سراج النعيم: ساذجات يكتبن (بوستاتهن) في العام (الفيس بوك) معتقدات أنه الخاص
أندهش غاية الاندهاش من بعض الفتيات والسيدات، اللواتي يوهمن أنفسهن بأنهن (موهوبات) وينشرن (بوستاتهن) في موقع (الفيس بوك)، والحقيقة أنهن (موهومات)، بحيث أنهن يعتقدن أن (الموهبة) قرص اسبرين، يبتلعنه فيصبحن بين ليلة وضحاها (موهوبات)، أي أنهن يستبدلن (الباء) بـ(الميم)، وذلك بحثاً عن النجاح والشهرة، وليس مهماً أن كانت موجبة أو سالبة، المهم أنهن يمارسن فعل الكتابة.
ومصدر اندهاشي في هذه الحالات، نابع من أنهن يعتقدن أن النشر في مواقع التواصل الاجتماعية محدود، ويخاطبن عبره بعض أصدقائهن، ولعمري هذا مفهوم خاطئ، لأن النشر في (الفيس بوك) نشر لجميع أعضاء الموقع الأشهر عالمياً، وينطبق ذات الأمر علي كل المواقع الإلكترونية، مما يؤكد أن هنالك (ﻟﺒﺲ) في مفهومهن لإستخدام المواقع الاجتماعية، وبالتالي انصحهن بأن لا ينشرن صورهن، وأن لا يكتبن ما يدخلهن في سجال مع الآخرين، خاصة إذا كن يريدن أن يبعثن برسالة (خاصة) إلى صديقاتهن، بحسب ما قالت إحداهن : (بعثت برسالتي هذه إلى صديقتي، ولم أكن استهدف بها العامة)، السؤال الذي يفرض نفسه هل يعقل أن تنشر رسالة في العام وأنت تستهدف بها شخصاً واحداً، الإجابة لا، لأنه في الإمكان أن ترسلها في الخاصة عبر (الماسنجر)، أو أي تطبيق من تطبيقات المراسلات ذات الخصوصية.
من هنا الاحظ أن بعض الشابات والسيدات الباحثات عن الشهرة يقعن في ذلك الخطأ، الذي يفترضن في ظله أن لا تتم إعادة نشر (بوستاتهن) مرة أخرى، وبما أن مفهومهن خاطئ، فإن إعادة النشر تحكمه تقديرات الناشر، الذي يجب أن لا يغضبن منه، طالما أنهن طرحن أنفسهن كشخصيات عامة، والشخصيات العامة ينقل عنها ومنها كل ما تكتب أو تصرح به في (الفيس بوك) أو (المواقع الإلكترونية) أو (الواتساب) أو (الصحافة الورقية).
إذا كن متمسكات بوجهة نظرهن، فإنه ليس امامهن حلاً سوى البحث عن طريقة لإخفاء (بوستاتهن) الأقلية ﻓﺎﻋﻠﺔ ﺩﺍﺧﻞ صفحاتهن حتى لا تتم إعادة نشرها، وأن كان هذا النشر يحقق لهن ردة فعل على نطاق أوسع في مواقع أخرى.
إن وجهة نظري المتواضعة فيما يكتبن، هي أنهن موغلات في (السطحية)، ولا يركزن على تجويد ﺍﻟﻨﺺ المكتوب داخل (بوستاتهن) من حيث الافاق الإبداعية، وتطوير الفكرة وصياغة المادة، لذا ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰﻱ هو لماذا لجأن هؤلاء إلى ﺍﻻﻫﺘﻤﺎﻡ بالنشر عبر المواقع الاجتماعية، وخاصة (الفيس بوك) الذي أصبح مصدراً للأخبار الساخنة.
المتأمل لما يكتبن ، فإنه يجدهن يعبرن عن ﻭﺟﻬﺔ ﻧﻈﺮ شخصية، إلا أنهن يترجمنها بمفردات أقل ما توصف به (ركيكة)، وسبب الاهتمام بها أنها صادرة من شخصية معروفة في المجتمع، ولكنها غير متسقة مع مستوي ﺇﻧﺘﺎﺝ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺍﻹﺑﺪﺍﻋﻲ، والذي في كثير من الأحيان يقودهن إلى جدلية فهمهن للنشر في حد ذاته، لذا ينبغي أن نبصرهن بأن ما يكتبن لا يرتقي لمستوي النشر في إطار ما أنتجته (العولمة) ووسائلها المختلفة، ولاسيما الهواتف الذكية التي سهلت مسألة الإطلاع والنشر السريع.
ومما ذهبت إليه يجب أن نعالج هذا الأمر بافهام كل فتاة وسيدة بأن النشر في (الفيس بوك) عام وليس خاص، ويحدد مدي ﺳﻠﻮكهن علي المستوي الثقافي والفكري والاجتماعي، خاصة وانهن يدمجن قضاياهن الخاصة بالعامة ومن ثم النشر في (الفيس بوك).
عموماً كل من تنجرف وراء هذا التيار المنافي لعاداتنا وتقاليدنا السودانية، فإنها قد تكون في حالة نفسية سيئة، وتحتاج لأن تعرض نفسها على طبيب مختص، وربما يكون ذلك لأسباب معلومة لها، لأنها تتجه اتجاهاً سالباً يضعها موضع الشبهات، ﻧﻈﺮﺍً ﻟﻘﻨﺎﻋﺔ ثقافية وفكرية واجتماعية راسخة في الأذهان، لذلك يرفض الناس وﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ أفكارهن التحررية المتعارضة مع ﺍﻟﺤﻘﻮﻕ الثقافية والفكرية وﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ، فخصوصية ﺍﻟﺘﺠﺮﺑﺔ ﺍﻟﻨﺴﺎﺋﻴﺔ تنتهي صلاحيتها عندما تنشر للعامة، متجاوزة كل الخطوط الحمراء، وتنسف (عادات) و(تقاليد) سودانية وتدعو في ذات الوقت للاستلاب الثقافي والفكري والاجتماعي.
كلما نظرنا بمناظر فاحص إلى ما تكتب بعض الشابات السيدات، نجد أنهن يثرن جدلاً واسعاً، وذلك لاعتقادهن الخاطئ في الخصوصية، فإذا تفحصت تجاربهن جيداً، فإنك تجدها تجارب قائمة على التقليد، مما يدفع بعض النشطاء ورواد الشبكة العنكبوتية إلى توجيه النقد الهادف، الذي يؤكد أن هؤلاء الفتيات والسيدات (مكبوتات)، لذلك يمارسن الكتابة خارج النص، وينشرن دون دراية بما يمكن أن تحدثه (بوستاتهن) لدى الآخرين، الذين ينظرون إليها من زوايا مختلفة فكرياً وعمرياً، وعليه تصبح كتابتهن نقطة تحول في المفاهيم السائدة وسط الناس والمجتمع المحافظ علي قيمه وأخلاقه.
من المعروف أن كتابات على تلك الشاكلة تختزل بين طياتها علي أسئلة ﻣﺸﺮﻭﻋﻴﺔ حول ﺍﻟﺤﺮﻛﺔ ﺍﻟﻨﺴﺎﺋﻴﺔ (الفيسبوكية) من حيث النشر السالب، الذي قاد النقاد إلى إعادة ﻗﺮﺍﺀﺓ ما يكتبن، وربما تسيطر عليهن فكرة أن جذورهن اﻟﺜﻘﺎﻓﻴﺔ تلعب دوراً كبيراً في هذا الإتجاه.
سراج النعيم
إن وجهة نظري المتواضعة فيما يكتبن، هي أنهن موغلات في (السطحية)، ولا يركزن على تجويد ﺍﻟﻨﺺ المكتوب داخل (بوستاتهن) من حيث الافاق الإبداعية، وتطوير الفكرة وصياغة المادة، لذا ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰﻱ هو لماذا لجأن هؤلاء إلى ﺍﻻﻫﺘﻤﺎﻡ بالنشر عبر المواقع الاجتماعية، وخاصة (الفيس بوك) الذي أصبح مصدراً للأخبار الساخنة. دا انتا موش سراج النعيم الواحد دا؟ و من اين لك بالتجويد والا ما شفنا اللي بتكتبو و حواراتك الوهميه في مثل مغربي شهير بقول المسلوخه يتضحك على المذبوحه و دا حالتك انتا و بينطبق على حالتك و بعدين ديل نسوه و بما اعطاهم المولى من حيز او مساحه لكتابه كل ما يحلو لهن فمن انت عشان تسديهم النصيحه من شطارتك يعني؟ والا من نجاعتك؟ و الا عبقريتك الفذه ؟ اها اخبار لينا شنو ورجعتا لزولا داك والا لسه ؟ ولدت والا في السكه ؟ اهو دا اللي مبرز فيه شمارات الحريم و دي طلقوها وداك جاب صورا في الفيس بوك يخسي عليك و على افقك الحريمي خالص
سراج !!
أكاد لا أصدق
أهذه الحروف؟ … كلّ هذه الحروف
خطّها بنانك المنمّق
بنانك المنّغم المموسق
مع تحياتي للشامخ كابلي
ضحكتني والله يا سروجة . قريت 4 سطور وكالعادة لم اكمل المقال. عرفتك ان غارق في سطحيتك . انت خلي البنات على جنب والموهبة.
ورينا انت مواهبك شنو . ياخ انت اكبر اضحكان وبهلوان .وكثير مثلي لا يعتبرونك صحفي.
والله انا مرات بتخيلي انت مراسلة . بكلام النسوان والله انت بتاع شمارات.
ناقل الشمار سروجة ود النعيم.
شكلك ذاتو ما راكب مع مكنة صحفي.
وانت من محن 2016.
غايتو بشكرك في حتة . بتسلينا وتضحكنا وتكشف لينا لما وصلت اليه الصحافة السودانية.
(جزمة وادوها اورنيش)
سراج النعيم بيتكلم عن السطحية.. صحي الجمل ما بيشوف عوجة رقبته!
بعدين ياخي لنفرض أنو الكلام المكتوب على صفحة داليا إلياس في الفيس معروض للعامة للإطلاع.. منو البيديك الحق إنك تشيل من صفحتها تنقل لموقع النيلين؟ إتذكر إنو النيلين ده في النهاية موقع إلكتروني تجاري فيهو إعلانات و ليهو عوائد.. بمعنى إن داليا إلياس من حقها تقاضيكم وتطالبكم بجزء من عوائد الموقع نظير المادة الكتابتها هي و إستفدتوا منها بدون موافقتها الخطيّة
وينشرن (بوستاتهن) 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂 🙂
و الله انت الذ زول في السودان , و كمان بقيت تكتب بالعربي و بطلت قعاد الحيط و مبارات ستات الشاي تحت الضللة 🙂 🙂 🙂 🙂
ما غريبة في الوضع الاحنا فيهو نلاقيك بكرة رئيس تحرير قد الدنيا , ما ده زمن الرجرجة و الدهماء !!
المقال جميل ويعبر عن واقع ملموس في الفيس بوك مثلا الصحفية التي قالت إنها ترغب في الزواج من اللواء حميدتي قائد الدعم السريع ولو الرابعة وغيرها من الكتابات التي ينطبق عليها مقال أخونا سراج النعيم.
من المعروف أننا وجهنا إلى الأستاذ سراج النعيم الكثير من النقد إلى أن طور نفسه وأصبح من أميز الكتاب في الصحافة السودانية وما أشار إليه في مقاله بهذا الموقع حقيقة لا يمكن إنكارها فبعض الموهومات يعتقدن أنهن يكتبن موضوعات مهمه في حين أنهن سطحيات.
حقيقة اطلعت على مقال الأستاذ سراج عدة مرات ومن ثم قرأت ما كتب من تعليقات فاتضح أن من علقوا عليه سلبا ليس لاختلافهم مع النعيم في وجهة نظره إنما ينبع ذلك من باب أنهم ادمنوا توجيه النقد للأستاذ سراج النعيم الذي اعتقد أنه كان موضوعيا جدا في طرحه لهذا الموضوع الهام جدا والذي فيه تبصير لإخواننا من خطر التعامل مع الوسائط بصورة سالبة والنشر العام على أساس أنه نشر في الخاص.
شكرا جميلا سراج النعيم على طرقك لهذا الموضوع الشائك المتشابك الذي أصبح منتشرا في ظل العولمة ووسائلها المختلفة والتي دون أدنى شك أفرزت الكثير من السلبيات في المجتمعات بصورة عامة والمجتمع السوداني بصورة خاصة والذي برزن في إطاره بعض الكاتبات المتحررت من عادات وتقاليد المجتمع السوداني، بالتالي أنت أصبت كبد الحقيقة ودائما الحقيقة مرة ولن تجد الناس جميعا يتفقون معك حولها، عموما الإختلاف في وجهات النظر مفيد للخروج برؤية تخرجنا من هذا النفق.
اتفق مع النعيم في كل ما ذهب إليه خاصة وأن الفتيات والسيدات بعيدات كل البعد عن الاستخدام الإيجابي لذا رؤيتي للنقد الموجه للأستاذ سراج النعيم نقد يفتقر إلى الموضوعية لأنه يعبر عن نقد شخصي وينم عن حسد وحقد لا أكثر من ذلك فالرجل كاتب متميز وجريء في طرح القضايا الحساسة واعتقد أنه لا يخاف.
اتفق مع كاتب المقال الذي اعتقد أنه كتب حقيقة بأسلوب مميز فشكرا له ومزيدا من هذه الموضوعات التوعوية
لاشك أن كاتب المقال شرح واقع الكتابات ونشر الصور تشريحا دقيقا يؤكد أن بعض الفتيات والسيدات يحتاجن إلى أن نوضح لهن بأن النشر في الفيس بوك نشر عام لذا يجب عليهن التروي حتى لا يكن عرضة للنقد الجارح فهنالك من لا يتورعون من النقد الجارح.
صافرة رسائل الفيس بوك المألوفة، التى لا يتوقّف صفيرها وطنينها طوال اليوم، تُعلن على رأس كل ثانيةٍ وصول رسالة. واحدة من تلك الرسائل وأخطرها، قد تحمل بين طياتها شائعة ما، فى غضون دقائق وبلمسةٍ زر؛ تنداح تلك الشائعة بين دهاليز الفيس بوك وتجدها حظها كاملاً، من النشر والتداول، فالجميع ينشر ولا يتردد ولا يدعها تقف عنده، عملاً بنصيحة تتذيّل رسائل الفيس بوك كالعادة.
لا اميل الى تصديق شائعات الفيس بوك، ولا غيرها من مواقع التواصل الاجتماعي فى العادة كما قال. فهي – في تقديري- شائعات، حتى لو كانت غير حقيقية مائة بالمائة فيها نسبة من الصحة، (ما فى دخان من غير نار)، إلا إنّ البعض – يزيدها (حبّتينْ) كما إنّ هناك هُواة لنشر الشائعات والأخبار المغرضة والقصص الملفقة، ووجدوا فى الفيس بوك وخلافه ضالتهم المنشودة. و أكثر شائعة أقلقتني هي شائعتي مرض الإيبولا، ووفاة الفنان النور الجيلانى، بجانب بعض صور وأخبار فاضحة تُسئ للناس والأعراض.
الناس تسبّبتْ في حدوث مخاوف وهلع وسط الأغلبية منهم، فى ظل إنتشار الشائعات وإحتلاله لواجهة الأحداث الإشكال إنّ الشائعات يتم تصديقها من البعض حتى لو تمّ نفيها من الجهات المسؤولة، وهذا ما يحدث فعلاً الآن.
أنّ رسائل الواتساب، وبوستات الفيس بوك، أضحتْ تنقل فى كل يوم معلومات وصوراً تتضمن شائعات تستهدف جهات أو أفراداً بعينهم.
بعض الناس تدخل عالم الأسافير من بوابة التسلية العابثة، ونشر الشائعات بغرض الكيد وإلحاق الأذى بجهات وأفراد.
إنّ شائعات التسلية هي التي تتعلق – عادةً – بأخبار كاذبة عن وفاة نجم مشهور مثل شائعة وإنّ مثل هذه الشائعات سرعان ما تُكشف بنفي الخبر من الجهات المعنية.
الشائعات في الفيس بوك معظمها شائعات كيدية بمواصفات فنية عالية الجودة ومحكمة الحبك وبغرضٍ معلومٍ. وهو تشويه السمعة أو الإغتيال المعنوى، بل إنّ ما يجعلها قابلة للتصديق والرواج، أنّها تحتوي – في الغالب – على بعض المعلومات الصحيحة، المتبلة بالكثير أو بالقليل من الأكاذيب.
شكرا نبيلا سراج النعيم على الطرح الراقي الذي يؤكد أنك تمضي في الإتجاه الصحيح المحافظ على عاداتنا وتقاليدنا السودانية السمحة التي لا تنفصل عن الدين الإسلامي.
أكثر ما أعجبني في هذا المقال أنه شرح واقع من يكتبن في الفيس بوك تشريحا سليما ولا أرى أي منطقية فى النقد الذي وجه بعض الذين علقوا على المقال الرائع.
برغم أن النقد موجه إلى بنات جنسي إلا إنني أتفق مع الأستاذ سراج النعيم في وجهة نظره المؤكدة أن هنالك البعض يعتقدن أنهن يكتبن وينشرن صورهن في الخاص في حين أن الحقيقة أنهن يكتبن في العام.
النشر في الفيس بوك لا تحكمه اي ضوابط غير ضمير الناشر الذي ربما يكون جاهلا بخطورة ذلك النشر الذي يطلع عليه العامة ومن تعتقد أنها تكتب في الخاص عليها أن تراجع حساباتها قبل أن تجد نفسها أمام مشاكل لا حصر لها ولا عد.
الفكرة هائلة لأنني لاحظت نفس الملاحظات التي توصل لها الأستاذ سراج النعيم فأنا كلما دخلت الفيس بوك أجد صورا منشوره وكتابات غير موضوعية وينطبق عليها كل ما أشر إليه النعيم في مقاله المميز.
الدهشة مرجوعة يا خويخة..
بوستاتهن بتاعت فنيلتك؟
الحريم عرفناهن ماعندهن شغلة ..انت عدم الشغلة ليك شنو؟ والله مالاقاني واحد مشاطة زيك…
هسي الكلام الكتير دا كلللو في شنو..الظريف انو في تعليقات بتشجع فيك وديل اما اصحابك ووجماعتك بتاعين الفته. او تكون دا انت زااااتك بتدخل باسماء وهمية ياوهمي هههههههههههه
ما كتبه الأستاذ سراج النعيم عين الحقيقة وكل من يكتب خلاف ذلك يريد أن يغالط تلك الحقيقة الملموسة على الفيس بوك.
لاحظت أن بعض التعليقات حاول أصحابها التقليل من أهمية المقال وهذا ربما يكون لشئ في أنفسهم ولكن للأمانة والتاريخ فإن الأستاذ سراج النعيم أصاب عين الحقيقة.