صناعة العجز «2»
> استاذ
لان شهادتنا مردودة فالشهادة هي
: عبد الناصر يتفق مع الشريف حسين الهندي لانقاذ لوممبا «قائد الكنغو العبقري كان مهدداً من زعماء المعارضة بالاغتيال»
> والشريف يضع خطة محكمة وقبل التنفيذ بيومين المعارضة تختطف لوممبا.. وتقتله
> وامريكا تعترف العام الماضي بانها هي من اختطفت وقتلت لوممبا
> واحداث الآن جذورها امس
> وخطة الهدم «في افريقيا التي تستخدم المعارضة في الكونغو ضد بلدها نموذجها هو هذا.. في كل مكان
«2»
> واحمد شاه مسعود.. العبقري الذي يحطم جيش الاتحاد السوفيتي يقتله بعض عملاء مخابرات امريكا في منظمة بن لادن «القاعدة»
> وامريكا.. بصبر طويل.. تجعل صحفيين اثنين من استراليا يتظاهران بالاسلام «ونحن دائماً ما نفرح«بالخواجة» حين يسلم ونقربه جداً»
> والصحافيان يصبحان صديقين لاحمد شاه مسعود
> وبعد عام يهبطان عنده من استراليا
> واحمد شاه مسعود .. الذي تزدحم صحافة العالم عند بابه.. دون فرصة للقائه.. يجعل للصحفيين هذين لقاءً خاصاً «كانت طائرته تنتظر»
> ويجلس للقاء والتصوير
> ومن الكاميرا تنطلق رصاصة
> خطة الهدم العالمية في العالم الاسلامي تستخدم هذا
«3»
> والآن داعش والصحوات و..و..
> وامريكا تفعل بالعالم الاسلامي ما تفعل .. في السنوات الاخيرة
> وشباب اسلامي يحمل البندقية ليرد
> وتجربة جيش امريكا مع الاسلاميين في العراق وفي افغانستان تجعله يصاب بالرعب
> والخطة تعمل
> وما تفعله الخطة هو
: داعش .. اسلامية؟!
وتجذب الناس بجهاد رائع؟!
«مثلما حدث في افغانستان »
> وقتالها مستحيل لانها جذابة؟؟
> اذن؟
> اذن.. الخطة هي
> اقامة عشرين «داعش» تابعة لامريكا تفعل كل ما يمكن ان ينفر الناس منها.. والآن قيادة الجيوش المسلمة ذاتها ضد داعش
> و….
> خطة الهدم هي هذه مع المجاهدين
> و…
«4»
> استاذ شهادتنا على الخطة هذه التي تعمل الآن شهادة ساقطة.. لهذا نجعل الاحداث شاهداً على خطة ممتدة الآن
> وبعض قرائنا يرفض الشواهد بحجة انها «تاريخ»
«5»
> والشواهد في العالم بعضها هو هذا.. خطة ضد شخصيات ومنظمات ودول تقاوم
> وفي السودان بعض ما نسرده امس .. واليوم هو
.. هدم دارفور «لهدم السودان» ينطلق من حروب تشاد والقذافي و..
> وشره حزب الامة الذي .. حتى يفوز في الانتخابات يمزق دارفور .. تستغله الخطة للعمل
> واسلحة صراع ليبيا تحول النهب إلى عصابات مسلحة ضد الدولة.
> ثم تطلق مشروع «عرب زرقة»
> وتجمع زرقة الجنوب مع زرقة الغرب وتجعل الزرقة تتخطى الاسلام»
> والرابع من مايو 1988 عبد الماجد حامد خليل ود. عبدالنبي حاكم دارفور وبعد جولة هناك كلاهما يشعر ان «النار قد اشتعلت في الهشيم»
ومعارك جيش تشاد ضد المعارضة التشادية داخل السودان.. معارك تبذر السلاح.. وتؤكد العجز
> عجز السودان.. العجز الذي يصنع سلاحاً أولاً لهدم السودان
> وقتل الشرتاي آدم احمدي يصبح مرحلة.. وفي اكتوبر 1988 لجنة الدفاع تهبط كبكابية وكتم.. و.. و.. للشعور بان الحريق يمتد هناك
> وان العجز يمتد هنا
> والحريق هناك والعجز هنا اشياء يجري تطويرها حتى مرحلة مناوي وخليل ومحمد نور الآن
> وبعد ان كان العجز هنا يجعل تشاد تتدخل.. العجز بعدها يجعل امريكا تتجارى منظماتها في دارفور عام 2003
> والعالم معها
> وامس الاول امريكا تقول للخرطوم
: رفع الحصار بعد ايقاف القتال
> امريكا تشترط لرفع الحصار ان يجعل السودان رأسه بين فخذيه والتمرد يقتله
> الامر مرحلة جديدة لا اكثر
> لكن
> امريكا/ بالذات/ والعالم كلهم يفاجأ بان المساكين يجدون «دواء» للعجز
> والدواء يطبق في افغانستان والعراق.. وينجح
> عندها اسلوب جديد لصناعة العجز يبدأ
> والاسلوب الجديد يعمل
> واهم ما عنده هو انه يجعلك لا تصدق ان هناك خطة تعمل
> وان تصبح الدلوكة عندنا هي ايلا قال.. ابن الميرغني فعل.. فلانه قالت.. الصادق.. عرمان
> واشعال السودان كان خطة تسبق اشعال سوريا بعشر سنوات
كيف نصدق أن هناك خطة عمل ووطن النيل لاروب فيه ونستورد الصلصة والصابون .. كيف نصدق أن هناك خطة عمل وسفاراتنا بالخارج تعجز أن تجمع مواطنيها لتحدثهم عن وفي وكيف و و . ابواب السفارات مغلقة ولا تفتح إلا بـ (ترباس) في اعياد الاستقلال ودلوكة (صاح) وكل صوت أو صدى غير صداها فيه شك . كيف نصدق أن هناك خطة عمل و خمسة مليون مغترب ومهاجر .. وجهاز رعاية السودانيين بالخارج يلوك في خطة ودراسات السبعينات .. ويقدم للمغتربين الصدأ .. وهنئاً.
هذا الدعى الاسمو اسحق مخرف وهو وغيره من بلاوي السودان باسم الدين عاسوا فسادا بالكلمه وتحريض الشباب الى ان وصلنا الى هذا التردي فى كل شيء عجبي