قرارات مرتقبة من اوباما.. رفع الحصار الاقتصادي عن السودان حتي يتسني له اطعام الجنوب الجائع
سقط مشروع دولة الحركة الشعبية اخلاقيا
اوردت دورية الشرق الادني الامريكية مقالا بتاريخ 17 مايو 2016م بقلم الكاتب اليميني نات فيرجسون عن الاوضاع الامنية والاقتصادية والسياسية في جنوب السودان ومستقبل قطاع الشمال فقال ان الحركة الشعبية صناعة سياسية و عقائدية غير ناضجة ابان فترة الحرب البارده مما عجل بفشل مشروعها في مهده بعد انفصال جنوب السودان كما ان دواخلها كانت تضج بخليط من اصحاب المصالح المشتركة بالاضافة الي انها استغلت جهل اللوبي الكنسي الغربي بالتركيبه العقائدية والاثنية للمكون العسكري والسياسي لقادتها مما دفعهم الي تقديم دعم مالي وسياسي ساهم في افساد الحركة وتفكيك مكوناتها الي اثنيات ، والغريب ان الكاثوليك المنتشرين في شمال السودان وجنوبه هم الاكثر معرفة لطبيعة المكون السياسي والاثني للعناصر الجنوبية القيادية التي تحكمت علي مصير الحركة ،لذلك فان القس سيرجي الذي عمل في السودان اكثر من 35 سنه كان اكثر القادة اصرارا في مؤتمر الينوي بان انفصال الجنوب سيكون كارثة علي الكنيسة بكل طوائفها قبل ان يكون واقعا ماديا او وسيلة للضغط علي الشمال المسلم المتماسك نوعا ما واخطر ما قاله هذا القس (الصالح) ان وجود الجنوب تحت ادارة الشمال المسلم هو الضمانه الوحيدة لاستمرار تدفق المسيحية في شرايين القبايل الجنوبية التي لا يجمعها الا ارث طويل من الحروب كما لم تتشرب المسيحية بصورة يمكن ان تصنع اي مكون وطني قادر علي قيادة دوله .لم تجد هذه الرؤية اي اذن صاغية لان الدفع السياسي المشحون بدوافع وعواطف يمينية كانت اقوي من اي منطق اخر بالاضافة الي ان هذه اللوبيات المسيحية لها ارتباطات باليمين الاسرائيلي المتشدد التي ظلت ترفع اعلام الامن القومي الاسرائيلي . لقد بدا اليمين المسيحي الامريكي يتغير في نظرته القديمة تلك تجاه الطبقة السياسية الجنوبية الحاكمة واكتشفت الهوه ما بين الحقيقة والخيال في اول اختبار لمصداقية الحركة الشعبية عندما جاء مبعوث اللوبي الكنسي للقصر الرئاسي بالخرطوم عام 2006م بقرض اصطحاب بونا ملوال للتحقق من دعاوي الفساد التي بدا الحديث عنها سرا في الغرب وذلك عبر اختبار مشاريع الطرق التي يفترض انشائها بمبلغ 250 مليون دولار سلمت لحكومة الجنوب (سرقتها ربيكا قرنق وعدد من النافذين) الا ان السيد بونا ملوال رفض اصطحاب الوفد قائلا ان النتائج التي ستصلون اليها وحدكم ستكون كافية لتقييم الوصع دون تاثير مني . لانني بحكم منصبي كمستشار للسيد الرئيس البشير صنفت من العناصر القيادية بانني ضد الحركة الشعبية .الوفد جاء مصدوما من الجنوب فقد كان الوضع من مطار جوبا مزريا اذ لا يوجد طريق يربط المطار بالمدينة وخلص الوفد الي (لا طرق لا خدمات لا مياه لا امن ولا بشر ) اذ مازال انسان الجنوب يستجدي المنظمات لياكل بينما تذهب كل عائدات البترول الي جيوب عدد محدود من عناصر الحركة الشعبية (من اثنية الدينكا)الذين اصبحوا بين يوم وليلة اغني اشخاص في افريقيا جنوب الصحراء بينما لا يجد انسان الجنوب الدواء والماء النظيف ولا اي امل في الاصلاح .وتشير معلومات الراصد الكنسي الي ان عائدات البترول لا تدخل في ميزانيات الدوله انما تحولت الي فلل فخمة في كلفورنيا مرسيليا ومدريد ونيويورك ولندن نيو بيرث تكساس ومبلدون ، حتي ان احد مدراء المنظمات الدولية في جوبا قال ساخرا ان الدولار في جوبا يتم تصديقة بالقلم الاحمر لعناصر قبيلة الدينكا كما نصدق نحن الزيت والقمح الامريكي للاسر في معسكرات النزوح الداخلي في كل ولايات الجنوب .الصدمة الكبري حدثت بعد المجزره البشعه التي حدثت في مدينة جوبا عام 2013 م التي راح ضحيتها 65 الف مواطن في كل الجنوب بين قبيلتي الدينكا والنوير وهم القرص الصلب للحركة الشعبية. لقد تحول الجنوب الي مستنقع اسن وتسلحت كل القبائل باحدث الاسلحة ولم تخضع قبيلة الدينكا الا بعد ان خرجت كل مناطق البترول من الانتاج وظهرت دعوات جديدة لانفصال مناطق النوير الغنية بالبترول عن الجنوب في مفاوضات تنزانيا بين فرقا الحرب بينما حدث انهيار تام للدولة الجديدة واصبح الدولار يفوق 50 جنيها وفقدت الدولة لمقدرتها علي البقاء . لم تكن هنالك رؤية غربية متكاملة لانتشال الجنوب من مستنقع الفساد والدماء وترك الامر في بدايته عزوفا من الدوائر الغربية المحبطة من المشروع والاعتراف سرا بخطل فكرته من الاساس. .كانت هنالك محاولات فاشلة لتسويق الجنوب كمنصة للعمل ضد دولة الشمال من بعض قادة الحركة الشعبية الشيوعيين الشماليين الذين اخذوا نصيبهم من كيكة الفساد في الجنوب بحكم زمالة النضال كرؤية بديلة لاعادة انتاج الجنوب الا ان هذه الفكرة كانت محل سخرية – حكومة الخرطوم اليمينية قذفت بالجنوب في وجه الغرب واصبحت تتفرج في المآسي التي حدثت كأن الامر لا يعنبها وقد طلب منهم التدخل في العام 2014م لانقاذ ما يمكن انقاذه الا انها رفضت ذلك بل رفضت فكرة توحيد البلدين في كيان واحد بعناد.-رؤية اغلب المشاركين في المؤتمرات التي عقدت لايجاد مخرج لمشاكل جنوب السودان ان الشمال هو الاجدر علي استيعاب قضية الجنوب لذلك تم الاتفاق علي الاتي :-ا/ايقاف تصدير فكرة النموذج الجنوبي الفاسد للشمال عبر تفكيك ما يعرف بقطاع الشمال .ب/ رفع الحصار الاقتصادي عن السودان حتي يتسني له اطعام الجنوب الجائع عبر قرارات تنفيذية من الرئيس اوباما.ج/ايجاد تسوية سياسية لمشاكل الشمال السياسية في دارفور مع تجفيف الدعم لها.د/ تشجيع الدول الخليجية لدعم الخرطوم اقتصاديا .ه/تفعيل اليات الجزاء الدولية ضد قادة الجنوب من خلال انشاء محكمة جرائم الحرب لمعاقبة المتورطين في المجازر البشعة في جنوب السودان .و/التدخل المباشر في تعبين موظفي البنك المركزي والمؤسسات المالية للحد من الفساد الهائل . (هذا المقال يؤكد حقائق جوهرية هي ان الغرب اعترف بفشل مشروع دولة الجنوب من اصلها ويريد ان يعتذر للشمال بصوره غير مباشره -الاعتراف بان قطاع الشمال يريد ان بصدر نموذج الفساد الجنوبي للسودان لذلك جاء قرار الغرب بتفكيكه – التحول المنهجي في رؤية الغرب ناتج من دراسات عميقة لما آل اليه الوضع في جنوب السودان ) ترجمة بتصرف
بقلم
محمد الطيب
كلام واقعي ورؤية جديدة منطقية نتمنى ان يبدأ الرئيس أوباما بتطبيقها فورا.
الله اكبر الحمد للله
+
ههههههههه من ضحك اخيرا ضحك كثيرا
اولا التحيه للعقل السوداني النظيف مهما كان ف حزبك او ضدك او ف الجيش او ف الامن
هذه النقطه كيفتني تب !!!!!!!!
“كانت هنالك محاولات فاشلة لتسويق الجنوب كمنصة للعمل ضد دولة الشمال من بعض قادة الحركة الشعبية الشيوعيين الشماليين الذين اخذوا نصيبهم من كيكة الفساد في الجنوب بحكم زمالة النضال كرؤية بديلة لاعادة انتاج الجنوب الا ان هذه الفكرة كانت محل سخرية – حكومة الخرطوم اليمينية قذفت بالجنوب في وجه الغرب واصبحت تتفرج في المآسي التي حدثت كأن الامر لا يعنبها وقد طلب منهم التدخل في العام 2014م لانقاذ ما يمكن انقاذه الا انها رفضت ذلك بل رفضت فكرة توحيد البلدين في كيان واحد بعناد.”
@
نرجع للمهم “”جهل اللوبي الكنسي الغربي بالتركيبه العقائدية والاثنية للمكون العسكري والسياسي لقادتها مما دفعهم الي تقديم دعم مالي وسياسي”” اكتب عندك يا مكحل الشطه عدو رقم 1+ “”مؤتمر الينوي بان انفصال الجنوب سيكون كارثة علي الكنيسة بكل طوائفها قبل ان يكون واقعا ماديا او وسيلة للضغط علي الشمال المسلم المتماسك”” اكتب عندك عدو رقم 2
موتمر الينوي و كمان كل الشغل طلع استقلال الجنوب المسيحي للضغط ع الشمال المسلم يعني ممكن ندخل فرضيه الجهاد ضدهم الان اذا ثبت الدليل@+ اكتب عندك يا حزب التراب و حزب الجيش و الامن عدو رقم 3 “لدفع السياسي المشحون بدوافع وعواطف يمينية كانت اقوي من اي منطق اخر بالاضافة الي ان هذه اللوبيات المسيحية لها ارتباطات باليمين الاسرائيلي المتشدد”” يعني لوبيات مسيحيه + يهوديه و تقولو لي تهميش و انسان دارفور و خزعبلات@
الكلام الاخير
الامريكان قااالللو حييي وووووب ما قادرين ناكل الجنوب
تعال يا شمالي يا جلابي انقذنا
لا دغسه اخري مثل دغسه شيخ علي
جات ف طبق من ذهب
ترسيم حدود و تسليم الحركات للشمال و تقسيم جنوب الي 3 دول لان الامر صار واضح كل الامر ليس جنوب و لا استقلال جنوب و لا انسان دارفور و لا خزعبلات الامر هو الامن القومي اليهودي و لو علي اشلاء الجميع هذه اللوبيات المسيحية لها ارتباطات باليمين الاسرائيلي المتشدد التي ظلت ترفع اعلام الامن القومي الاسرائيلي”””
و لناس الحركات اليهوديه العنصريه نهدي لهم ”
“””كانت هنالك محاولات فاشلة لتسويق الجنوب كمنصة للعمل ضد دولة الشمال من بعض قادة الحركة الشعبية الشيوعيين الشماليين الذين اخذوا نصيبهم من كيكة الفساد في الجنوب بحكم زمالة النضال كرؤية بديلة لاعادة انتاج الجنوب الا ان هذه الفكرة كانت محل سخرية – حكومة الخرطوم اليمينية قذفت بالجنوب في وجه الغرب واصبحت تتفرج في المآسي التي حدثت كأن الامر لا يعنبها وقد طلب منهم التدخل في العام 2014م لانقاذ ما يمكن انقاذه الا انها رفضت ذلك بل رفضت فكرة توحيد البلدين في كيان واحد بعنا””
الله اكبر لا اله الا الله سيد الكون سيدنا محمد رسول الله و حبيب الله
“”
“”””الاعتراف بان قطاع الشمال يريد ان بصدر نموذج الفساد الجنوبي للسودان لذلك جاء قرار الغرب بتفكيكه””””””
طيب مالكم واجعين راسنا سلام و مفاوضات وبطيخ
ما دام اسيادهم شاتوهم بالشلوت انتو دايرين بعد ده تجيبوهم و تدوهم مناصب
لا لاكرام اي حشره يهوديه خنزيريه وجب القصاص و الحكم عليهم
لازم اتادبو خلوهم اوقعو و من المطار اعتقلات و محاكمات شرعيه
وصلت لقناعة تامة أن حزب الطاطاة والأنبطاح والانبراش من مصلحته وجود جيوب للحركات حتى يصدع رؤوسنا بالتمرد والعمليات والمفاوضات ويجد من الاسباب والمبررات لأنهيار التنمية والخدمات والحجة التمرد التمرد الآن لديه شريط صغير ولو أرادو القضاء عليه لقضو عليه من زمان لكنه فى هذا الوقت يعتبر مثل بيضة القبان كلما مالت كفة الأقتصاد للأسفل أرتفعت كفت التمرد للاعلى والعكس صحيح اللهم أرحنا من هؤلاء وأولئك
النفخة الكضابة والتعالي وعجرفة الكيزان لا تنفع في مثل هذه الامور ..عليكم اولا الاعتراف بالفشل وان كوادركم في المناصب الحكومية تحولوا الى لصوص مرتشين عديمي الضمير او هم كذلك بحكم التربية سواء التربية الانظيمية او من بيوتكم
يجب رفع الحصار عن السودان حتى يستطيع اطعام مواطنيه وتوفير الغذاء والدواء لهم وتحسين اقتصاده لنفسه وليس من اجل الجنوب او غيره
على المجتمع الدولي الاتيان بوسيلة ناجعة حكومة الاخوان الارهابية المجرمة باستهداف افرادها وليس كل الشعب وذلك بتم بحظرهم من دخول جميع دول العالم وكذلك حظرهم من تهريب الانوال خارج السودان والتشديد على الدول التي تعتبر ملاذات آمنة لهم ويعدون فيها جحور للاختباء مثل ماليزيا وتركيا والامارات العربية يجب التشديد على هذه الدول بعدم استضافة اعضاء حكومة السودان لاي سبب من الاسباب وعلى الامم المتحدة تعميم قوائم باسمائهم واسماء عملائهم وافراد اسرهم واعتماد قانون يعتبر الدول التي تستقبل الفاسدين واموالهم المختلسة كشركاء في عملية الاختلاس وتصبح هذه الاموال ديون عليهم يؤدونها مع تعويضات وغرامات
وعلى الامريكان ايضا بدلا عن فرض عقوبات على الشعب السوداني بكامله تركيز العقوبات على هذه الشخصيات واسرهم والضغط على اصدقائهم وشركائهم الدوليين للتعاون في هذا الامر واجهزة الاستخبارات الدولية ليست عاجزة عن تجميع اسمائهم وصورهم وبصماتهم وغالبا هي عندهم اساسا ويجب ان يشمل ذلك اسرة البشير واصهاره واخوانه وكذلك الجاز وعبد الرحيم والمتعافن وود الخدر وجميع الوزراء والسفراء والدبلوماسيين الا للضرورة التي تفرضها مهنتهم السابقين منهم و الحاليين والمعتمدين والولاة وكل من تثبت علاقته بتنظيم الاخوان سابقا او حاليا وكذلك كوادرهم الطلابية
هذا الحل سيكون ناجح ومفيد للجميع
أستغرب من رد حمد!
طيب ما هو أمريكا رأس الإرهاب ولن تحارب الكيزان حتى تعلم أنهم الخيار الاسوأ، ويبدو أن الكيزان يسعون لإثبات جدارتهم
فما تحلموا كتير!
اول اكتوبر القادم بداية انطلاق النظام المالي العالمي الجديد معتمدا على اليوان الصيني المسنود بالذهب .. لن تكون العقوبات الامريكية على الدول ذات معنى او ذات جدوى .. سيحل اليوان محل الدولار كعملة تجارة عالمية وكعملة احتياط دولية. سنلعنكم ويلعنكم التاريخ وكل العالم الخير .. يا بؤرة الشر والافساد في الارض.
سؤال بسيييط؟؟ يعني خلاس السودان متكفي عشان عشان يعول الجنوب؟ الحظر لن يرفع عشان خاطر جنوب السودان اطلاقا ففشل جنوب السودان في تكوين منصه استراتيجه يجعله خارج اللعبه و عليه اذا وافقت حكومه السودان ان تكون هي المنصه الاستراتيجيه الامريكيه في المنطقه و لو بطريقه غير معلنه عندها يرفع الحظر اما ماعدا ذالك فهو اضغات احلام فامريكا تعلم تمام ان المتضرر الوحيد من الحظر هو عامة الشعب وليس كيان الحكومة و تعرف ايضا ان الشعب هو من يدفع ثمن رفاهيه الحكومة و عليه لا خلاف اطلاقا ان امريكيا لايهمها اطلاقا ان يجوع الشمال او الجنوب مايهمها مصالحها الخاصه فقط….
أرجو شاكرا افادتي بالرابط للمقال الأصلي بدورية الشرق الادنى
مافي رابط ولا يحزنون؛ فتل من راسهم؛ ناجرنو نجر؛ في صحفي أمريكي إسمو (محمّد الطيّب)؟
ارجو شاكرا موافاتنا برابط المقال الاصلي باللغة الانجليزية
لأمريكا خطة واضحة يعلمها ألقاصى و ألدانى وهى يجب أن يظل السودان ضعيف و جايع ويحكمه رئيس مطلوب للجنائية و ثلة مجرمين خائفين من نفس ألمصير ينفذون كل طلبات أمريكا دون تردد و بعد أن ينتهى دورهم تتم ازاحتهم و زجهم في السجون مثل صديقهم نوريغا و بعد ذلك يرفع الحصار و تعود الديموقراطية .. ليكم يومين سود يا كيزان واحد معانا و التانى عند عزيز مقتدر
اصبح رفع الحصار لحكومة الانقاذ حُلم في حين الامريكان لهم شروط منذ فرضها والحكومة لم تنفذ تلك الشروط التي اصبحت ترضخ لها الأن
نعم اكتشفت امريكا ان نظام السودان لديه ما يبيعه لدول الخليج ولا مناص لدول الخليج غير دعم شحيح للنظام الحاكم مقابل اراضي زراعية شاسعة منحت لدول الخليج تحت ستار الاستثمار الزراعي. و ادركت دول الخليج ان امنها الغذائي يكمن في السودان وفقط السودان
احلي شي نتمني يتحقق
ي اخوانى ي خروف
يعنى مشروعكم بتاع الإرهابي حسن البنا والارهابي سيدقطب والارهابي المتصابي القرضاوي ما فشل
ثم رفع العقوبات عنكم دى أحلام يقظة
تبا لكم
الاهتماااام
عازب ارغب في الزواج من سودانية
يا خالد أدخل على موقع النيلين للزواج
الغرب يعلم ان الحكومة في الشمال اخطر حكومات العالم لو وجدت دعم
امريكا تريد السودان مساند لها في افريقيا
لان السودان تمتلك اخطر استخبارات في العالم
نظام الحكم في السودان غير قابل للانهيار
والسبب . فشلت كل الاستخبارات العالمية في معرفة من يدير الدولة!!!
احلاااااااااااااام
طالما السودان دوله ضعيفه يحكمها لصوص
تعيش بمرارات الالم والجوع
ماذا يضير امريكا
مجرد اكاذيب واوهام لا يصدقها الا واهم
التعليق ده لي ما للنشر
يا منافقين يا كذابين نحنا ما فاضين ليكم ول كذبكم ده
طبعا كالعادة سيهلل الدراويش ويصدقوا
شكرا يا حمد والكوشى لتحليلك المنطقى وربنا يكون فى عونكم لكن ما دام لازال هنالك نا ابومحمد وساخرون والمسمى نفسو اوباما وغيرة من جهلاء الاستعراب المريض سوف تصحون يوما وتجدون العرب الحقيقين منتظرنكم بعقالاتهم لاخراجكم من اراضيهم التى اشتروها من جلاديكم ….وعندها سترون الاستعباد الحقيقيى الذى ازقتموه من الزنوج الشرفاء
گٍلّآٍمٌ مٌنًطَقٍي. وَتٍنًفُيِذٍهً يِنًعٍمٌ آٍلّبُلّآٍدً بُرٍخٍآٍء آٍلّعٍيِش وَآٍسَتٍقٍرٍآٍر. آٍلّآٍوَضَآٍعٍ فُيِ هًذٍآٍ آٍلّبُلّد.
هذا المقال برغم لغته العربية الجيدة الا انه مأزوم بحجج واهية straw man.
اولا اذا كان هدف الغرب من دعم انفصال الجنوب هو هزيمة الشمال المسلم، فأن الوضع الحالي الفاسد في الجنوب هو الاقدر على تنفيذ هذا المخطط المزعوم لانه معلوم ان القيادة الفاسدة وغير المحاسبة من الشعوب يمكن بسهولة استخدامها في تنفيذ الاجندة الخارجية. انفصال الجنوب بهذه النسبة المخيفة لم نتوقف عنده نحن الشماليين وعلقناه في شماعة المؤامرة الغربية بينما اراه انه في الاساس نتيجة لاخطائنا المتراكمة كشماليين في ادارة التنوع الاثني والديني في بلد تكون حديثا بعد الاستعمار البريطاني. واقارن هنا بنجاح النيجيريين في ادارة هذا الصراع بصورة حفظت بلادهم من التقسيم. بصراحة لقد اعطينا فرصة لاكثر من اربعين سنة لادارة الجنوب وتنمية انسانه ولم ننجح.
ثانيا يقفز الكاتب وبدون سند معلوماتي يقدمه في المقال ان الرئيس اوباما سيرفع العقوبات الاقتصادية عن السودان، والمعلوم ان قرارات العقوبات الاقتصادية مرتبط باسبابها التي يتحملها نظام الانقاذ وفشله في ايجاد تسوية داخلية تنهي الحروب والقتل المجان في البلاد، وتسوية خارجية مع الغرب اهمها ملفي الارهاب والمحكمة الجنائية والتي بسببها لايستطيع رئيس الدولة السفر لاي دوله غربية ولايستطيع رئيس اي دولة غربية زيارة السودان. لااعتقد ان اي قرارت تنفيذية من الرئيس اوباما حول السودان في فترته القصيرة المتبقية سيسمح بتمريرها الكونغرس الذي في يد خصومه الجمهوريين.
ثالثا يتجاهل الكاتب حقيقة ان الفساد في الشمال لايقل في عفونته عن تلك في الجنوب، وليس هذا بالامر الذي يحفز امريكا او الغرب لرفع العقوبات. يااخي نحن حتى يومنا هذا لانجد اي سلطة رقابية فاعلة توقف التعدي على المال العام بل حتى لانعلم كيف تصرف اكثر من ٧٥٪ من ميرانية البلد لانه تحت بند الامن. بل اين اكثر من ٧٠ مليار دولار من استخراج البترول؟
لم ار شعبا اكثرا تخلفا من العرب
اسلام ايه اللي تتكلموا عنو انتم اول من كفر الشعب السوداني لانه صوفي وانتم اول من عاقبتموه عند وقوفه مع العراق
وانتم لازلتم تتفرجون على المسلمين وداعش والنصرة تقتلهمفي اليمن وليبيا والعراق وسوريا الى ان هرب المسلمون الى اوربا الحرمين في يد ال سعود الذي اعطاهم الانجليز اياها للاشراف المظهري والقدس عند الصهاينة
فعلى ماذا بعد هذا تتكلمون
بدأت امريكا تلوح للقادة الجنوبيون بالعصي بدلا من الجزرة .. و هذا كله جس نبض الجنوبيون لبناء دولتهم بعيداً عن الحرب و الدمار .. و إلا سنضربكم بالعصاء ..
و بدأت تلوح للشمال السوداني بالجزرة لكسب تعاطفهم و مد الجنوب بالغذاء ….
ما يحدث بالجنوب من قتل فظيع للاطفال الرضع والنساء
والشيوخ وحرق كل شيء حتى الشجر بين القبائل هو
الذي جعل الغربيين يوقنون بأن الجنوب ذاهب للا شيئ
في القريب,,, لن تتفق القبائل في جنوب السودان على
شيء. أدخلوا مواقع الجنوبيين في الانترنت لتروا مثقفي
الجنوب ماذا يقولون وماذ يفعلون ناهيك عن الذين يتقاتلون
الآن…… في يوم واحد قتل (5000) آلاف من الفرتيت في
واو من قبل الدينا وحركة العدل والمساواة, هذا غير الذي
حدث في راجا , الدم الذي سفك بين القبائل الجنوبية لن
يصلح رتقه دين ولا أمريكا للأبد