عامر باشاب : لمن أراد السعادة الأبدية

يكفيك من نعيم الدنيا نعمة الإسلام ومن الشغل الطاعة ومن العبرة الموت.
• أخي في الله إن اتقيت الله وأكثرت النوافل أحبك الله ثم الخلق.
• لتكن خطواتك في دروب الخير على رمل ندي لا يسمع لها وقع ولكن آثارها بينة.
• ما تحسر أهل الجنة على شيء كما تحسروا على ساعة لم يذكروا فيها الله.
• ذكر الله يرضي الرحمن ويسعد الإنسان ويذهب الأحزان ويملأ الميزان.
• أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم خلقاً وخياركم خياركم لنسائهم.
• إذا ساومتك النفس لتنام فلا تنسَ همة مؤمن تناطح السحاب استعن بالله.
• خير المسلمين من سلم المسلمون من لسانه ويده.
• من قال سبحان الله العظيم وبحمده غرست له نخلة في الجنة.
• إذا غلبك أمر فقل (يا حي يا قيوم برحمتك استغيث).
• حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا وزنوا أعمالكم قبل أن توزن لكم.
• لا تجد حلاوة العبادة حتى تجعل بينك وبين الشهوات سداً.
• من أراد السعادة الأبدية فليلزم عتبة العبودية.
• من قرأ في ليلة سورة (الدُخان) أصبح يستغفر له سبعون ألف ملك.
• من قرأ آية الكرسي دبر كل صلاة لم يكن بينه وبين الجنة إلا الموت.
• الموت لم يترك لصاحب العقل التفريط، فوقته كله لربه عز وجل طاعة وعبادة.
• من وجد الله فماذا فقد ومن فقد الله فماذا وجد.
• قف تذكر حاسب نفسك لا يراك الله حيث نهاك ولا يفقدك حيث أمرك.
• المؤمن كالنحلة تأكل طيباً وتضع طيباً.
• الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر.
• قال “ابن القيم” من أدمن قول يا حي يا قيوم كتبت له حياة القلب.
• من يشتري الدار الفردوس يعمرها بركعة في ظلام الليل.
• تمنى أهل القبور أن يعودوا ليدركوها وهي ساعة استجابة في آخر نهار (الجمعة).
• عندما تبحث عن النور في زمن الظلمة أدعوك لقراءة سورة (الكهف) يوم (الجمعة).
• قمة السعادة أن تجمع بين سعادة الدنيا والآخرة إنها في طريق الالتزام.
• إن للقلوب صدأ كصدأ الحديد وجلاؤها الاستغفار.