إسحق فضل الله: لماذا يحرص السودان على سلامة الصادق حتى لا تقتله مخابرات مصر؟
والحديث حديثنا هذا.. يجعل كثيرين يصرخون حتماً.. إن الدولة تمهد لاغتيال الصادق المهدي فور هبوطه الخرطوم.
والسكوت سكوتنا عما نقوله اليوم يصبح شيئاً يمهد لنسف السودان كله.. تماماً.
(2)
> والمخابرات المصرية نتتبع خطواتها منذ أعوام.. ونرسم اجتماعاتها و.. (من) قال (ماذا) وأين.
والأيام تصدق ما نقول
> ومخابرات مصر/ التي يكتمل اليأس عندها/ ولهدم الخرطوم تذهب الآن.. ونحن نعرف ما نقول .. إلى مخطط مخيف خطواته البسيطة المرعبة هي
: استدراج الصادق إلى الخرطوم في اليومين القادمين.
ثم نسفه هو ومن معه..!!
ثم هياج.
هياج الأنصار وغيرهم من هنا.
ثم انطلاق خلايا التمرد تحت الهياج.
ثم حرب أهلية من هنا داخلية.
ثم اتهام السودان بالإرهاب.. خارجياً.
لعل أمريكا تعيد السودان إلى الحصار.
فالعزيزة مصر لا يبقى لها إلا شيء يعيد السودان الى الحصار.
(3)
> ومصر .. في شهور ثلاثة.. تفقد السعودية.. والخليج..( والدولار في مصر الآن يقفز الى الرقم الواحد والعشرين من الجنيهات المصرية).
> وصفقة مع إيران وروسيا تجعلها تقبض الريح.
> والسودان في أسبوع تزدحم عنده شركات العالم.. والمصارف.. والمصانع تعود للعمل.. والطيران يعود.. والبحرية تعود.
> ومناورات بين السودان والسعودية.
>…
> في الأسبوع ذاته كان مندوب أمريكا الذي يلقى التجمع في باريس يعلن للتجمع وللصحافة
: أن تجمع المعارضة السودانية شخصيات كل منهم يطلب ما يطلب لنفسه فقط.
والتجمع يشتم المندوب وآخر ما تصنعه مصر ينهدم.
(4)
> والشهر الأسبق.. سيسي يهبط سراً في يوغندا ليصنع حلفاً مصرياً يوغندياً جنوبياً ضد السودان.
> واللقاء سري.
> لكن اشتباكاً بين حرس سيسي وحرس موسيفيني عند بوابة قاعة اللقاء يجذب عيون الإعلام.
ونحدث عن هذا قبل أسبوعين.
وأمس الأول (سودان تربيون) تحدث عن هذا نفسه.
ومصر تدير ما تدير لأنها تدخل إلى قاعة اليأس الكامل من المعارضة السودانية بكاملها.
ومصر تدعم مشروعات التنصير في السودان والمشروعات هذه نكشف بعضها الأسبوع الماضي.. ونكشف البقية.
ومصر تدخل قاعة اليأس من نجاح تحرزه.
الحركات المسلحة (ونحدث عن دعمها لحفتر ولحركات دارفور وتدريب الآن في ليبيا).
مصر تحاول إعادة التمرد في الغرب.
وما لا تعلمه مصر هو أن السودان يوقع اليوم اتفاقية مع ابو القاسم.. أحد أبرز حركات التمرد.
وتفاجأ أمس بألف وخمسمائة مقاتل ينسلخون من مجموعة (نور).
(6)
> والحصار يرفع.
> ومصانع لحوم تقدمها زيارة كازاخستان للسودان الأسبوع هذا تجعل لحوم الإبل السودانية تنطلق من السودان إلى العالم بدلاً من مصر.. التي كانت تعيد تصدير لحومنا تحت الحصار بديباجة مصرية.
> والصمغ الذي كان يصدر للعالم يحمل ديباجة مصر يصدر وهو يحمل ديباجة السودان.
_ و(طيراننا) (14) طائرة هو ما يحمل هذا ابتداءً من الشهور القادمة.
والسودان ابتداءً من الآن .. لا يصرخ.
من يصرخ هو / عادة/ من يتلقى الجلد.
وكان الظن هو أن ما يفعله الإعلام المصري بالسودان والسودانيين يكشفه.. السودانيون يوم مباراة مصر والجزائر.
الرد الذي مازال جلد مصر (يفح) منه.
وقبل فترة يزورنا المسؤول الإعلامي لسفارة مصر في الخرطوم ليقول لنا إن
: كل ما يبلغكم عن الحكومة المصرية.. كذب!!
قلنا: نعم.. حتى حادثة ميدان رابعة.
والآن.. هل تفهم مصر.. لماذا يحرص السودان على سلامة الصادق.
حتى لا تقتله مخابرات مصر.
إسحق فضل الله
الانتباهة
أنت إنسان كريه وقذر .. أعوذ بالله منك ..
يا ود الشيخ ويا فايز
الله يهديكم
اتركوا إسحاق وخلقة الله
تتبعوا الحقائق التي ذكرها …وما خفي كان أعظم
مصر الآن في قبضة الصهاينة ومخابراتهم
يستميتون الآن لتدمير السودان ….هل يخفى عليكم أفعال أولاد بمبة ؟ !
ونفوض الله فيهم ….ونراهم كل يوم يغوصون في كوارث لا حصر لها
وبدأ سيسيهم يعترف بصعوبة الأوضاع
ولكن ليت السودانيين ينتبهون لما يحاك لهم
رغم ذلك يعد اعظم كاتب سوداني في الساحة الأن يتحدث بأسلوب روائي عجيب رغم إنه لم يؤلف سواء إثنتين فقط من الروايات
والله مقالك زي وشك وااااحد زول ضلالي ومستهبل
اكتر ناس دايرين السودان تحت العقوبات و الحروب عشان يستفيدوا من مياه النيل و أراضى السودان و تصدير منتجاتنا على أنها منتجات مصريه.
ياخ ما تنزل من راسنا وتخلينا من اوهامك ودجلك دا… انت لي متين يعنى بتستجهلنا بي خرافاتك و وهماتك الفطيرة دى… والله صحفي مقرف فارغ
كلام فارغ اول حاجه مصر كيف تصدر اللحوم السودانيه و هي اصلا عندها نقص في كل الاساسيات مثل السكر و الزيت و اللحوم ثانيا الانصار ديل كانو وين لمن الصادق دخل السجن
كلام كلو فارغ و محاوله لاستاثرة مشاعر السودانين ضد مصر
المفروض انو بعد رفع العوقبات الناس تبقي اوع من كدا و السودان دا كفايه المشاكل ال عندو ما دايرين مشاكل تاني مع اي جهه لحدي ما نقيف علي كرعينا دا لو كتب لنا النجاح اصلا
قد اتفق مع هذا الشيخ في ان مصر دايًما تعمل لمصحلتهاو ذلك باستغلال مواردة باسلوب ملتوي .
اما نسف الصادق بغرض اثارة الانصار لزعزعة النظام — و ان الحكومة تعمل علي تامين وصوله هذا ما لا اتفق معه .
يبدو ان شيحنا اسحق يرضع من ثدي هذا النظام و لذلك يخشي انقطاع ذلك الحليب ؟؟؟؟؟
اترك الوهم و اقترب من الحقيقة و لا تنسي ان الارزاق بيد الخالق .
الزول ده كريه وكذاب
مايقوله الاستاذ اسحق لايمكن ان يتجاهله مراقب اويمر مرور الكرام بدن تمذحيص من عاقل , لان موضوعيه المقال ومايحتويه من حقائق تجبر القارئ علي التامل واعاده القرآه لفهم مايدور حولنا ومايخطط له الاخرين لابقائنا داخل دائره الحروب الاثنيه والفتن الطائفيه والاسنزاف والمقاطعات!!فالحقائق التاربخبه تقول بان الدوله المصريه عبرالتاريخ لعبت دور وكيل الاحتلال العسكري التركي والبريطاني وساعدت ومولت بالمال والرجال تنفيذ مخطاط لئيمه خلال المائتي عام الاخيره, بل ادعت كذبا وزورا بانها حكمت السودان مع الانجليز!!! لكنها عمليا ساعدت في تنفيذ حصار غربي علي الانقاذ من بعد تلفيق اتهام اغتيال مزعوم لمبارك.
فتصديرالمشاكل للسودان حقيقه تاريخبه لاشك فيها ولاغبار عليها.
مايقوله الشيخ اسحق عن اغتيال الامام الصاددق ينحمل مسؤليته ولانتمناه ان يحدث!! ولكن انهيار معارضه السودان التي تتبناها مصر حاليا يجعلنا نعيد تقيم حقائق المقال بالاضافه الي تصاعد ازمات مصر الداخليه والاقلبميه ففي شهور ثلاثة تفقد السعودية والخليج وتخسر صفقة مع إيران وروسيا وقد كان الرز يتدفق بغزاره من الاشقاء العرب.
من ناحيه اخري رفع المقاطعه الامريكيه عن السودان وظهور خلافات مع تجمع المعارضة السودانية بباريس وشتم التجمع للمندوب كل هذه المؤشرات تقول بان الاتهامات مبنيه علي حقائق واضحه ومثبته ومقتضيات حمايه الامن القومي السوداني تتوجب اخذ الحيطه والحذر وقفل ابواب مصادر التآمر من صاحب تصدير المشاكل التاريخي.الامريكي.ومصر كانت فعلا تعيد تصدير السمسم والكركدي والصمغ تحت الحصار بديباجة مصرية وتستهلك لحوم الابل والعجول والضان !! وبانتهاء المقاطعه ستفقد هذه الميزه والاستغلال التجاري مما يزيد من موضوعيه الاتهام . وعليه فان الحكومه والشعب والمعارضه يجب ان لاتقع فريسه للحاقدين والمتربصبن. والله من وراء القصد ….. ودنبق.
وهبوط السيسي سراً في يوغندا ليصنع حلفاً مصرياً يوغندياً يقول بان
مصر تحاول إعادة التمرد في غرب السودان والمنطقتين.
استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم … الكيزان ديل منسوبيهم بجيبوهم من وين ؟ الزول دا تحليلوا فطير وكلامو سمج … إذا فرضنا جدلاً كلامك دا صح… ومن منطلق أنك تكتب في صحف ما كنت لتكتب فيها لولا انقاذ السوء …هل من المناسب أنك تثير هكذا فتنه ؟؟ … من خلال التجربه المعاشه مع الكيزان دايماً بحاولو يلهوا الناس بي أمور أنصرافيه عشان يمرروا أجندتهم ويغطوا على فشلهم … هذا الأنفتاح على الخليج الفرحانين بيه كان في السودان قبل مجيء هذا البشير والانقاذ … وبسبب سياستكم الرعناء وتخبطكم الأهوج وعدم معرفتكم لي أبجديات السياسه لانكم مستجدين نعمه وسياسه ضيعتوا من السودان 27 سنه في الفشل واضعتم عقود من عمل رجال أخلصوا النيه في بناء وطن حدادي مدادي ينظر اليه من تستجدونهم الآن نظرة فخر واعجاب ولكن لانكم فشله في كل شي جلبتم معكم الفشل عندما حكمتم السوان … بئس الرجال أنتم من بشيركم لي غفيركم
كل مجنون أو نصف عاقل يستطيع كتابة مقالات ألغاز تخت وممدوح دي
كماا أن يستبق الأحداث إن حصلت قال علمت وأنا أبو العريف
وإن لم تحصل كما هو عادة يكون كتب مقال وصاحب أكبر دخل صحفي إسحاق لذلك البلد في إنحدار
ساحات الفداء كتلتهم وطلعتوهم فطايس الله يأخذ حق الضعفاء والمساكين الذي تم دفن أبناءهم في الحروب من أجل إغتتناء وإكتناز كروشكم بمال السحت
لا نقول إلا ما يرضي الله اللهم أنت الحكم العدل ولك رفعنا أيدينا هذا يريد فتنه وقتل وإحتراب أعوذ بالله منك
ماذا قدمت مصر للسودان عبر تاريخها الطويل؟؟ قاتلنا معهم في أكثر من حرب ، دعموا الجنوبيين بالسلاح أيام نميري ،أديناهم أراضي زرعوها، طبقنا الحريات الأربعة وهم لم يطبقوها معنا، قتلوا أولادنا في الشوارع قبل سنه, نهبوا دولارات مرضانا، إحتضنوا المعارضة لعدة سنوات، إستلموا حلايب، سجنوا الصيادين السودانيين، ونهبوا المعدنيين. وقفوا ضد رفع العقوبات عن السودان ،، أساؤونا على الهواء أيام بناء سد النهضة .أسألكم بالله سمعتوا يوم واحد أن مصر قدمت شوال بلح ولا بطانية لأي كارثة وقعت بالسودان؟؟؟؟
تأملوا في مقال هذا الكاتب قبل ما الفاس تقع في الصادق.
كلام اسحاق في محلة في الايام القليلة الماضية بعيد رفع العقوبات الامريكية ادعت الحكومة المصرية الا الخرطوم تدرب الاسلامين لمحاربة مصر في محاولة منها لتوصيل رسالة الي امريكا بان السودان بماذال يدعم الارهاب لا ترفعوا عنه العقوبات
مقال رائع من كاتب رائع جدا فالناظر الى ما يجرى من مصر يتوقع كل شئ فالمصريين يكيدون للسودان من قديم الزمان ولايريدون خيرا للسودان ابدا وانا استغرب من بعض المعلقين هل مصر بها خير للسودان حتى رفع العقوبات لاتريده مصر حتى علاقتنا الدولية لاتريدها وهى تريد فقط ان لا يمر السودان الا عن طريقها ولايمر للسودان الا عبرها نحن دولة وليت كتابنا يظهرون عمالة مصر ولعبها ضد السودان هل يوجد اى مسؤل مصرى يدافع عن السودان او يطلب خيرا للسودان الرئيس الوحيد الذى ذكر اسم السودان فى المحافل الدولية هو مرسى
كل من شتم اسحاق فضل الله في هذا لمقال يتمنى ان يحدث السيناريو الذي تحدث عنه ويتمنى ان ان تختلط الاوراق مرة اخرى في السودان بالقتل والقتال ,, ولكن فات عليهم ان السيد عبد الرحمن الصادق في الجكومة ومنصبه يخوله ان يسال اي مسؤول امني عن موقف حمايته ابيه ليس كاب وانما شخصية يمكن ان تستهدف وتخلق مشكلة البلد في غنا عنها ..
لا تتجاهلوا كلام فضل الله ولكن نقول له ان عندنا ايضا مخبارات اشادت بها امريكا سابا والدول الغربية فلن تفوت عليهم زراعة المخابرات المصرية التي بدات تفقد هيبتها في المنطقة لضعفها ..
احياناً تصدف تحليلات الشيخ اسحاق وكثيراً تكون حبر علي ورق
وهنا اتذكر كلام السفير البريطاني مايكل ارون حينما قال لم اري اعظم من الكاتب اسحاق فضل الله حينما يتحدث عن قصص الخيال وتحويل الامر إلي شيء واقعي
لذلك كثيراً مانري شيخ اسحاق يتحدث عن ماسوف يحدث من مخابرات كذا وكذا هل تتذكرون قبل اعوام قلائل قبل حرب اليمن حينما كان يتحدث عن ما تخطط له المخابرات السعودية ضد السودان والان الدور علي مصر بعدما اصبحت العلاقة مع السعودية سمنة علي عسل
للتاريخ لقد كانت الاغاثة المصريه عند سيول عام ١٩٨٨ هي الثانية في الحجم بعد السعوديه
بالله تتحدث عن إغاثة بلح مستورد تتصدق به على قطر علاقتك به ممتده لأكثر من 60 عام ؟؟؟؟ وأيه تساوي طائرة البلح هذه مع ما ذكرته وخاصة من يقاتل معك في خندق واحد؟؟؟؟؟ اليوم هم حايمين في السودان كأنهم سودانيين, وجماعتنا ينضربوا في مصر.
صحيح أن بعض مقالات السيد/ اسحق فضل الله ، فيها كثير من المبالغة ..
لكن هذا لا يعني أن نلغي كل ما يقول ..
فالرجل تميز عن باقي الصحفيين بأسلوبه الروائي ومصادر أخباره …
وما أورده هنا غير مستبعد .. و لا يمكن لصحفي في مقام الشيخ اسحق
أن يورد مثل هذا الكلام الخطير دون أن يكون مستند على شي قوي ..
حمى الله السودان وشعبه