السودان ضد السودان
> وأمريكا تبقي السودان في قائمة الدول التي ترعى الإرهاب.. الأسبوع هذا > والسودان يبقي السودان في قائمة الدول التي تهدم السودان دائماً. > … «2» > وألمانيا والبرازيل ودول اخرى تستغني عن النفط.. وما تستخدمه هو.. الطاقة الشمسية. > والخليج والسعودية يقيمان «مدينة الملك عبد الله».. للأبحاث > لأبحاث.. في الطاقة الشمسية التي تجعل السعودية تستغني عن النفط.. والاستغناء عن النفط مشروع يبدأ بالفعل. > والسودان والسعودية تتميزان بزاوية غريبة لسقوط الشمس. > وجامعة النيلين تقدم الأسبوع هذا مشروعاً للطاقة الشمسية.. يكفي ليجعل السودان «من اغنى بلاد العالم في انتاج الطاقة». > لكن > المشروع سوف يضرب. > فالشأن الممتد في السودان .. ومنذ سنوات.. بعض احاديثه هي > جامعة الخرطوم تنتج الخبز المخلوط الذي يخفض استيراد القمح إلى النصف. > والمشروع يضرب. > مشروع بقيادة مولانا عبد الله احمد عبد الله.. لحماية العاصمة. > وعشرة من عباقرة طلاب الكمبيوتر يقدمون مشروعاً.. يجعل العاصمة.. ومن حولها دائرة الكترونية. > الدائرة لا يعبرها زاحف ولا طائر يطير بجناحيه الا عرفت الغرفة المركزية .. ما هو. > والمشروع يضرب. > وقنيف «ينتج» بالفعل.. ما يجعل السودان «يصدر» القمح. > والمشروع يضرب > والسودان ينتج من النفط ما يجعله يكتفي.. > والمشروع يضرب. > والأسبوع الماضي جامعة السودان تنتج عربة تعمل بالماء. > والمشروع سوف يضرب. > وعام 1993م احدهم يقدم عربة تعمل بالايثانول.. > والبرازيل تحول 70% من عرباتها إلى الايثانول > ومشروع السودان عام 1993 يضرب. > وطالب يكتشف مادة تغني عن الزئبق الذي يستخدم في انتاج الذهب. > والمشروع يضرب. «3» > وشيء غريب يجري > مشروع إنتاج الطاقة الشمسية يقدم ايام كان اسامة عبد الله وزيراً. > والخبراء «يزحزحون» الرجل عن رفض عنيد يومئذٍ. > وأسامة يعرف اخيراً ان السودان يقع على كنز. > واسامة يجعل عشرين جهة تنطلق للمشاركة في المشروع الذي يحول السودان إلى دولة فريدة. > واسامة يبعد. > والمشروع يتوقف. > قبلها نحدث عن ان عدة آلاف من طواحين الهواء تغني عن عشرين سد مثل سد مروي. > لكن المشروع يضرب > قبلها د. الطيب ابراهيم لما كان وزيراً لمجلس الوزراء يبتكر وسيلة تجعل الدولة كلها تعمل بجهاز عصبي واحد. > وقبل التنفيذ بأسبوع الطيب ينقل. > والمشروع يضرب. > و.. و.. > الآن أضخم مشروع لإنتاج الطاقة الشمسية.. التي تغني عن استيراد النفط يقدم لجامعة النيلين. > يقدمه خمسة من الطلاب. > مثلها طالبتان تقدمان مشروعاً مماثلاً في جامعة السودان. > وأمريكا ليست في حاجة لابقاء السودان محاصراً حتى يسقط. > وبعضهم يشعر بما يجري. > وشيء يدبر الآن ضد هذا. > لا نستطيع الحديث عنه. > ونحدث من قبل/ وننقل عن الخبراء/ ان ثلاثة وتسعين معدناً تحت أرض السودان هي ما يريده العالم. : اغتصاباً. > وأن الأرض والماء.. في السودان هما ما يريده العالم : اغتصاباً > والآن.. الشمس والطاقة. > و… > ونحدث بما يعرفه الناس من أن : النمل حين يحمله الماء يمسك بعضه بعضاً.. فلا يغرق ٭٭٭ بريد > أربع نساء.. الشمس تجعلنا نحملهن من منطقة سوق «13» إلى مدخل العيلفون. > ويتجهن شرقاً. > ونكتشف «شيئاً» نسينه في عربتنا. > الرجاء من إحداهن الاتصال باستقبال «الإنتباهة» للاستلام. ٭٭٭ > و.. حي الشجرة يوشك أن يهدم ظهر السبت. > لكن حكمة العمدة «آدم» وحكمة قائد مجموعة الهدم والعقيد منتصر حسن «تؤجل» صداماً اوشك ان ينفجر هناك. > لكن «المكمدات» لا تكفي ولا بد من لقاء بين أهل الحي.. ووالي الخرطوم.. والعقيد منتصر يتناول إفطاره اليوم هناك.
يا أستاذ إسحق، كل هذه المضروبات من الذي يضربها؟؟؟؟ أليسوا هم الماسكين بزمام الأمور؟؟؟ و الذين تستميت في الدفاع عنهم كل يوم؟؟؟؟ نحن لا نفهم شيئا مما تقول ، تشخص الداء و تعلم الدواء و تعلم علم اليقين من الذي يحول دون الدواء و رقم ذلك تقاتل دونه بالظفر و النشاب و لا أحد يقول البغلة في الإبريق. هل يستطيع أحدهم أن يحل لنا هذا اللغز؟؟؟؟؟؟
الجواب بسيط يا ود العوض , اي نظام اقصائي في العالم يسهل اختراقه لان لا دولة تراقب و لا برلمان يحاسب و لا صحافة تنتقد و النتيجة لا خوف من العقاب و العقوبة !! .
و لكن فضل الله سيظل يدافع عن هؤلاء اللصوص و تجار الدين لأنه يراهم احفاد الصحابة و ان الشعب السوداني أجهل من ان يختار من يحكمه و 27 عاما” كافية لتعرف الى أين يسير السودان …