ابنة أوباما تعمل “كاشير” في مطعم أسماك
يبدو أن ساشا أوباما، بنت الرئيس الأميركي، تركت رفاهية البيت الأبيض لتجرّب عناء الحياة اليومية الذي يتعرض له المواطنون العاديون في الولايات المتحدة.
وبحسب “BBC”، فإن الفتاة ذات الـ15 عاماً، بدأت العمل في مطعم لتقديم المأكولات البحرية في مطعم بمدينة “مارثا فينيارد” بولاية ماساتشوست الأميركية، كوظيفة صيفية.
ساشا التي استخدمت اسمها الحقيقي في المطعم “ناتاشا”، صاحبها 6 عناصر من المخابرات السرية، بحسب ما نقل موقع “بوستون هيرالد”.
يُذكر أن المدينة تعتبر موقعاً مفضلاً لعائلة أوباما، لقضاء إجازات الصيف الخاصة بهم.
وتظهر الصور بنت الرئيس أوباما الأصغر وهي ترتدي زيّ المطعم الموحّد، المكون من قميص وقبعة زرق، وتعمل عند درج النقود.
أحد العاملين قال لموقع “بوستون هيرالد”، إن بنت أوباما كانت تعمل بقسم الطلبات الخارجية، في حين أن 6 أشخاص كانوا يرافقونها ويساعدونها في عملها.
بوابة القاهرة
تباً لك يا ساشا بنت أوباما ! هذا ليس خلق أبناء الرؤساء والوزراء لقد أفسدت عليهم برعونتك هذا وأتعبت أبناء الجاه والسلطان عندنا من بعدك ! نستنكر هذا التصرف الشنيع ، كمان ما لقيتي إلا مطعم عباس الزفر ؟ مش هامبورجر ولا هوت دوج !! ولد المسئول عندنا يتمتع على الآخر شقة أو شقق وعربية أو عربات وتمشية أو تمشيات وإجازة أو إجازات ومسخرة أو مسخرات ليس وحده بل معاه صاحبه وصاحب صاحبه ! وكله بثوابه من فلوس أهل اللي خلفونا !! أما قوم أمريكا قد دنا عذابها فهذا خلقهم وهذا سلوكهم وهذه ثقافتهم وهذه تربيتهم وهذه مسئوليتهم فهم أمام القانون والحق العام سواء وهم لا يقربون السحت رغم أن كل المنكرات مباح لديهم ! وإذا وقع أحدهم في المحظور فلا يوجد لديهم تحلل ولا ضرورات .