فيما تنتظم “الكشات” في الخرطوم .. ست الشاي تقترب من نيل جائزة امريكية رفيعة
تقترب بائعة الشاي السودانية (عوضية كوكو) من نيل جائزة أمريكية رفيعة تمنحها وزارة الخارجية الأمريكية لـ(اشجع امرأة في العالم)، بعد أن أسهمت في تأسيس الاتحاد النسوي متعدد الاغراض بولاية الخرطوم لبائعات الشاي والاطعمة وتنظيم وعمل التعاونيات بين ستات الشاي السودانيات.
وكشفت مصادر (حكايات) عن تأهل عوضية كوكو لنيل الجائزة الرفيعة المخصصة للنساء اللواتي يسهمن في تغيير مجتمعاتهن فيما يتوقع ان تخاطب الخارجية الامريكية (عوضية) للسفر لواشنطن لحضور الاحتفال واستلام الجائزة، في سياق آخر شكت مجموعة من بائعات الشاي في الخرطوم من ما وصفنه بـ(التعسف في الحملات) التي تنظمها السلطات المحلية، ومصادرتهم اودواتهن او اتلافها وطالبن بوضع حد لهذه الطريقة من الحملات او تفعيل اجراءات التنظيم التي ابتدرتها المحلية في وقت سابق.
وأكدت مجموعة من ستات الشاي امس الأربعاء على انهن لسن ضد القوانين المنظمة مشيرات الي استخراجهن التصاريح من السلطات في وقت سابق مع التزامهن بتسديد المبالغ المالية و (مع ذلك لا نسلم من الترويع والاذلال) على حد قولهن، وتنظم سلطات المحلية المختلفة بولاية الخرطوم عددا من الحملات اليومية (الكشّات)، التي تستهدف الباعة الجائلين وستات الشي وينتج عنها مصادرة المستلزمات والأواني.
عادل كلر
صحيفة حكايات
الله يوفقك ويعينك ..
ما يجي الهندي ينظر يقول الجائز دي كان مفترض تمنح للوزيرة الفلانية -حسب قانون المصلحة-خليه يتكلم هنا هسة…
إستكثر المدعو (الهندي عز الدين) على إحدى المكافحات والمنافحات من زميلة مهنة (لعوضية كوكو) قص شريط إفتاح عنبر أطفال .. رغم إن الأمر طوعي وتشريفي ..!! وها هن يكرمن من الولايات المتحدة !! يا الهندي .. عليك الله ما أفضل منك .. واحدة بتأكل من عرق جبينها .. و واحد بيأكل من (حرق البخور) للمسؤلين .
تستاهل والله وحقو اي سوداني لمن يشوف ( ست شاي ) وهي جالسة على مقعدها يضع في ذهنه مباشرة مساهمتها في المعيشه بالمال الحلال ومساهمتها في بناء وطن كامل كما فعلت الست هذه ..
نظرة السودانيين لست الشاي نظرة متخلفة تماما ودليل عللا تخلف واضح منهم لذلك التحية لكل ستات الشاي في السودان يعملن بالحلال من اجل ابناءهن
نرجو من سلطات المحلية تنظيم هذه المهنة بتخصيص مواقع ثابتة لهن ” أكشاك تكون مصنعة بطريقة ظريفة وجميلة وإستيفاء ثمنها منهن بالتقسيط ” إنهن نساء عفيفات شريفات يعلن أسر كبيرة وقد تكون أسر شهداء أو أيتام .. والكشات والبهدلة تعتبر عيب كبير في حقنا كسودانيين ” بعد التنظيم لهن يمكن أن تقوم الحملات بعد ذلك للمخالفات منهن ولكن بكل ذوق وأدب يحترمهن كأمهات وعائلات لأسر فقيرة ….
يجب التعامل معهم معامله كريمه يستحقها انسان
بغض النظر عن شرف المهنة وحاجتهن لها ولكن المنظر غيييير حضاري
للاسف الاسمو زول ساى ومزيل اسمو ب جعلى وافتخر لاهو زول ولا ساكت ولا بيشبه الجعلين ولا بتعرف الفخر …..الجعلين قبيلة محتررمة وما بيقولو كلامك دا …….معظمهن فاقد تربوى وليس اخلاقى ……الحرب فى الهامش شردت وقتلت ازاوجهن واخوانهن وابائهن …….غيابهن من البيوت فى الجرى وراء لقمة العيش فاقم من المشكلة حيث ابنائهن يتسربون من المدارس والشاطر فيهم بيدخل الشرطة وبيكون اكثر حقدا واشد فتكا بابناء جلدتهم ……لذلك الساقية تكون مدورة ….انهم قنبلة موقوتة والموضوع اكبر من ذلك المنظر
قولي بسم الله يا أنجلينا مالك علي الزول الجعلي قال رأي بكل أدب انو منظرهم في الشارع ما حضاري ما أساء الأدب بس ردك ما حضاري