الخبر: برهان عنده خيارات!
* لجنة التحكيم المركزية تلعب بالنار.
* لجنة السر وصلاح والنجومي تصر على استفزاز نادٍ تنتمي إليه الملايين.
* ما يفعله قادة اللجنة الفاشلة الكسيحة خطير بكل المقاييس.
* وإذا لم يتوقف فسيتسبب في كارثة، وسيؤدي إلى توقف المريخ عن اللعب في الدوري وكأس السودان قريباً.
* الأخطر من ذلك أن قادة الاتحاد يتعاملون مع مساخر اللجنة وحكامها كأن الأمر لا يعنيهم..
* أمس تكرر استفزاز المريخ، وتواصل الظلم والترصد بتعيين حكم مغمور وفاشل، اسمه معاوية علوان، أخرج جماهير المريخ عن طورها بقراراته الغريبة، وترصده للمريخ، ورفضه توفير الحماية للاعبي الأحمر، وتغاضيه عن حالات عنف لا يمكن أن تمر على أي حكم منصف، بخلاف إطلاقه للصافرة في مخالفات لا توجد إلا في خياله ضد المريخ.
* أنذر الحكم معاوية علوان لاعب المريخ إبراهيم جعفر في الحصة الأولى، عندما تداخل بطريقة عنيفة مع أحد لاعبي الأهلي.
* في الحصة الثانية حدثت مخالفة مشابهم، من لاعب الأهلي خليفة مع إبراهيم جعفر نفسه، وجاء التدخل أعنف وكاد يتسبب في تحطيم ساق إبراهيم، ومع ذلك غابت البطاقة الصفراء.
* المخالفة التي ارتكبها خليفة كانت تستوجب طرده مباشرة.
* كذلك تعرض رمضان لضربة عنيفة من الخلف كادت أن تحطم ساقه، وغابت البطاقة الصفراء.
* شكا لاعبو المريخ من غرابة قرارات الحكم المغمور، وتحدثوا معه وهتفت الجماهير بفشله، فلم يزده ذلك إلا إمعاناً في ظلم المريخ.
* لولا انشغال أنصار المريخ بالعرض الساحر الذي قدمه فريقهم أمام الأهلي لما سمحوا باكتمال المباراة.
* نسأل الدكتور معتصم جعفر، ومجدي وأسامة، إلى متى ستتواصل هذه المساخر الكريهة القبيحة؟
* لماذا تعين اللجنة حكاماً مغمورين لمباريات المريخ، وتعين دوليين لمباريات الهلال؟
* حكم الكرة الطائرة الذي أمعن في استفزاز جماهير المريخ، ورفض طرد لاعبين من الأهلي تعمدا ضرب لاعبي المريخ بقسوة غير مبررة، فاشل، وضعيف، ومع ذلك علمنا أنه مرشح لنيل الشارة الدولية.
* حكم يفشل في إدارة مباراة في الدوري المحلي، ما الذي يؤهله للحصول على الشارة الدولية؟
* حتى المساعد الأول فوت حالة تسلل واضحة أحرز منها أهلي الخرطوم هدفه الوحيد.
* لاعب يقف خلف المدافعين بعشرة أمتار، لم يوقفه مساعد نعسان داقس النايم!!
* الحالة المذكورة تكفي لشطب هذا المساعد من كشوفات التحكيم نهائياً.
* غطى الأداء الساحر لشباب المريخ على أخطاء الحكام، وشغل جماهير الأحمر عن سوء أداء علوان.
* قدم الزعيم السحر الحلال، وغزا مرمى الأهلي من كل الاتجاهات، وأمطر مرمى أكرم الهادي بالحمم، وسجل ثلاثة أهداف وأهدر ضعفها.
* هدف رأس لرمضان.
* رمضان أحلى الأقوان.
* هدف بمتابعة جيدة من حاج موت، وصاروخ عابر للقارات من أوكراه، رجل المباراة الأول.
* لو ركز رمضان وأوكراه وعنكبة وبخيت خميس قليلاً وأحسنوا استغلال الفرص التي تهيأت لهم بحالات انفراد كامل بحارس الأهلي لنال الأخير أكبر هزيمة في الدوري الحالي.
* أدى المريخ أفضل مبارياته في الدوري الحالي، وقدم مستوىً بديعاً، جعل جماهيره تتمايل طرباً في المدرجات برغم سوء أداء الحكام.
* تقارب في الخطوط، ضغط عنيف على حامل الكرة، دقة في التمرير، تنويع للعب من العمق والأطراف، غزارة في صناعة الفرص، والتزام كامل بأداء الواجب الدفاعي، ابتداءً من أوكراه ورمضان وعنكبة، وانتهاءً بضكر ونمر وبخيت وإبراهومة.
* مزج الجهاز الفني للمريخ بين طريقتي (2:4:4) و (3:3:4)، وصنع مزيجاً متناسقاً في كل الخطوط.
* لعب رباعي الدفاع بصحوة تامة، وأدى إبراهومة وبخيت الواجب الهجومي بجرأة، وحركا الطرفين بهمة ونشاط، وواصل إبراهومة الإجادة في الطرف الأيمن، وكان من أبرز نجوم المباراة.
* في الوسط لعب إبرا والمعلم وحاج موت بقوة، وسيطروا على منطقة المناورة بامتياز، وشاركهما أوكراه ورمضان وعنكبة في الضغط على الخصوم.
* مريخ الأمس جميل في كل شيء، إلا زيه المبشتن.
* أجمل خبر سبق مباراة الأمس (برهان عنده خيارات)!
* لأول مرة يمتلك مدرب المريخ خيارات للتشكيلة، على الرغم من فقدانه لخدمات ستة من أبرز الأساسيين.
* أمير كمال وعلي جعفر وعلاء الدين وبكري المدينة وجابسون وتراوري.
* فريق يفقد ستة من أبرز أعمدته الأساسية، ويتحدث إعلامه عن توافر خيارات جيدة لمدربه.
* ذلك لا يحدث إلا في مريخ المتعة والإبداع.
* لو عاد الغائبون والموقوفون (برهان بدخل في حتة ضيقة شديد)!
آخر الحقائق
* إبراهومة في الطرف.. إبداع يا حفيد كرف.
* حاج موت في منطقة المناورة.. مهارة وجسارة.
* رمضان تاني ضرب في المليان.
* نعيب عليه إهداره لفرصتين في غاية السهولة.
* لكن الهدف الرأسي حكاية وراوية.
* أوكراه تفوق على نفسه، واستحق جائزة سوداني بامتياز.
* صنع هدفين، وشنق أكرم الهادي بهدف ما عادي.
* تاني حوم برة القون!
* حقق المريخ انتصاره السادس على التوالي.
* مريخ الدورة الثانية شغال أكسح وامسح وجيبو حي!
* ومدعوم الدورة الثانية سجم في رماد!
* 18 من 18، والربط المقدر 51 من 51!
* ضفر ونمر شيوخ غفر.
* التحية لبرهان ومحسن وهما يردان على الانتقادات بالانتصارات وحصد النقاط.
* المريخ كان جميلاً في كل شيء، ما خلا الزي.
* لماذا يؤدي فريق كبير بإمكانيات المريخ مبارياته في بطولة محلية بشعار يحمل لوغو بطولة قارية؟
* حملت بعض القمصان أسماء لاعبين، والبعض الآخر بلا أسماء، وتمت تغطيتها بديباجات صفراء، لأنها تحمل أسماء من خرجوا من الكشف في منتصف الموسم.
* نتساءل أيضاً: لماذا يلعب المريخ بالزي الاحتياطي في إستاده؟
* الأندية الكبيرة لا تهمل التفاصيل الصغيرة.
* القطاع الرياضي متأثر بأجواء الصراع التي سيطرت عليه في الفترة الأخيرة.
* زي المريخ الحالي لا يليق به مطلقاً.
* الانشغال بالصغائر مسيطر على القطاع الرياضي، والتنازع سيد الموقف، لذلك لا نستغرب أن يؤدي المريخ مبارياته بزي مبشتن.
* أمس كاد لاعبان بقيمة رمضان عجب وإبراهيم جعفر يتعرضان إلى إصابات خطيرة.
* مخالفتان تستحقان الطرد، لم يبرز فيهما الحكم الضعيف معاوية علوان حتى البطاقة الصفراء.
* كلما ظننا أننا عرفنا أسماء كل الحكام الذين يستهدفون المريخ ظهرت لنا أسماء جديدة.
* شكا المريخ وبكى من استهداف الحكام وأفعال لجنتهم ومن صمت قادة الاتحاد على مساخرهم.
* لماذا لا يتبنى المريخ خيار ثالث لانتخابات الاتحاد؟
* المجموعة الحالية فاشلة، وموغلة في ظلم المريخ، وتتعامل معه باستهتار مقيت.
* ومجموعة سر الختم مرفوضة عند المريخاب، وهي بلا فكر ولا برنامج.
* الخيار الثالث مطلب الصفوة.
* كنبة المدعوم محتاجة ألفة.
* شيبون حردان وعمو ساسا زعلان، بدليل أنه كشح الموية في صائد الدرونات!
* النزيف مخيف، والوصيف خفيف.
* والتوتر سيد الموقف.
* آخر خبر: مريخ الشباب ممتع ومقنع ومشبع.