د. الباقر للهندي عز الدين: معجب لدفاعك عن أم الدنيا والتصدي بشجاعة ورجولة لما يكتبه بعض المرجفين في المدينة
ابننا العزيز الأستاذ “الهندي عزالدين عمر مصطفى”
قرأت مثنى وثلاث افتتاحيتكم في عدد أمس، من صحيفتكم الغراء (المجهر) التي تدافعون فيها عن أم الدنيا وتتصدون في موضوعية وشجاعة ورجولة ووضوح لما يكتبه بعض المرجفين في المدينة.
في اعتقادي أنكم قدمتم رؤية متكاملة في اقتضاب وإيجاز شديدين، ما يؤكد أن الذين درجوا على شن حملات مسعورة ضد مصر بحجة التصدي لبعض الأقلام المصرية المأجورة، إنما ينطلقون في ذلك من هواجس وعقد وأوهام شخصية ينسجونها من بنات أفكارهم، والدولة في السودان بريئة منه وإلا ما كان لمثل ما كتبتموه أن يرى النور، مثل الادعاء بأن مصر العزيزة كانت تخطط لعملية اغتيال زعيم حزب الأمة “الصادق المهدي”.. (كدا !).
}نعم مثل هذا الحديث الساذج – ابني الأستاذ الهندي- لا يمكن أن يعبر عن وجهة نظر دولة تشارك بكلياتها في معركة الكرامة العربية “عاصفة الحزم”.. في مواجهة التآمر الحوثي المشين الذي يستهدف أمتنا كلها.. أو تقوم باتخاذ أشرف قرار في العصر الحديث بإغلاق السفارة الإيرانية وطرد من يمثلونها – غير مأسوف عليهم – من الحفنة المهووسة أعداء ديننا الحنيف الذين درجوا على إرسال شتائمهم المقزعة والمكشوفة لإفساد العقيدة والإساءة للخليفة العادل “عمر بن الخطاب” الذي قال عنه رسولنا الكريم – صلى الله عليه وسلم – إن الشيطان ليخافك يا “عمر”، والذي تمددت في عهده رايات الإسلام خفّاقة على امتداد البسيطة.
نعم.. كانت رسالتكم لله والتاريخ ثم وبصورة غير مباشرة لإخوتنا المسؤولين في مصر.. رائعة وهادفة حتى يعلم الجميع أيضاً أن كل ما يكتب في صحافتنا اليوم.. ليس بالضرورة تقف من ورائه الدولة.. وأن هنالك تبايناً ثقافياً وفكرياً في بلادنا يعبر عنه صاحبه بقدر الإمكان بالصورة التي يختارها – على طريقة كل ينفق مما عنده – كما أننا لو طبقنا مقولة إن ثمة دولة ما تقف وراء كثير من الغث الذي ينشر عندها، لكنا أشقى الناس في ضفتي وادي النيل العزيز بمثل هذا النهج.
ولا شك أن ابننا الأستاذ “الهندي” له انتماؤه المعروف، ومع ذلك انطلق يقول كلمته بشجاعة ووضوح بيِّن دون أي تدخل أو توجيه من أحد أو جهة مما يؤكد ما ذهبنا إليه.
كنت في زيارة أمس الأول، ومعي أخي “أحمد علي أبوبكر” القطب الاتحادي المعروف.. ورجل الأعمال الأخ “علي أبرسي” للسيد “الصادق المهدي” في داره بحي الملازمين لزوم التهنئة بعودته الميمونة.. فوجدنا في زيارته سعادة السفير المصري الأستاذ “شلتوت” وكامل طاقم سفارته في الخرطوم.
وقمت بمداعبة السيد الإمام وصديقه السفير بأنه يريد أن يلتف حول الاتحاديين الحلفاء التقليديين لمصر.. فضحك الجميع ورد السيد “الصادق” مؤكداً أن الإمام “المهدي” جذوره من صعيد مصر.
لأعود بعد ذلك أمضغ الحديث الساذج الذي طالعتنا به إحدى الصحف عن مؤامرة مصرية لاغتيال الإمام أثناء كرنفالات استقباله وهو عائد لتوه لبلده السودان من مصر الشقيقة.. وهي الدولة التي ظلت تستضيفه في حميمية طوال إقامته بين ظهراني ذلك الشعب المعلم في داره الخاصة والعامرة في مدينة نصر، ويبدو أن السيد “الصادق” كان قد أعدها لمثل هذه الظروف كوطن ثانٍ له.
لا أريد أن أطيل عليكم – ابني الأستاذ الهندي – بقدر ما وددت أن أشكركم على ما سطرتموه من حديث مسؤول.. داعياً الله صادقاً أن يجعله في ميزان حسناتكم.. والمجد لله أولاً ثم لأمتنا العربية والإسلامية.
}قال تعالى في محكم تنزيله (… وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ) – صدق الله العظيم –
عمكم د.الباقر أحمد عبدالله
المجهر
انت وابنك الهندى ما عندكم موضع راعى الإبل فى الخلاء يعرف مدى كره المصريين للسودان وليس السودان وحده بل كل الدول العربية لمرض فى قلوبهم يعلم الجميع أن مصر لم تتحمس لرفع العقوبات عن السودان مصر من الدول التى كانت تقف ضد عودة المغرب للاتحاد الافريقى فى موقف غريب وان كان غير غريب عنهم لكن ماذا نفعل اذا كان لدينا بعض أبناء السودان من يستهوى أن يكون تحت الجلباب المصرى
طيب يا جماعه من منكم يتصدى للاعلام المصري الذي يسب ويلعن ويستخف والرئيس نفسه عمر البشير قال ان مرض العلاقات السودانيه المصرية هو الاعلام المصري.
اعتبروا اسحق صعلوك زي صعاليك مصر طالما انتم لديكم ممر عابر نحو مصر تستريحون فيه كل صيف يحرمكم من التصدي لسفهاء مصر من الاعلاميين لكن شجاعتكم في كتم صعاليك السودان
بالمناسبه صعلوك تعني القوي المتفلت وليس السفيه
الإعلاميون في كل واد يهيمون وما يربط الشعبين من حب والفة صعب أن يفرقة أعلام جاهل أو صراع حكومات
ايها الاستاذ و تلميذه لا تحاولوا ان تقنعوا انفسكم و الاخرين ان العلاقة بين السودان و مصر علاقة اخوه و محبة سوا علي المستوي الرسمي او الشعبي .
بل علي العكس كراهية و احتقار متبادل بين الطرفين .
قد تكون مصر احتضنت الاستاذ و امثاله في فترة ما و قد يكون التلميذ و امثاله قد تعلموا في الجامعات المصرية و لذلك يكنون لهم كل الاحترام و الود و ذلك امر يخصهم .
و لكن هل يعلم الدكتور و التلميذ ان مصر لم تحتضنهم الا لانهم معارضين لنظام في وطنهم.
و عندما تحتضن مصر اي فرد معارض لنظام بلده ليس حبا فيه و لكن لغرض في نفس يعقوب .
و مصلحة مصر ؟؟؟
يا دكتور كيف تمدح رجل اختار طريق الخزي والعار كيف تمدح متملق مؤتمر الوطني فالانسان مهما سما قدروة ولا اقصد من كتبت فية لان ليس لة قدر حين انتماة للكيزان هذة وصمة عار في جبينة الا انني ارجع واعترف بكامل قواي العقلية بان الهندي بارع متمكن في عمل النفايات
والتملق هذة حقيقة لا ينكرها اثنان وازيد انة فاقد تربوي ممتاز
فان كتبت عنة فقد سبقك في الكتابة عنة سارة منصور وفاطنة شاش وصاحب اليوم التالي فانظر ماذا كتبو لعلهم اوفو الرجل حقة
كسرة…تعلن جامعة امصفقا عراض فتح باب التسجيل لكل فاقد تربوي في البلاد تسلم الطلبات بيد السكرتيرة سارة منصور
متحصل النفايات ده كتاباته كلها شاذة. ما وقع امامي موضوع كاتبه هذا (الهندي) الا كان بعيد عن صحافة (main stream). من شذ شذ في النار. شذوذك الفكري ده يجعلني قريب من تصديق كلام ساره منصور.
عذر العم الباقر أقبح مِن ذنب الابن الهندي
والتحية والتقدير للأساتذة اسحق فضل الله والمثني أحمد سعيد
خطأ غير مقصود (المثني) والصحيح (المثنى) … مع التحية
الرز اصبح عند السعودية ودول الخليج . مصر دي خلاص اتفضحت ودورها انتهى ما تتعبوا حالكم في الفاضي .. وبدل الفول والطعمية احسن ليكم الرز الاصلي من السعودية. السعودية هي الاغنى والاقوى وهي الزعيمة السياسية والعسكرية والدينية بلا منازع.
ليس كل ما يكتبه المعلقين عن مساوئ الدوله الشقيقه تجاه طموحات اهلنا في السودان من هواجس وأوهام النفوس وليس بالضروره ان بكون معبرا عن رأي الحكومه وان كان كاشفا عن تغول اخرين علي موارد طبيعيه اومدافعا عن بناء اسس نهضه زراعيه صناعيه !! وبنفس القدر لااميل لاتهام الناس بالارجاف بدون دليل لان ليس كل الناس علي قدر متساوي من الاطلاع علي المعاومات مع احترامنا للجميع , فكل اعلامي يتحمل مايكتب.
في النظم الشموليه يكون كل من مايكتب ومايقال في الاعلام من الغث بعلم بعض اجهزه الدوله لذلك نحن أشقى الناس في ضفتي وادي النيل والخليج من هذا النهج المعوج والكاذب المفضوح , وفي نفس الوفت نفرق بين ماهو لرسمي وشعبي وندين الاول ونؤيد الثتني….
لن تستقيم العلاقات الرسميه العربيه الاشلتميه الافريقبه الا بالتعامل الندي واحترام وجهات نظر وحقوق الاخرين والا فقل لي بربك كبف تفسر النهج الاستغلالي لضخ المزيد من المساعدات النفطيه و المالبه من منطق
تسويق القوه وليس من الاخوه والتصامن الاسلامي.والله من وراء القصد…. ودنبق.
طيب ي استاذي مش يتفتخر بانها تشارك في معركة الكرامة ضد الحوثيين بدعم من ايران ، طيب الايرانيين الرحب بيهم منو والخلاهم يعملو مشاريع في السودان منو مش ياها نفس سياسة الدولة .
**** مصر الله يكفينا شرها ****
انت والهندي طابور نسيتم عند محاولة اغتيال فرعون مصر في إثيوبيا ؟وعندما رجع لمصر عند سلم الطائرة سأله أحد الصحفيين وقال له حما لله على سلامتك تفتكر مين مدبر هذه العملية على الرد فوري دا السودان دا السودان
والله يا عمك نحن من جيل جديد لا نجامل ولا نساوم فى السودان وأذا كانت لك مصالح وعلاقات تاريخيه أنت وحزبك مع مصر هذا شأن يخصك والسودان ليس حكرا” للعلاقات الخاصه والمصالح الشخصيه ونحن لن نحترم ألا من يحترمنا وستظل مصر بالنسبه لنا عدو أستراتيجى حتى يثبت عكس ذلك ونحن مع ما كتبه أسحق الشين ويمكنك أنت يا عمك أنت تذهب لتعيش بقيه حياتك فى المحروسه ولكن لا تنسي ان تحمل معك الجرو الهندى .
تحياتي الهندي ود النور بتشديد الواو وإليكم أخي د الباقر نحن عندما نقرا ونطالع الصحف ويكتب لنا شخص من قامات الكتابة مثل ما كتب لا نأخذ كل ما يريد الكاتب فاللبعض حصافة فطرية وهذا يمتاز به أهلنا في السودان والحمدلله ولذلك نفرا ما حول الخبر ولا نقرأ أي لن نقوم ونحمل فاسا لنقطع رقاب الناس لقول فلان أو علان هكذا نحن في السودان ولكن دلائل كل شيء واضحة فبما كيف يفكر المصريين وهذا شأنهم رحم الله أمري عرف قدر نفسة ولكن أن تكتبوا عن مصر بهذا التمجيد واستدلالك بوجود السفير في دار بيت المهدي هذا هو الاستخفاف الذي نكرهه ولا يمكن أن تعودوا بنا الي عهد استاذان مصر عندما يريد أحدهم أن يزرع في ملكال بحجة وجود الري المصري ولو أنك أنك أخي دكتور الباقر ذكرت أنها من الدبلوماسية بحكم بحكم أنهم المصريين يجيدون الوظائف المدفوعة لكن أهون لكنك حاولت أن ترمي أن زيارتة دحض لكل ما كتب كاتبنا فنرجو منكم ان لا تمجدوهم علي جماجم أسلحتهم التي تملأ جنوب السودان الآن حتي تعرف لمن توجه كل تدفقات الأسلحة في الجنوب بما فيها قصف بالطيران قبل يومين في مناطق ادوق وبالقرب من ملكال أرجو أن نفهم جميعا هذة الرسالة
ودمتم إخوتي
وتبقي حلايب سوووووودانية الهوى والهوية رغم خوف البعض وتخاذلهم
دكتور الباقر أيضا من ساكني القاهرة وحشمه وحاشيته من هناك كما الهندي ، فهم ينافقون الذين لم يتورعوا من ذم السودان وأهله ولا يجدون فرصة لإيذائه إلا عملوها. أعني أن هذا من جانب الحكومة المصرية واعلامهما وبعض مواطنيها حتى لا أعمم وناثم على ذلك.
قلتها في تعليقي على مقال المثنى بالأمس .. لن تقنعونا بشي أوضح من الشمس فيما يخص علاقة البلدين ..
يا دكتور الباقر … كنت أود منك التعليق أيضاً على ما كتبه الأستاذ/ المثنى أحمد سعيد .. و أورد فيه شواهد لا أنت ولا هنديك ولا غيركم يستطيع دحضها ..
يا دكتور سيبك من المداهنات والحجج الواهية وكلام الإنشا ده ..
ما جاء بمقالك هذا من طبطبه وتمييع . أمر عفى عليه الدهر من زماااااان ..
أنت تخاطب شعب واعي وجيل مثقف وحصيف …
جيل اليوم عندو واحد + واحد = 2 …
والناس تحكم بالحاجه الواضحه قداما .. و لا يمكن أن تلووا عنق الحقيقة بشوية كلام لا يودي ولا يجيب ..
وذكرتني بقول ابو الطيب :
وهبني قلت ُ هذا الصبح ٌ ليلٌ … أيعمى العالمون عن الضياء ..
د.الباقر نعرف أنه شخصية أعلامية يمتلك جريدة الخرطوم ، وسياسى سودانى ، من أبناء الشمال القريبون من مصر ، وقديكون تلقى تعليمه فى مصر ، ونتشر جريدته جريدة الخرطوم فى القاهرة مثلها مثل الجرائد المصرية ولا أوكد ان كان له شقة فى القاهرة أم لا ،لكن مثله أغلب الظن هو أنه يحمل جنسية مزدوجة عن مصر والمصريين متغ. وبما أنه مصتلح من القاهرة بتوزيع جريدة الخرطوم هناك ، فقطع شك يدافع عنها متغافلآ أفعالها الشنيعة فى السودان:
لم يوفو بوعودهم بانارة شمال السودان من السد العالى.
لمينهوا الرى المصرى فى السودان .
فى عهد مبارك كانوا عدو خفى فى جميع المنابر للسودان.
ضرب مصنع الشفاء واحتلال حلايب كان من تخطيط مبارك.
استغلال حرب الخليج لمعاداة الخليج للسودان واستغلال ذلك لتعمير حلايب.
ايواء جون قرنق والمعارضة المسلحة ودعمها ماديآ وعسكريآ.
المساعدة جهرآ فى انفصال جنوب .
توطيد علاقة قرنق باسرائيل من خلال سفارة أسرائيل فى القاهرة.
كان حسنى مبارك يعتبر أن السودان تابع لمصر ولايؤمن باستغلاله عندما أتى مع القذافى لزيارة السودان لمدة 3 ساعات يحملون مقترحات لم يوافق عليها السودان.
تحويل كثير من رأسمال خليجى فى طريقه للسودان وحوله حسنى مبارك لمصر نكاية بالسودان الذى ظل بعيدآ بسبب حرب الخليج.
تهديد حسنى مبارك للسودان باحتلاله خلال 3 ساعات اذا أطلق صاروخ أيرانى من بورتسودان فى أتجاه جدة. وتلك أشاعات كان يطلقها لكسب الخليج وللتقرب منه.
يادكتور الباقر وياالهندى عزالدين هذه حقائق لايمكن التغافل عنها وستظل فى ذاكرة التاريخ تحركها عدم الثقة المتوفر لتلك الأسباب فلا تنكأوا الجروح بثنائكم على من لم يستحقه.
الهندي كتبت قبل كده وقلت يعني شنو حلايب ؟دي جريمة عقوبتها تصل لنفيك من السودان . قبل ارجاع حلايب ماعندنا كلام مع المصريين ديل !!! فاهمين يالهندي وجماعتك؟؟؟
ليك حــق ما زوجت بنتك لخواجة ……. وأصبحت تطبل مع المطبلين …… حسبى الله عليكم يا بائعى الضمير والشرف …
–)يا سودان انك تعيش في محنة كبيرة(
والله إن المء ليعجب من كل هذا الغل والكره الذي تحمله نفوس كل من سبقوني في الكتابة والتعليق على ماكتبه الهندي عزالدين ثم جاء د.الباقر لكي يؤمن عليه من دفاع عن مصر والتي أراها برغم كل سوءاتها التي ذكرها المعلقون لاتجد دولة سواها في العالم قدمت للسودان معشار ماقدمته مصر …فمصر والله يكفيها فخرا احتضانها لعشرات الآلاف من الطلبة السودانيين في مختلف جامعاتها مجانا أو برسوم رمزية منذ حقب الستينات وحتى اليوم ثم لاننسى جامعة القاهرة فرع الخرطوم التي تخرج منها عشرات الآلاف أيضا ممن يحمل بعضهم الآن معاول الهدم لكي يصيب تقدير أهلها ومحبتهم لأهل السودان بغض النظر عن مايتناوله بعض سفهاء أعلامييهم وتطاولهم على بلادنا وهو أمر أشار إليه الهندي عزالدين ولم يتجاهله في مقاله المعني..والله ومن باب الاعتراف بالحق فضيلة ومن قبل ومن بعد دراسة إبني في القاهرة كنت اعلم كيف تعامل أنظمة مصر بمختلف أشكالها وألوانها السودانيين المقيمين هناك وكيف يعيش السوداني هناك مكرما معززا (إلأ من أبى) يتمتع بكل الحقوق الأساسية وكأنه مصري الجنسية تماما بل والله أجد تعامل مصر مع الطلبة السودانيين هناك أرقى وأفضل من الطلبة المصريين من ناحية الرسوم الدراسية والعلاج وزيارة المتاحف وبقية الخدمات الأساسية… فكيف بالله عليكم نتناسى كل ذلك ونصب جام حقدنا وغضبنا عليها ونتناسى أفعال جكامنا المشينة تجاههم والتي جعلتهم يحتلون حلايب ويتباكون الآن عليها…مصر برغم كل سوءاتها التي نعلمها تظل الأقرب إلينا والأرحم بنا حتى من بعض حكامنا الذين لايزالون حتى اليوم (على سبيل المثال لا الحصر) يفرضون الرسوم الباهظة على أبنائنا للدراسة في الجامعات في الوقت التي تفتح مصر أبواب جامعاتها (بتراب الفلوس) لأبنائنا لدراسة الطب والهندسة والصيدلة …وصدق الله العظيم إذ يقول(ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا…إعدلوا هو أقرب لتتقوى)والله من وراء القصد….
ماذا تتوقع من هندي وربيب المصريين …
بئس الأب وبئس الإبن
أصبح الشعب اوعى مما تتخيلون،،!
#.طبل يطبل تطبيلا، وهو من المطبلاتية،،
# نحن شعب لنا عزه لكن النار بلد الرماد،،،
اتلم التعيس مع خايب الرجاء. …بصراحه الناس دى بتدافع عن مصر لوجود مصالحهم هناك كل منهم لديه شقة بالقاهرة
انت و ابنك العاق زي ما بتقول ابني ما عندكم موضوع و الله . ياخ دافعو عن كرامتك عن نخوتكم عن شرفكم .. ياخ استرجلو و كونو مثل الرجال غيورين علي وطنهم ..لا ادري ان احسبكم ديوثين وانتو ترضو لوطنكم مثل هذة اللالفاظ و الشتايم و الاكل الفاسد و التعامل السئ مع زملاء المهنه و الدرب ..