهجان والإستنكار يا جماعة ـ الكلام ده حاصل ولا ما حاصل ؟؟؟
نحنا ليه ما نعترف بالواقع المعاش ،،، والله حاجة تحير !!!!!!!!!!!!!!!
ولو ما عرفنا قدر نفسنا وإعترفنا بالحاصل لينا … والله ما نتقدم خطوة للأمام … وكل يوم حنرجع ستين خطوة للوراء ،،، والناس من حولنا ماشين قدام ،،،
ورحم الله إمرئ عرف قدر نفسه ،،،
شي حقيقة وفعلا نحن نملك موارد ولانملك ادارة الزعل في شنو واللا الحقيقة المره
حل اى مشكلة يبدأ من الإعتراف بها .. لكى نتقدم لا بد ان نعترف اولا اننا متخلفون .. حسب آخر تقرير اجمالى الناتج القومى 17 مليار .. نصف هذا المبلغ يستهلكه السودانيون فواتير اجهزة الأتصالات .. النصف الأخر من هذا المبلغ يستهلكونه فى المجاملات .. 90% من الوقت المخصص مستهلك فى الكلام والمجاملات والفطور ..
حل اى مشكلة يبدأ من الإعتراف بها .. لكى نتقدم لا بد ان نعترف اولا اننا متخلفون .. حسب آخر تقرير اجمالى الناتج القومى 17 مليار .. نصف هذا المبلغ يستهلكه السودانيون فواتير اجهزة الأتصالات .. النصف الأخر من هذا المبلغ يستهلكونه فى المجاملات .. 90% من الوقت المخصص للإنتاج مستهلك فى الكلام والمجاملات والفطور ..
صج نحن في كل شي متخلفين وقانعين بالكلام دا ومقتنعين لكن ان تأتي الدراسه من احد جامعات المصراوه فلايجب السكوت على افترائاتهم ويجب الرد عليهم
دى حقيقة
عين الحقيقة
البلد غنية بمواردها وثقافتها وتاريخها وناسها
لكن تسلط حكام فاسدين مصلحتهم ومصلحة حزبهم واعضائهم اهم من مصلحة المواطن والبلد
والنتيجة التمكين والواسطة والمحسوبية والاعفائات والتزكية والتحلل وانصر اخاك ظالما او مظلوما
المصلحين بعدو او ابعدوا ومفوضية الفساد لما قربت من النافذين تم حلها. وكم من مذكرة وكم اجتماع وسنويا ما يسمى مؤتمرللحراكة الاسلامية يصدر توصيات لمحاربة الفساد ..للاسف لا توجد ارادة سياسية لمحاربة الفساد والرئيس قدم كل ماعندو وقرراته صارت حبر على ورق….اللهم اصلح الحال وولي من يصلح الامة ويقيم شرع الله.
هذا الكلام صحيح 100% لماذا الزعل يجب ان ندق ناقوس الخطر ونجتهد فى العمل ونترك التسيب والاتكالية (و الكسل) بلدنا كلها خيرات ولكن لم نستطع التقدم بها للامام لعجزنا فى استخدام مواردنا والاستفادة منها بالطريقة الصحيحة (السودان سلة غذا العالم) ونعانى من الجوع والغلاء والفقر
الجهل والتخلف مش في السودان ولكن في كل المعلقيين الذين وقفوا مع المقال ، ألا تعلموا يا رمم أن منذ الإستقلال و السودان في حروب إلى يومنا هذا ( ستون عاماً)فكيف يتطور أو يتقدم ، الله لا يقدمكم لا في الدنيا ولا في الأخره يا خونه ، أنت كالبهائم لا تفقهون شيء ولا تفرقون بين (أعارض نعم ولكن إساءة السودان خط أحمر)
والله الراجل دا ما قال إلا الحق دى حقيقه شعب يمتلك كل المقومات ولكنه جائع نسبه لسو التخيط وسوء الغدارة
يا جماعة دا الواقع في أصح من كده جزاءهم الله خير قالوا الحقيقة
هذا هو حال الحكومة وإنتو حالكم الجعجعة والنقه والكلام الكتير ، الناس ديل حكموكم 26 سنه ولسه وإنتوا في نظرياتكم وفلان عمل وفلان فاسد وفلان وفلان…….. ونقعد نطلع في عيوبهم ، ما ذا نستفيد ؟؟؟؟ما هي خطتكم لإزاحتهم ؟؟؟؟ أرجو الأجابة. وإلا ينطبق علينا المثل الكلب ينبح والجمل ماشي.
طيب ليه زعلتوا لمن وزير المالية قال الشعب مستهلك ما منتج ؟؟؟ اليست هذه حقيقة ؟