رأي ومقالاتمدارات

شكراً لسيادة الرئيس الأمريكي باراك حسين أوباما

27 عاما من العقوبات الأمريكية على السودان ….تعاقب علينا أربعة رؤساء أمريكان
بوش الأب دورة…
بيل كلنتون دورتين …
بوش الابن دورتين …
باراك أوباما دورتين …
وأللهم لا نسألك رد القضاء ، ولكن اللطف فيه …في عهد دولاند ترمب …سيد البيت الأبيض الجديد ..
وخلال هذه الفترة الطويلة فقد السودان أهم مشاريعه الاقتصادية القومية، التي تشكل العمود الفقري للإقتصاد القومي ….حيث دمرت تماماً هذه المشاريع بسبب فساد الداخل …وعقوبات الخارج …وشقي الشعب …وصفيت مؤسساته للبيع علي المزاد ….لمن يشتري بقايا الخردة …
…سودانير .
…سودان لاين .
…السكة حديد
… المشاريع الزراعية ….و أخري كثيرة …

….شكراً لسيادة الرئيس الأمريكي المنصرف ، باراك حسين أوباما …علي قرار الرفع الجزئي للعقوبات المفروضة علي السودان …ونتمني أن تتسع دائرة الرفع الجزئي للعقوبات علي السودان ، لتكتمل بدرا كاملاً …وترفع بشكل نهائي …لأن هذه العقوبات الظالمة اضرت ضررا بالغا بقوت الشعب و جاءت علي حساب صحته وتعليمه وخدماته وتنميته…ولم تنل البتة من حكامه في شئ …الذين كانوا السبب …الله يحاسب من كان السبب في الطرفين الداخلي والخارجي …و ينصف الشعب السوداني المغلوب أمره منهما .

بقلم
نصر الدين أبيب

‫8 تعليقات

  1. الله ابتلى السودانين بكتاب غير مثقفين ولكنهم يحسنون الشتم واطلاق الاتهامات. وهنا في هذا المقال تكاد تكون كل المعلومات مضروبة وابرزها ان هذه العقوبات فرضت في عهد كلينتون ولم تكن قبل ذلك.

    1. أين الشتم يا حسن؟ الكلام الفوق كله حقائق: بيعت أراضي ومؤسسات الدولة وشركاتها السيادية بطريقة تخريبية مريبة
      والكلام الأخير سأل الله أن “يحاسب” من كان السبب داخليا وخارجيا فأين هو الشتم؟ كان يمكنك تصحيح المعلومة التاريخية دون تبخيس للمحتوى وبهتان للكاتب!

  2. الاخ عبدالله… عذرا… هنالك أناس لا يقرأون المقال حتي… همهم تبخيس الناس اشياءهم…
    الكاتب مشكورا اجتهد ايراد معلومات اغلبها صحيح ومنطقي جدا…
    بس في ناس لا بيعجبها العجب ولا الصيام في رجب

  3. ي عبدالله الكاتب م كان قصدو ب 27 عام دي العقوبات الامريكية كان قاصد العقوبة الكبيرة و هي حكومة الانقاذ حاول اقرأ بتمعن اكتر عشان تقدر تفهم م بين السطور

  4. شكرا الرئيس الامريكي اوباما ونتمني ان تكون العلاقة الامريكية100%لكي تستمر التجارة بين الدولتين