منوعات

الصحفية فاطمة الصادق ترد على شائعة وفاتها في حادث حركة: “مستعجلين على موتي ليه؟ قطعوا قلب أمي الله يقطع قلبهم”

ردت الإعلامية والصحفية السودانية المعروفة فاطمة الصادق على شائعة وفاتها في حادث حركة بشرق النيل التي صباح الثلاثاء.

الصحفية بصحيفة الأسياد الرياضية طمأنت أصدقائها المتواجدين على صفحتها الرسمية عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وذكرت أنها بخير وبصحة جيدة.

محرر موقع النيلين رصد ما كتبته المنسقة الإعلامية لنادي الهلال حول شائعة وفاتها وكتبت ما يلي:

“مستعجلين علي موتي ليه…كل شي بيد ربنا …ما بيدكم
شكرا جميلا لكل من اتصل قلقا…أنا بخير والحمد لله ..وصلت السودان وأباشر عملي الآن في أفضل حال… ولا عملت حادث ولا مشيت شرق النيل”.

وأكدت أن الشائعة أقلقت والدتها كثيراً وذلك من خلال ردها على تعليق صديقتها حنان خالد “قفلت منك بس لقيت البلد جايطه..قطعوا قلب أمي الله يقطع قلبهم”.

 

محمد عثمان _ الخرطوم

 

النيلين